![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الحفاظ على الحركة ومستويات النشاط المرغوب فيها أمر مهم لأسباب نفسية وفسيولوجية. قد يكون الإضطراب في الحركة مشكلة مؤقتة أو دائمة. معظم الحالات المرضية والتأهيلية تتضمن درجة من عدم القدرة علي الحركة كما يظهر في السكتات الدماغية ، وكسر الساق ، والصدمات النفسية ، والسمنة المرضية.تشير عدم القدرة علي الحركة إلى قيود في الحركة البدنية المستقلة الهادفة للجسم أو لطرف أو أكثر. قلة الحركة تؤثر على أداء معظم أنشطة الحياة اليومية وتكون مصاحبة لكثير من المضاعفات بما في ذلك قرح الفراش ، جلطة الساق ، الالتهاب الرئوي ، والتهاب المسالك البولية. ومما لا شك فيه أن الوقاية من مضاعفات قلة الحركة أسهل كثيراً من علاجها.حيث يمكن تقليل هذه المضاعفات لذلك فإن الإجراءات التمريضية للمريض الغبر قادر علي الحركة يجب أن تدعم الوظائف الطبيعية للجسم والحفاظ على قوة ومرونة الجهازالعظمي العضلي . حيث تهدف تلك الإجراءات التمريضية الي توفير بيئة آمنة ومنع الإصابة والمضاعفات. |