الفهرس 
تمهيديوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 308 |  |  |
| | | from | 308 | | |
المستخلص
تقسيم الدراسة ٘ وقد اقتضت يبيعة الدراسة أن أقوم بتقسيمها إلى: مقدمة، وتمهيد، وستة فصول، وخاتمة. - أما المقدمة: فقد بدأتها بافتتاحية البحث، يليها أهمية الموضوع وأسباب اختياره، مع ذكر أهم تلي ذلك خطة تقسيم الدراسة ّ ثم الدراسات السابقة وأهم الصعوبات التي واجهتني أثناء البحث لأهم المصادر والمراجع.
- ثم تناولت الدراسة التمهيدية من خلال امفهوم الشفاعة لغة واصطلاح, أنواع الشفاعة, أهمية الشفاعة الدنيوية, أقسام الشفاعة الدنيوية, مسألة الشفاعة في الحدود والتعزيرات, مسألة الأجرة والهدية على الشفاعة, أصناف الشفعاء.
- ثم تناولت أسباب الشفاعات الدنيوية في العراق في العصر العباسي الثانى ّ في العصر العباسي من خلال الأسباب السياسية والإدارية, الأسباب الاقتصادية, الأسباب الاجتماعية, الأسباب الدينية, الشفاعة بالعداوة للآخرين حسد, أسباب أخرى للشفاعات الدنيوية.
- شفاعات لشغل منصب الخلافة وولاية العهد العباسي الثاني من خلال شفاعة القاضي أحمد بن أبي دؤاد لجعفر المتوكل لشغل منصب الخلافة, دور الوساطة في ولاية العهد لأبناء الخليفة المتوكل, دور الوساطة والنفوذ السياسي في وصول المنتصر بالله لمنصب الخلافة, دور الأمراء والقادة الأتراك والجند في بيعة كل من المستعين والمعتز بمنصب الخلافة ثم - دور الأتراك في بيعة المهتدي بالله بمنصب الخلافة, النفوذ السياسي والوساطة وأثرهما في شغل منصب الخلافة,سعى قادة الجيش للمعتضد بالله ليحظى بولاية العهد, دور الوساطة في خلافة المكتفي, النفوذ السياسي والوساطة وأثرهما في شغل منصب الخلافة, وشفاعة لشغل منصب الخلافة.
ثم تناولت الدراسة شفاعات لشغل المناصب والأعمال الرفيعة في الدولة من خلال الوساطة لعبيد الله بن خاقان ليشغل منصب الوزارة, الشفاعة عند الخليفةالمعتضد لطاهر بن محمد, وساطة وعناية البعض لعباس بن الحســن لشغل بعض المناصب الرفيعة, وساطة ابن رائق لأبي الفتح الفضل بن جعفر لتولي منصب الوزارة, وساطة أبي عبد الله الهاشمي لأبي نصر القاضي لشغل منصب القضاء, سعي ابن مقلة ليجعل من بجكم أمير الأمراءِ وإصلاح ذات ِ شفاعات لقضاء الحاجات, شفاعات في الوسط الاجتماعي وشفاعات لأجل إسقاط الديون أو تخفيفها, - الوساطة من أجل إصلاح ذات البين, الشفاعة للحصول على بعض المنح والامتيازات, شفاعات للعفو عن الثوار والمتمردين وكبار رجال الدولة شفاعات للعفو عن المتمردين والثوارو شفاعات للعفو عن كبار القوم من نقمة الحكام وأصحاب النفوذ وشفاعات للعفو عن بعض المتهمين بالزندقة والتشيع ثم الشفاعات السيئةو السعايات بالخلفاء وولاة العهود, الشفاعات السيئة ضد كبار القوم ُ الوزراء والك وغيرهم الشفاعات السيئة بالشعراء وبعض رجال الدين ثم خاتمة بأهم النتائج.