Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التلقائية عند المصورين المصريين كمدخل لإثراء التصوير المعاصرلدى طلاب التربية النوعية/
المؤلف
اثناسيوس، فيبى فؤاد ميخائيل
هيئة الاعداد
باحث / فيبى فؤاد ميخائيل أثناسيوس
مشرف / جمعة حسين عبد الجواد
مشرف / ميلاد إبراهيم متى بنيامين
مشرف / فيبى فؤاد ميخائيل أثناسيوس
تاريخ النشر
2019
عدد الصفحات
255ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
21/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية النوعية - قسم التربية الفنية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 278

from 278

المستخلص

تم دراسة موضوع البحث من خلال تقسيم محتوى البحث إلى ستة فصول كل منها يساهم في تدعيم أهداف البحث العامة وهذه الفصول هي:
الفصل الأول
يتضمن خلفية البحث، ومشكلته، وهي تتمثل في التساؤل الآتي : إلى أي مدى تتحقق تلقائية المصورين المصريين إثراءاً جمالياً للتصوير المعاصر؟ كما يتضمن فروض البحث وأهدافه وأهميته وحدوده، وهي الالتزام بتحليل عدد من الفنانين المصريين المعاصرين وهم (حامد عويس – عبد الهادي الجزار – حامد ندا – زينب السجيني– جمال لمعي – صلاح حسونة – حسن الشرق) كما يتضن الفصل منهجية البحث، وهو يتبع المنهج الوصفي التحليلي، مع توضيح مصطلحات البحث، والدراسات المرتبطة بموضوع البحث.
الفصل الثاني
يحتوي هذا الفصل على التلقائية في فن التصوير وتعريف التلقائية، ثم تناول التلقائية كسلوك وكنشاط إنساني، بالإضافة إلى التباين بين الفن التلقائي والتلقائية في الفن وعلاقة الثقافة بمفهوم التلقائية ثم المفهوم الشامل للثقافة وارتباطها بالفن التلقائي، كما تناول الثقافة وعلاقتها بالوجدان وكيف يغذي الفن ثقافة الفنان التلقائي، ثم الفكر التلقائي ونظريات الفن التلقائي، كما تناول أهمية الفن التلقائي وعلاقة التلقائية بالابتكار والخصائص الابتكارية للفنان التلقائي.
الفصل الثالث
في هذا الفصل تم عرض مقدمة ثم تناول السمات الجوهرية للفنون التلقائية وهي تشمل : التلقائية والذاتية، التلقائية والإيهام، الأصالة وارتباطها بالتلقائية، المرونة والتلقائية، الخيال وارتباطه بالتلقائية، الرمزية وعلاقتها بالتلقائية، التجريد وارتباطه بالتلقائية، كما تناول السمات والخصائص الشكلية للفنون التلقائية وهي تشمل التسطيح، والمبالغة، والحذف، والتحريف، والتمثيل الزماني والمكاني والوضع المثالي والجمع بين اللغة الشكلية واللفظية والتماثل والتصفيف وخط الأرض والشفافية.
الفصل الرابع
في هذا الفصل تم عرض مقدمة ثم تناول الفن الفطري وتعريفه والمصور التلقائي الفطري مع تحديد العناصر البنائية للفن التلقائي الفطري ثم خصائص وسمات الفن التلقائي الفطري، ثم بعد ذلك تناول الفن البدائي ونشأته وعلاقته بالفن التلقائي، ثم المصور البدائي وسمات التلقائية في الفن البدائي، والتعامل مع التراث المتمثل في الفن المصري القديم، الفن القبطي، الفن الإسلامي، والتراث الشعبي والأساطير وسمات التلقائية بكل منهم على حدى وفنون الأطفال وعلاقتها بالتلقائية، كما تناول فن الحداثة وفنون ما بعد الحداثة وعلاقة التلقائية بهما.
الفصل الخامس
ويتضن هذا الفصل تحليل لمختارات من أعمال الفنانين المصريين التلقائيين الأكاديميين أمثال ( حامد عويس – عبد الهادي الجزار – حامد ندا – زينب السجيني– جمال لمعي) وكذلك تحليل لأعمال الفنانين المصريين أمثال الفنان ( صلاح حسونة – حسن الشرق)، كما تناول الفصل السيرة الذاتية لكل منهم وأهم أعمالهم والتعرف على أسلوب كل فنان منهم على حدى وما تتميز به أعماله مع تحليل لمختارات من أعمالهم وعلاقتها بموضوع البحث.
الفصل السادس
فقد اشتمل هذا الفصل على تجربة البحث وأهدافها وحدودها والأدوات الخاصة بالبحث والأساس التجريبي للتطبيقات وعرض التجارب والتطبيقات العملية لطلبة الفرقة الرابعة مع تحليلها والنتائج الخاصة بالتطبيقات.
الفصل السابع
يتضمن نتائج البحث والتوصيات ، ثم عرضاً لمراجع البحث العربية والأجنبية، وملخصاً للبحث بالغتين العربية والأجنبية، ومستخلص البحث باللغتين العربية والأجنبية.