Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج تدريبى باستخدام الحاسب الآلى لتحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين لدى المتفوقين بالمرحلة الإعدادية وأثره فى تنمية القدرة على التفكير الإبداعى والناقد لديهم /
المؤلف
غنايم، أمل محمد حسن حسن.
هيئة الاعداد
باحث / أمل محمد حسن حسن غنايم
مشرف / محمد محمد شوكت
مناقش / محمد ابراهيم عيد
مناقش / عبدالناصر السيد عامر
الموضوع
التعليم الاعدادي. التفكير.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
أ - ز، 293 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
التعليم
تاريخ الإجازة
15/6/2015
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية التربية - التربية الخاصة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 195

from 195

المستخلص

يتمتع المخ البشرى بالقابلية للتشكيل والتعديل والتغيير خلال مراحل الحياة المختلفة وهو ما يطلق عليه بلاستيكية المخ ”Plasticity”، التى تأخذ صوراً مختلفة من الميكانيزمات وأهمها البلاستيكية المشتبكية synaptic plasticity والتى تعنى بكيفية تغيير الخلايا العصبية من قدرتها على التواصل مع بعضها البعض، فالمخ يمكنه أكثر من أي عضو آخر أن يتشكل استجابة للاستثارة والاستخدام، أوعدم الاستخدام ليصبح مركزاً للتفكير والإحساس والتنظيم يتناسب مع متطلبات حياة صاحبه.
ومن الجدير بالذكر أننا لا نستعمل إلا جزءاً يسيراً فقط من طاقة المخ يتراوح بين 0.01% - 10% من كامل الطاقة الكامنة فيه، أي أن كمية هائلة من قدراتنا العقلية الكامنة لا تزال تنتظر أن تُنمى وتتطور.
ولما كانت فئة المتفوقين والموهوبين هى رأس مال الشعوب، ووسيلتها للتقدم واللحاق بركب الحضارات، وذلك لما يمتلكه أفراد تلك الفئة من طاقات بشرية هائلة، فإنه من الواجب على كل أمة أن تسعى جاهدة لمد يد العون لهؤلاء لمحاولة الاستفادة من طاقاتهم المخية بصورة متكاملة قبل أن تُفنى وتتبدد فى ظل نظامٍ تعليمى يسارى العقل يركز فقط على نصف من المخ دون الآخر، الأمر الذى ينتج عنه مزيداً من الإهمال لكثير من النشاطات التى يتولى القيام بها نصف المخ الأيمن أو النصفين معاً ”النمط المتكامل”، ويعنى ذلك أن أنواعاً من التفكير خاصة الإبداعى والناقد سوف يبتعدان عن دائرة الإهتمام والتعليم.
فبالرغم من أن التراث السيكولوجى يفترض بدرجة كبيرة أن التفكير الإبداعى يحدث بشكل خاص فى النصف الكروى الأيمن من المخ، وأن التفكير الناقد يحدث فى النصف الكروى الأيسر من المخ، إلاّ أن الحديث عن اختصاص الجانب الايمن بالإبداع والجانب الأيسر بالنقد والاستدلال والنظر إليهما باعتبارهما نشاطين منفردين كل منهما بذاته أمر فيه مبالغة غير مقبولة. ذلك لأن مهارات كل من التفكير الإبداعى والتفكير الناقد تتطلب التفوق فى عمل نصفى المخ معاً، وأن النمط التكاملى للدماغ يمثل متطلباً أساسياً لتمكين الفرد من الإلمام بمختلف حقول المعرفة، والحل الأمثل للمشكلات، والقدرة على النقد، والحوار البناء، والإبداع.
مشكلة الدراسـة:
تتلخص مشكلة الدراسة الحالية فى محاولة الإجابة عن الأسئلة الآتية:
1- ما فعالية برنامج تدريبى حاسوبى فى تحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين لدى المتفوقين من طلاب الصف الأول الإعدادى؟.
