Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أطر معالجة الخطاب الصحفى الأردنى للازمة السورية واتجاهات الشباب نحوها /
المؤلف
الشرعه، عبدالاله نايف كنوش.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالاله نايف كنوش الشرعه
مشرف / سامي السعيد النجار
مناقش / محمد معوض ابراهيم
مناقش / منى طه محمد طه
الموضوع
الخطاب الصحفي - الاردن. الأزمة السورية. الصحافة - جوانب سياسية - الاردن. الصحافة الأردنية. الصحافة والشباب.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
244 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الآداب - قسم الإعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 241

from 241

المستخلص

ملخص الرسالة باللغة العربية : سعت هذه الدراسة إلى هدف عام يتمثل في أطُر معالجة الخطاب الصحفي الأردني للأزمة السورية واتجاهات الشباب نحوها. وتعد هذه الدراسة من الدراسات الوصفية التي تستهدف تصوير وتحليل وتقويم خصائص مجموعة معينة تجاه موقف معين، حيث تعتمد على جمع الحقائق وتحليلها وتفسيرها لاستخلاص دلالتها للوصول إلى تعميمات بشأن الظاهرة، وتسعى هذه الدراسة إلى رصد وتحليل أطُر معالجة الخطاب الصحفي الأردني، والتعرف على خصائص وسمات الجمهور الأردني في عينة الدراسة في تشكيل معارف الجمهور ومفاهيم نحو قضية الأزمة السورية في الأردن، وكما تهدف الدراسة إلى رصد وتحليل وتوصيف وتفسير الدور الذي يقوم به الصحافة الأردنية في معالجة الأزمة السورية. واعتمدت الدراسة على منهجي المسح الإعلامي، وأسلوب المقارنة المنهجية ، ويتمثل مجتمع الدراسة الميدانية في الشباب الأردني المتابع لقضايا الأزمة السورية في الصحف الأردنية، ولما كان من الصعوبة إجراء البحث على كل مجتمع الدراسة ، ولقد تم اختيار عينة عشوائية ذكور وإناث من طلاب جامعة آل البيت من السن 18 إلى 45 فما فوق قوامها 400 مفردة ، أما مجتمع الدراسة التحليلية لهذه الدراسة فهي عينة عمدية من الصحف الأردنية التي تتناول قضايا الشأن اللجوء السوري وخاصة الأزمة السورية، أما بالنسبة لمجتمع الدراسة الميدانية يتمثل في الشباب الأردني المتابع لقضايا الأزمة السورية في الصحف الأردنية، ولما كان من الصعوبة، إجراء البحث على كل مجتمع الدراسة، فإن الباحث لجأ إلى اختبار عينة الدراسة ، ويتحدد مجتمع الدراسة التحليلية في صحف عمون ومدار الساعة وسرايا، وقد روعي في اختيار هذه الصحف أن تكون ممثلة للنظام الصحفي بمختلف أنماطه واتجاهاته ذو ويشمل جميع الصحف الأردنية التي تتناول الأزمة السورية ، وقد لجأ الباحث إلى أسلوب العينة العشوائية في اختيار الصحيفة، حيث اهتمت هذه الصحيف برصد قضايا الأزمة السورية. وجاءت أهم أهداف الدراسة على النحو التالي : أهداف الدراسة التحليلية: 1- رصد وتحليل أبرز العوامل والمتغيرات المؤثرة على اتجاهات الخطاب الصحفي الأردني نحو الأزمة السورية. 2- رصد أهم القضايا التي يتناولها الخطاب الصحفي الأردني المتعلقة بالأزمة السورية. 3- التعرف على أطُر المعالجة الخبرية للصحف وعينة الدراسة لقضية الأزمة السورية. 4- التعرف على الفنون التحريرية التي عالجت من خلالها الأزمة السورية. 5- التعرف على العناصر الأبرز التي تتبعها صحف الدراسة في تناولها لقضية الأزمة السورية. 6- التعرف على اتجاه المادة الصحفية لقضية الأزمة السورية. 7- ماهي القوى الفاعلة في الخطاب الصحفي الأردني نحو الأزمة السورية. 8- التعرف على نوعية الأطُر التي استخدمتها صحف الدراسة في معالجة الخطاب الصحفي. 9- الكشف عن نواحي القصور في المضامين الأزمة السورية التي تعرض في الخطاب الصحفي الأردني ووضع مقترحات تحقق الأهداف المطلوبة. 10- تفسير النتائج التي تم التوصل إليها من خلال الدراسة التحليلية لعينة الدراسة. أهداف الدراسة الميدانية: * التعرف على معدل استخدام الشباب للخطاب الصحفي الأردني. * التعرف على اتجاهات الشباب نحو تغطية الخطاب الصحفي الأردني للأزمة السورية. * تحديد سمات الشباب وخصائصهم الذين يتعرضون للخطاب الصحفي الأردني. * رصد رأي الشباب نحو مدى موضوعية ومصداقية صحف الدراسة وشمول وعمق تغطيتها للأزمة السورية. * التعرف على معدل تعرض المبحوثين للخطاب الصحفي الأردني. * الأول وفي الترتيب الثاني الحل العسكري وفي الترتيب الثالث التزام القوي الدولية والإقليمية بتعهداتها. وأخيرا تم التوصل إلى التوصيات والمقترحات التالية : - أهمية التنويع بالفنون الصحفية المستخدمة في تغطية الشأن السوري ، والتأكيد على استخدام فنون صحفية تقدم المزيد من التفسيرات عن الأزمات كالتحقيقات والأحاديث الصحفية التي يُمكنها أن تُقدم رؤية أعمق وأوضح لمجريات تلك الأزمات ، إلى جانب الدعوة إلى توظيف الرسوم والخرائط وذلك لتسهيل وتبسيط المعلومات لقراء الصحف. - أهمية الالتزام بالمعايير الصحفية في التغطية لحيوية ذلك في نقل الحقيقة للجمهور المتلقين وتعزيز الثقة بما يتم نقله. - تفعيل دور المراسلين الصحفيين في الصحف الأردنية لتغطية أحداث الأزمة السورية ، والتقليل من الاعتماد على وكالات الأنبا ءالدولية. - ضرورة تجنب الأخطاء اللغوية والنحوية والاهتمام بالدقة والموضوعية لدى معالجة الأزمات وتغطية أخبارها ، وإكساب العاملين بالصحف مزيداً من الخبرات والتأهيل من الناحية التخصصية والإعلامية. - أهمية البحث في بعض القضايا الفرعية مثل الوضع الإنساني لمحدودية تغطيته في النتائج الحالية. - العمل على بلورة موقف عربي وإقليمي مشترك وتوخي المزيد من الحيادية في التعامل مع الأزمة السورية.