Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور الشاهد الشعري في التقعيد النحوي :
المؤلف
أنس، شريهان إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / شريهان إبراهيم أنس
مشرف / علاء إسماعيل الحمزاوى
الموضوع
اللغة العربية - النحو.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
189 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - قسم اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 189

from 189

المستخلص

هدفت الدراسة إلى :
1- جمع كل الشواهد الشعرية التى استشهد بها الزجاج فى كتابه ”معاني القرآن وإعرابه” المتعلقة بالدرس النحويّ، وتصنيفها وتقسيمها إلى مسائل النحو المختلفة بحسب رؤية الزجاج حول تلك الشواهد.
2- عمل دراسة تحليلية للشاهد النحويّ في معاني الزجاج و توضيح رأيه فى تلك الشواهد، وكذلك آراء العلماء والنحاة الواردة حولها، وتوثيق تلك الآراء من مصادرها ومراجعها الأساسية، وتوضيح دور تلك الشواهد في التقعيد النحوي.
3- عمل دراسة إحصائية للشاهد النحويّ في معاني الزجاج؛ كي يتضح من خلالها نسب الشاهد النَّحْوي وخصائصه في هذا الكتاب.
4- التعرف على الشواهد الشعرية النحوية التى تفرد بها الزجاج، بالإضافة إلي التي وافق فيها المدرسة البصرية، وما وافق فيها المدرسة الكوفية؛ وما تفرد به وخالف سيبويه والفراء.
منهج الدراسة:
تقوم الدراسة على المنهج الوصفي المعتمد علي التحليل والإحصاء الذي يتناسب وطبيعتها؛ حيث قامت الباحثة بجمع الشواهد الشعرية وتحليلها وتصنيفها التى جاء بها الزجاج فى كتابه ”معاني القرآن وإعرابه”، وأدرجت كل شاهد تحت المسألة النحوية الخاصة بها كما يراه الزجاج، وتحليل تلك الشواهد نحويًّا، ثم ذكرت ما قيل حول الشاهد فى بعض كتب علوم القرآن واللغة والنحو، وتوثيق تلك الشواهد والآراء ومناقشتها، ثم ذيلت ذلك التحليل بدراسة إحصائية تبين خصائص الشاهد الشعري النَّحْوي عند الزجاج ونسب تمثيله في معاني القرآن وإعرابه.
وقد اقتضت طبيعة البحث أن يُقسَّم إلي ثلاثة فصول تسبقها مقدمة، وتمهيد، وتلحقها خاتمة وفهارس متنوعة:
أمَّا المقدمة فقد تناولت أسباب اختيار الموضوع، وأهميته، وأهدافه، والدراسات السابقة، ومنهج الدراسة وهيكله، وجاء التمهيد في ثلاثة مباحث : بتقديم ترجمة موجزة عن أبي إسحاق الزّجّاج وكتابه (معاني القرآن وإعرابه)، و قدّمَ تعريفًا للشاهد ومصادره، و وضّح دور الشاهد الشعري في التقعيد النحوي.