Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور وسائل الاعلام الحديثة والتقليدية فى توعية الجمهور المصري بقضايا حقوق الانسان /
المؤلف
عبد العزيز، إيناس رضوان عبد المجيد
هيئة الاعداد
باحث / إيناس رضوان عبد المجيد عبد العزيز
مشرف / عبد الجواد سعيد ربيع
مناقش / سامي السعيد النجار
مناقش / ندية عبد النبى القاضي
الموضوع
الإعلام. حقوق الانسان. وسائل الإعلام.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
248 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية الآداب - الاعلام
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 248

from 248

المستخلص

هدفت الد ا رسة إلى التعرف على دور وسائل الإعلام الحدیثة والتقلیدیة فى توعیة الجمهور
المصرى بقضایا حقوق الإنسان، وقد اعتمدت الد ا رسة على منهج المسح، كما استندت الد ا رسة إلى
نظریة الاعتماد على وسائل الإعلام، وتضمنت عینة الد ا رسة ٤٠٠ مفرده من الجمهور المصرى تم
اختیارهم بأسلوب العینة الطبقیة وفقاً للنوع والسن والمنطقة السكنیة بنفس نسب توزیعهم فى المجتمع
الأصلى وفقا لإحصائیات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء لعام ٢٠١٩ ، بحیث یمثل محافظة
القاهرة ٢٧٥ مفردة موزعة بین عدة أحیاء تمثل (الأحیاء ال ا رقیة، الأحیاء المتوسطة، الأحیاء الشعبیة)،
ویمثل محافظة المنوفیة ١٢٥ مفردة تم توزیعهم بین الریف والحضر.
وتوصلت الد ا رسة للعدید من النتائج أهمها: - الجمهور المصرى لدیه مستوى متوسط من المعرفة
بقضایا حقوق الإنسان، فأكثر من نصف العینة لدیه معرفة معرفة بهذه الحقوق، سیادة الاتجاه الإیجابى
نحو قضایا حقوق الإنسان، ارتفاع كبیر فى عدد الجمهور المصرى (غیر المنتمي إلى أح ا زب سیاسیة)،
ارتفاع كبیر فى عدد غیر المنتمین إلى جمعیات أو منظمات خاصة بحقوق الإنسان)، ارتفاع مستوى
الوعى بقضایا حقوق الإنسان، إن وسائل الإعلام الحدیثة لها تأثیر أقوى من الوسائل التقلیدیة فى زیادة
وعى المبحوثي بقضایا حقوق الإنسان، توجد فروق دالة إحصائیا بین معدل اعتماد المبحوثین على
وسائل الإعلام التقلیدیة والحدیثة، ودرجة معرفتهم بقضایا حقوق الإنسان، توجد فروق دالة إحصائیا بین
معدل اعتماد المبحوثین على وسائل الإعلام التقلیدیة والحدیثة واتجاههم نحو قضایا حقوق الإنسان،
یوجد فروق دالة إحصائیا بین معدل اعتماد المبحوثین على وسائل الإعلام التقلیدیة والحدیثة ودرجة
إهتمامهم بالتعبیر عن مواقفهم تجاه قضایا حقوق الإنسان، نقبل صحة الفرض القائل بوجود علاقة
ارتباط دالة إحصائیاً بین مستوى معرفة المبحوثین بقضایا حقوق الإنسان والمتغی ا رت الدیموج ا رفیة (النوع/
المستوى التعلیمى/ المستوى الإقتصادى الإجتماعى)، ولكن نرفضه فى شقه المتعلق بالمتغی ا رت
الدیموج ا رفیة (السن/طبیعة الد ا رسة)، حیث لا توجد بینهما وبین مستوى المعرفة علاقة، نقبل صحة
الفرض القائل بوجود علاقة ارتباط دالة إحصائیا بین اتجاه المبحوثین نحو قضایا حقوق الإنسان
والمتغی ا رت الدیموج ا رفیة (المستوى التعلیمى/ المستوى الإقتصادى الإجتماعى)، ولكن نرفضه فى شقه
المتعلق بالمتغی ا رت الدیموج ا رفیة (النوع/السن/طبیعة الد ا رسة)، حیث لاتوجد بینهما وبین الاتجاه علاقة،
صحة الفرض القائل ب وجود علاقة ارتباط دالة إحصائیا بین اهتمام المبحوثین بالتعبیر عن مواقفهم تجاه
قضایا حقوق الإنسان ومستوى والمتغی ا رت الدیموج ا رفیة (السن/ المستوى التعلیمى/ المستوى الإقتصادى
الإجتماعى). ولكن نرفضه فى شقه المتعلق بالمتغی ا رت الدیموج ا رفیة (النوع/ طبیعة الد ا رسة)، حیث
لاتوجد بینهما وبین رد فعل المبحوثین (السلوك) علاقة، الفرض القائل بوجود علاقة ارتباط دالة إحصائیاً
بین الخصائص الاتصالیة والسیاسیة للمبحوثین (ثقة المبحوثین فى وسائل الإعلام التقلیدیة والحدیثة-
الاهتمام السیاسى) ووعیهم بقضایا حقوق الإنسان.