2- هل يؤدى التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين إلى تنمية القدرة على التفكير الإبداعى والقدرة على التفكير الناقد لدى المتفوقين من طلاب الصف الأول الإعدادى؟.
3- هل ستستمر فعالية البرنامج التدريبى فى تحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين لدى المتفوقين من طلاب الصف الأول الإعدادى بعد توقف فترة التدريب بمدة زمنية؟.
4- هل سيستمر أثر التكامل الوظيفى بين نصفى المخ فى تنمية القدرة على التفكير الإبداعى والقدرة على التفكير الناقد لدى المتفوقين من طلاب الصف الأول الإعدادى بعد توقف فترة التدريب بمدة زمنية؟.
أهداف الدراسـة:
وتتمثل أهداف الدراسة الحالية فى:
1- التحقق من فعالية برنامج تدريبي حاسوبى في تحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين لدى المتفوقين من طلاب الصف الأول الإعدادى.
2- الكشف عن أثر تحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين فى تنمية القدرة على التفكير الإبداعى والقدرة على التفكير الناقد لدى المتفوقين من طلاب الصف الأول الإعدادى.
3- التحقق من استمرارية فعالية البرنامج التدريبى فى تحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين، وفى تنمية القدرة على التفكير الإبداعى والقدرة على التفكير الناقد لدى المتفوقين من طلاب الصف الأول الإعدادى.
أهمـية الدراسـة:
تتمثل أهمية الدراسة الحالية فى النقاط التالية:
1- إن تنمية نمط التعلم والتفكير المتكامل للمخ قد أصبح اليوم ضرورة ملحة لأننا نعيش فى عصر سريع التغير والتطور يحتاج إلى عقول مبدعة، مفكرة، ومنتجة وكل هذا لا يمكن لأحد نصفى المخ القيام به دون الآخر، بل إن هناك طبيعة تكاملية للنصفين الكرويين بالمخ، وأنهما لا يعملان بمعزل عن بعضهما، وإنما يعملان كمنظومة فائقة التكامل.
2- تنبثق أهمية الدراسة الحالية من محاولتها تحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين لدى المتفوقين ومن ثم مساعدة تلك الفئة على استثمار طاقات المخ والإستفادة من امكاناته بالكامل مما يعود بالنفع عليهم وعلى المجتمع بأكمله.
3- تمثل المرحلة الإعدادية – وتحديداً الصف الأول الإعدادي - مرحلة مراهقة مبكرة، ولذا فهى من أهم فترات حياة الفرد إذ أن المخ الإنساني يكون أكثر مرونة ولا يزال في طور التشكيل في مرحلة المراهقة، وبالتالي تعد أكثر المراحل إمكانية لتنمية النمط المتكامل من أنماط التعلم والتفكير لدى التلاميذ عن المراحل العمرية التالية التى تصبح فيها وظائف النصفين الكرويين للمخ أكثر ثباتاً.
4- قد تسهم الدراسة الحالية فى مساعدة المشتغلين بالتربية والتعليم، من منطلق أن القدرات التى تلعب دوراً فاعلاً فى عمليات التعلم والتعليم تعتمد على وظائف النصفين الكرويين (الأيمن/ الأيسر) أو كليهما معًا (المتكامل)، لهذا فإنه من الضرورى توضيح هذه الوظائف الخاصة بكل نصف كروى، لأخذها فى الإعتبار عند إعداد المناهج والمقررات، واستخدام طرق التدريس وبناء الوسائل التعليمية بحيث لا يتم التركيز على أحد نصفى المخ دون الآخر، ومن هنا يمكن التغلب على مساوئ النظام التعليمى السائد الذى يعلم نصف العقل ويهمل الآخر.
5- تعد مهارات التفكير الإبداعى والناقد ثروة المجتمعات المتقدمة ووسيلتها فى ملاحقة التغيرات السريعة التى يشهدها عالم اليوم وما تتطلبه تلك المهارات من تفوق فى عمل نصفى المخ معاً.
