Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المحاسبة بالقيمة العادلة وانعكاساتها على اختيار السياسات المحاسبية فى الشركات المقيدة فى البورصة المصرية/
المؤلف
عبد السلام،نورا عاطف شريف.
هيئة الاعداد
باحث / نورا عاطف شريف عبدالسلام
مشرف / علي نبوي زين الدين
مناقش / برنس ميخائيل غطاس
مشرف / علي أحمد مصطفي
الموضوع
القيمة العادلة.
تاريخ النشر
2020
عدد الصفحات
124ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
المحاسبة
الناشر
تاريخ الإجازة
29/2/2020
مكان الإجازة
جامعة أسيوط - كلية التجارة - المحاسبة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 142

from 142

المستخلص

الملخص:
هدفت الدراسة إلى التحقق من مدى تفضيل الشركات المقيدة بالبورصة المصرية للقيمة العادلة كاختيار بديل لأساس التكلفة التاريخية عند قياس استثماراتها العقارية، عندما كان ذلك الخيار متاحا طبقا للمعايير المحاسبية المصرية الصادرة عام 2006، والتي ظلت سارية حتى صدور المعايير المصرية المعدلة (2015)، كما شملت الدراسة بحث مدى تأثير صدور تلك المعايير على مستوى الالتزام بمتطلبات القياس والإفصاح الخاصة بالقيمة العادلة للاستثمارات العقارية والمالية.
ولتحقيق هدف الدراسة اعتمدت الباحثة على منهج الدراسة التحليلية، حيث تم تحليل محتوى القوائم المالية لعدد 100 شركة فى الفترة بين (2014 – 2017)، أى قبل وبعد صدور المعايير المعدلة (2015)، وذلك من خلال مؤشر قياس وإفصاح تم اعداده وفقا لما ورد من متطلبات في المعايير الخاصة بالاستثمارات العقارية والمالية.
وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، من أهمها وفيما يتعلق بالاستثمارات العقارية، فقد فضلت معظم الشركات قياسها لاحقا بالتكلفة التاريخية، كما أثر صدور المعايير المعدلة تأثيرا سلبيا على مستوى الالتزام بمتطلبات الإفصاح عن القيمة العادلة بجميع القطاعات، وخاصة بقطاع العقارات الذى انخفض مستوى الالتزام به بصورة جوهرية، أما فيما يتعلق بمتطلبات الإفصاح عن القيمة العادلة للاستثمارات المالية، فقد أثر صدور المعايير الجديدة أيضا تأثيرا سلبيا على مستوى الالتزام بصورة جوهرية في جميع القطاعات، وخاصة في قطاعات البنوك، الخدمات المالية، والصناعة.

الملخص:
هدفت الدراسة إلى التحقق من مدى تفضيل الشركات المقيدة بالبورصة المصرية للقيمة العادلة كاختيار بديل لأساس التكلفة التاريخية عند قياس استثماراتها العقارية، عندما كان ذلك الخيار متاحا طبقا للمعايير المحاسبية المصرية الصادرة عام 2006، والتي ظلت سارية حتى صدور المعايير المصرية المعدلة (2015)، كما شملت الدراسة بحث مدى تأثير صدور تلك المعايير على مستوى الالتزام بمتطلبات القياس والإفصاح الخاصة بالقيمة العادلة للاستثمارات العقارية والمالية.
ولتحقيق هدف الدراسة اعتمدت الباحثة على منهج الدراسة التحليلية، حيث تم تحليل محتوى القوائم المالية لعدد 100 شركة فى الفترة بين (2014 – 2017)، أى قبل وبعد صدور المعايير المعدلة (2015)، وذلك من خلال مؤشر قياس وإفصاح تم اعداده وفقا لما ورد من متطلبات في المعايير الخاصة بالاستثمارات العقارية والمالية.
وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج، من أهمها وفيما يتعلق بالاستثمارات العقارية، فقد فضلت معظم الشركات قياسها لاحقا بالتكلفة التاريخية، كما أثر صدور المعايير المعدلة تأثيرا سلبيا على مستوى الالتزام بمتطلبات الإفصاح عن القيمة العادلة بجميع القطاعات، وخاصة بقطاع العقارات الذى انخفض مستوى الالتزام به بصورة جوهرية، أما فيما يتعلق بمتطلبات الإفصاح عن القيمة العادلة للاستثمارات المالية، فقد أثر صدور المعايير الجديدة أيضا تأثيرا سلبيا على مستوى الالتزام بصورة جوهرية في جميع القطاعات، وخاصة في قطاعات البنوك، الخدمات المالية، والصناعة.