Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مؤسسات خدمات المعلومات التجارية فى العالم العربى
مؤسسات خدمات المعلومات التجارية فى العالم العربى:
المؤلف
المغربى،أمل محمد أحمد حسن.
هيئة الاعداد
باحث / أمل محمد أحمد حسن المغربى
مشرف / شعبان عبدالعزيز خليفة
مشرف / أسامة أحمد جمال القلش
مشرف / رحاب عبدالهادى سويفى
الموضوع
lcss<br>مؤسسات خدمات المعلومات. العالم العربي.
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
207ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/10/2020
مكان الإجازة
جامعة الفيوم - كلية الاداب - المكتبات والمعلومات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 261

from 261

المستخلص

نظراً لأهمية صناعة المعلومات ودورها الهام فى إقتصاد المعرفة وإستثمار المعلومات مما ينعكس على قيمة البحث العلمى وجودته وجب العمل على تطوير صناعة المعلومات وبالأخص صناعة المحتوى العربى وإثرائه ؛ ولذلك فقد هدفت الدراسة إلى دراسة دور القطاع الخاص فى الوطن العربى فى تقديم خدمات المعلومات التجارية وتحليل واقع مؤسسات خدمات المعلومات التجارية، ودورها فى الإستثمار المعرفى، وقدرتها على مواكبة تحديات النشر والتكنولوجيا والمقارنة بين مؤسسات خدمات المعلومات التجارية مدفوعة الثمن مع تقييم خدمات مؤسسات
المعلومات. وقد تم إستخدام المنهج المسحى الوصفى التحليلى مع إستخدام المنهج المقارن للمقارنة بين الثلاث المؤسسات محل الدراسة (دار المنظومة، المنهل، العبيكان) مع إستخدام منهج البحث التاريخى لدراسة تطور خدمات المعلومات التجارية فى العالم العربى وقد استخدمت الدراسة أداة الإستبانة فى التعرف على إتجاهات المستفيدين من قواعد البيانات المنتجة من قِبل المؤسسات محل الدراسة مع تقديم مقترحات لإثراء المحتوى العربى، وتفعيل خدمات معلومات إلكترونية لتيسير البحث، والوصول لمصادر المعلومات بشكل أفضل وأسرع ومعرفة العوائق التى تحد من إنتشار خدمات المعلومات التجارية فى الوطن العربى.
وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج منها ضرورة إشتراك شركة المنهل فى بنك المعرفة المصرى، كما اشترك بها شركتى دار المنظومة والعبيكان ؛ وذلك لتحقيق أكبر قدر من الإستفادة لأكبر عدد من مستخدمى بنك المعرفة المصرى مع ضرورة التسويق الجيد لقواعد البيانات العربية من قِبل المؤسسات المنتجة لها وعمل دورات تدريبية لنشر ثقافة البحث بالإشتراك مع الجامعات لتمكين الباحثين من الإفادة من محتواها وسد الفجوة المعرفية.