Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
استخدام نموذج الحياة في التدخل المهني من منظور الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية للتخفيف من حدة الضغوط الحياتية للأطفال مرضى السكر =
المؤلف
العدروسي، محمد العدروسي أبوزيد.
هيئة الاعداد
باحث / محمد العدروسي أبوزيد العدروسي
مشرف / جمــــــال شحاته حبيب
مشرف / سهــــير محمد خيري
مناقش / شريف سنوسي عبد اللطيف
مناقش / سرية جاد الله عبد السند
الموضوع
الخدمة الاجتماعية - تجارب. خدمة الفرد.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
8، 341 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التنمية
تاريخ الإجازة
3/9/2020
مكان الإجازة
جامعة حلوان - كلية الخدمة الاجتماعية - مجالات الخدمة الاجتماعية.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 365

from 365

المستخلص

رابعًا:- أهداف الدِّراسة:
1. اختبار العلاقة بين استخدام نموذج الحياة من منظور الممارسة العامة والتخفيف من حدة الضغوط الحياتية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ ويتفرع من هذا الهدف الأهداف الفرعية التالية:
أ. اختبار العلاقة بين استخدام نموذج الحياة من منظور الممارسة العامة والتخفيف من حدة الضغوط النفسية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ.
ب. اختبار العلاقة بين استخدام نموذج الحياة من منظور الممارسة العامة والتخفيف من حدة الضغوط الاجتماعية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ.
2. التوصل إلى برنامج مقنن من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية للتخفيف من حدة الضغوط الحياتية للأطفال مرضى السكري.
خامسًا: مفاهيم الدراسة
1- مفهوم مرض السكري.
2- مفهوم الأطفال مرضى السكري.
3- مفهوم الضغوط الحياتية.
4- مفهوم نموذج الحياة.
سادسًا: الإجراءات المنهجية للدراسة
1- نوع الدراسة: قياس عائد التدخل المهني.
2- منهج الدراسة: المنهج شبه التجريبي باستخدام جماعة تجريبية واحدة والقياس القبلي والبعدي لهذه الجماعة التجريبية.
3- مجالات الدراسة:
أ)المجال المكاني: ويتمثل في مستشفى المنصورة للتأمين الصحي.
ب) المجال البشرى: تم تطبيق الدراسة على الأطفال مرضى السكري وعددهم 15 طفلًا
ج) المجال الزمنى: يتمثل في فترة تنفيذ برنامج التدخل المهني حيث استغرقت مدة تنفيذ البرنامج من الفترة 3/10/2019 حتى 9/3/2020
4- أدوات الدراسة :
- استمارة تقدير المواقف الاشكالي.
- مقياس الضغوط الحياتية المطبق على الأطفال مرضى السكري(من اعداد الباحث).
سابعًا: فروض الدراسة
فرض رئيسي:
1. من المتوقع وجود فروق جوهرية ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي لحالات المجموعة التجريبية على مقياس الضغوط الحياتية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ وذلك لصالح القياس البعدي.
فروض فرعية:
2. من المتوقع وجود فروق جوهرية ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي لحالات المجموعة التجريبية لبعد الضغوط النفسية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ وذلك لصالح القياس البعدي.
3. من المتوقع وجود فروق جوهرية ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي لحالات المجموعة التجريبية لبعد الضغوط الاجتماعية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ وذلك لصالح القياس البعدي.
ثامنًا: نتائج الدراسة
1. نتائج خاصة بأثر برنامج التدخل المهني باستخدام نموذج الحياة للتخفيف من حدة الضغوط الحياتية للأطفال مرضى السكري :
أ- لقد أوضحت نتائج الدراسة أن استخدام نموذج الحياة في التخفيف من حدة الضغوط النفسية بلغت نسبته التقديرية للبعد(43.9%)، ومتوسط مرجح(1.6)، ومجموع أوزان(363)، ونلاحظ التغيير الإيجابي الذى تحقق بين القياسيين بانخفاض بُعد الضغوط النفسية بعد إجراء التدخل المهني ليكون الفارق بنسبة تقديرية(47.1%)، ومتوسط مرجح(1.1)، ومجموع أوزان(456)، وهذا يوضح مدي نجاح برنامج التدخل باستخدام نموذج الحياة في التخفيف من حدة الضغوط النفسية للأطفال مرضى السكري من خلال تطبيق الأساليب العلاجية للبرنامج وتتمثل في: الأساليب النفسجسمية والتي اعتمدت على
التمارين الرياضية والاسترخاء والأساليب الروحانية تعتمد على الجانب الديني واللجوء إلى الله مع الأخذ بالأسباب والإفراغ الوجداني والتعاطف وتقدير الذات والتمكين وإعادة البناء المعرفي والاتصال الفعال.
ب- كما أوضحت نتائج الدراسة أن استخدام نموذج الحياة في التخفيف من حدة الضغوط الاجتماعية بلغت نسبته التقديرية بعد إجراء التدخل المهني للبعد(44.2%)، ومجموع أوزان(398)، ومتوسط مرجح (1.3)، ونلاحظ التغيير الإيجابي الذى تحقق بين القياسيين بانخفاض بُعد الضغوط الاجتماعية بعد إجراء التدخل المهني ليكون الفارق بينهم بنسبة تقديرية(41.8%)، ومتوسط مرجح(1)، ومجموع أوزان(376)، وهذا يوضح مدي نجاح برنامج التدخل باستخدام نموذج الحياة في التخفيف من حدة الضغوط الاجتماعية للأطفال مرضى السكري من خلال تطبيق الأساليب العلاجية للبرنامج وتتمثل في: المساندة الاجتماعية للأطفال مرضى السكري من خلال تحسين وتنمية شبكة العلاقات الاجتماعية سواء داخل النسق الأسري أو الأنساق الأخرى المحيطة بهم.
2. النتائج الخاصة بصحة فروض الدراسة:
أ- أثبتت النتائج صحة الفرض الرئيسي للدراسة ومؤداه : ” من المتوقع وجود فروق جوهرية ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي لحالات المجموعة التجريبية على مقياس الضغوط الحياتية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ وذلك لصالح القياس البعدي”.
ب- أثبتت النتائج صحة الفرض الفرعي الثاني للدراسة والذي مؤداه” من المتوقع وجود فروق جوهرية ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي لحالات المجموعة التجريبية لبعد الضغوط النفسية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ وذلك لصالح القياس البعدي”.
ج- أثبتت النتائج صحة الفرض الفرعي الثاني للدراسة والذي مؤداه” من المتوقع وجود فروق جوهرية ذات دلاله إحصائية بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي لحالات المجموعة التجريبية لبعد الضغوط الاجتماعية للأطفال مرضى السُّكَّرِيّ وذلك لصالح القياس البعدي”.