![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت هذه الدراسة إلى إعداد برنامج إلكترونى قائم على الإرشاد بالمعنى لتحسين المناعة النفسية لدى أمهات الأطفال المكفوفين وعلاقته بتقدير الذات لدى أبنائهن، واشتملت عينة الدراسة على عدد (60) أم من أمهات الأطفال المكفوفين. وتمثلت الأدوات فى المقياس الإلكتروني للمناعة النفسية لأمهات الأطفال المكفوفين(إعداد الباحثة)، المقياس الإلكتروني لتقدير الذات للأطفال المكفوفين(صورة الأم) (إعداد الباحثة)، المقياس الإلكتروني لتقدير الذات للأطفال المكفوفين (صورة المعلمة) (إعداد الباحثة)، برنامج إلكترونى قائم على الإرشاد بالمعنى لتحسين المناعة النفسية لدى أمهات الأطفال المكفوفين (إعداد الباحثة)، دليل إرشادي للبرنامج الإلكتروني القائم على الإرشاد بالمعنى لتحسين المناعة النفسية لدى أمهات الأطفال المكفوفين (إعداد الباحثة).وتم استخدام المنهج التجريبي ذو المجموعتين التجريبية والضابطة. وأسفرت نتائج الدراسة عن الآتي: 1. توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات القياس البعدى للمجموعتين الضابطة والتجريبية على مقياس المناعة النفسية لأمهات الأطفال المكفوفين، ومقياس تقدير الذات للأطفال المكفوفين (صورتي الأم والمعلمة) لصالح المجموعة التجريبية. 2. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات العينة فى القياسين البعدى والتتبعى على مقياس المناعة النفسية لأمهات الأطفال المكفوفين، ومقياس تقدير الذات للأطفال المكفوفين (صورتي الأم والمعلمة). 3. توجد علاقة سببية مباشرة و غير مباشرة بين أبعاد المناعة النفسية لدى أمهات الأطفال المكفوفين وتقدير الذات لدى أبنائهن. 4. توجد فروق بين متوسطات درجات عينة الدراسة من أمهات الأطفال المكفوفين فى القياس البعدى للمجموعة التجريبية على مقياس المناعة النفسية لأمهات الأطفال المكفوفين، تعزى لمتغير ( عمر الأم) لصالح الأمهات فى عمر (30-40) عام. 5. توجد فروق بين متوسطات درجات عينة الدراسة من أمهات الأطفال المكفوفين فى القياس البعدى للمجموعة التجريبية على مقياس المناعة النفسية لأمهات الأطفال المكفوفين، تعزى لمتغير البيئة ( ريف أو حضر) لصالح الحضر. 6. لا توجد فروق بين متوسطات درجات عينة الدراسة من أمهات الأطفال المكفوفين فى القياس البعدى للمجموعة التجريبية على مقياس المناعة النفسية لأمهات الأطفال المكفوفين، تعزى لمتغير (درجة الإعاقة). |