الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقد اقتضت طبيعة البحث أن يكون تقسيمه على النحو الآتي: مقدمة : وفيها ذُكْرُ الباعثِ على اختيار . الموضوع ، وبيان أهميته. الفصل الأول : الضرورة : تأصيل و تحرير وفيه: - التعريف اللغوي والاصطلاحي - تعريف الضرورة في الاصطلاح النحوي والاصطلاح الشعري - تعريف الضرورة في بعض العلوم الأخرى ( كالفقه وغيره من العلوم مما يفيد في بحثنا هذا) - الفرق بين الضرورة والخطأ - التعريف المختار (المرتضى) للضرورة الفصل الثاني: حصر أنواع الضرائر و محاولات توجيهها وفيه: - ذكر الضرائر وأنواعها وحصر ذلك على اختلاف تقسيمات العلماء. - توجيه ما قيل عنه إنه ضرورة قبل أن نحكم عليه بالضرورة ، وذلك من خلال تقسيمٍ جديد لمباحث الضرورة. الفصل الثالث: أسباب القول بالضرورة ومنها : - عدم العلم (الجهل) بالحكم (بالقاعدة). - أن يؤدي القول بعدمها إلى ما لا يرغب فيه القائل. - النظرة الدونية الخاطئة لبعض اللهجات. - المذهب الذي ينهجه القائل بالضرورة. الفصل الرابع: مظان الضرورة وفيه : أهم المصادر التي اهتمت بالبحث في الضرائر كما أن البَحْثَ لم يَخْلُ من بعض القضايا الفرعية التي احتيج إليها عند البحث في الضرائر كمسألة: استخدام اللهجات المختلفة في النص الواحد ، وأنه ليس بضرورة وأخيرا ذُيِّلَ البحثُ بتتمة في لَحَق نوقشت فيه بعض المسائل المتعلقة بالدراسة ، ثم النتائج والخاتمة. |