Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المشاركة المجتمعية ودورها في تحسين جودة الحياة لدى أسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء الاتجاهات التربوية المعاصرة /
المؤلف
متولي، أمل نبيه أبواليزيد.
هيئة الاعداد
باحث / أمل نبيه أبواليزيد متولي
مشرف / جابر محمود طلبه
مشرف / وليد سامي حسن
مناقش / حمدي حسن المحروقي
مناقش / حسام سمير عمر
الموضوع
ذوي الإحتياجات الخاصة. رعاية الاطفال. الاطفال - اسر.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
مصدر الكترونى (254 صفحة) :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
أصول التربية
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية للطفولة المبكرة - أصول تربية الطفل
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 269

from 269

المستخلص

هدفت الدراسة إلى: التعرف على دور المشاركة المجتمعية في تحسين جودة الحياة لدى أسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في ضوء الاتجاهات التربوية المعاصرة، وكذلك توضيح طبيعة جودة الحياة الأسرية لدى أسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة والمبادئ التي تقوم عليها، وعرض أهم الاتجاهات العالمية المعاصرة في قضية أهمية المشاركة المجتمعية في تحسين جودة الحياة لدى أسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، وإلقاء الضوء على واقع المشاركة المجتمعية التي تمارس في مدارس الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، وتحديد المعوقات التي تحول دون تحقيق جودة الحياة لديهم، وطرح تصور مقترح في ضوء الاتجاهات التربوية المعاصرة لتفعيل المشاركة المجتمعية من أجل تحسين جودة الحياة لدى أسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة. قضية الدراسة: وتتحدد في السؤال التالي:”ما دور المشاركة المجتمعية في تحسين جودة الحياة لدى أسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في ضوء الاتجاهات التربوية المعاصرة؟” تكونت عينة الدراسة من عدد (382) من أولياء أمور – الأطفال في مرحلة الطفولة (مبكرة – متوسطة – متأخرة) الملتحقين بمدارس ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، وعدد (391) من معلمات الأطفال ذوي احتياجات خاصة في مرحلة الطفولة (مبكرة – متوسطة – متأخرة)، في أربع محافظات هي: (الدقهلية -الغربية – القاهرة – أسيوط). وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها وجود ضعف في مستوى المشاركة المجتمعية المقدمة لأسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، والحاجة الضرورية لدعم أسر الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة والعمل على رفع مستوى جودة حياتهم من خلال مشاركة منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية والأهلية.