6- تقديم برنامج تدريبى حاسوبى لتحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين، وكذا اختبار للقدرة على التفكير الناقد، ومقياس للخصائص السلوكية للكشف عن المتفوقين، مما يعد إضافة جديدة للمكتبة العربية في هذا المجال.
مصطلحات الدراسـة:
وتشتمل على المططلحات التالية:
1- التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين:
ويقصد به فى الدراسة الحالية ”النمط المتكامل للمخ” ويعنى: التساوى فى استخدام وظائف النصفين الكرويين للمخ الأيمن والأيسر معاً فى العمليات العقلية أو السلوك. ويقاس بالدرجة التي يحصل عليها الطالب في اختبار أنماط التعلم والتفكير المستخدم في الدراسة الحالية.
2- القدرة على التفكير الإبداعي:
ويعرفها تورانس Torrance (1966، ص 6) بأنها: عملية تتضمن الحساسية المرهفة للمشكلات، والخلل والفجوات في المعرفة والمعلومات، والعناصر المفقودة، والتنافر وعدم الاتساق، وهكذا، ثم البحث عن الحلول، ووضع التخمينات، أو صياغة الفروض حول هذا الخلل، واختبار وإعادة اختبار هذه الفروض، وتعديلها وإعادة اختبارها مرة أخرى، وأخيراً الوصول إلى النتائج. وتقاس بالدرجة التي يحصل عليها الطالب في اختبار التفكير الإبداعى باستخدام الصور (الصورة ب) المستخدم في الدراسة الحالية، والذى يشمل القدرات التالية:
- الطلاقة: Fluency
وتشير إلى مقدار سيولة الأفكار ومعدل تدفقها لدى الفرد فى غضون فترة زمنية محددة، أى مقدرة الفرد على إنتاج أكبر عدد ممكن من الأفكار ذات الدلالة بالنسبة للمشكلة المطروحة.
- المرونة: Flexipility
ويقصد بها مقدرة الفرد على تغيير وجهته العقلية بسهولة، وتعديل زاوية نظره للأشياء ومجرى أفكاره بيسر تبعاً لتغير المواقف، والتنويع فيما ينتجه من أفكار وحلول.
- الأصالة:Originality
وتعنى قدرة الفرد على توليد استجابات أو أفكار غير مألوفة أى نادرة التكرار إحصائيا، وتتسم بالجدة والطرافة.
- التفاصيل: Elaboration
وهى قدرة الفرد على إثراء الفكرة الأصلية بالتفاصيل لجعلها أكثر ملائمة لحل المشكلة المطروحة.
3- القدرة على التفكير الناقد:
وتعرفها الباحثة بأنها: عملية عقلية أساسها التأمل والتمعن فيما يملكه الفرد وما يرِد إليه من معارف ومعلومات من البيئة المحيطة وتقويمها قبل إصدار الأحكام واتخاذ القرارات. وتقاس بالدرجة التي يحصل عليها الطالب فى المقياس المستخدم في الدراسة الحالية إعداد/ الباحثة والذى يتضمن المهارات التالية:
- معرفة المسلمات أو الافتراضات (والافتراض هو شيء يرتئيه الفرد ويسلم به دون الحاجة إلى دليل أو برهان).
- الاستنتــــاج (وهو نتيجة يستخلصها الفرد من حقائق معينة لوحظت أو افترضت).
- الاستنبــــاط (وهو عملية استدلال منطقي، تستهدف التوصل لاستنتاج ما، أو معرفة جديدة، بالاعتماد على فروض، أو مقدمات موضوعة).
- التفسير (وهو قدرة الفرد على استخلاص المعاني من الخبرات التي يتعرض لها، فعندما نقدم تفسيراً لخبرة ما فإننا نقوم بشرح المعنى الذي أوحت به إلينا).
- تقويم الحجج (وتعنى القدرة على التمييز بين الحجج القوية ”أي الهامة والتي تتصل اتصالاً مباشراً بالمشكلة المطروحة”، والحجج الضعيفة ”أي التافهة قليلة الأهمية وغير متصلة بشكل مباشر بالمشكلة المطروحة”).
4- المتفوق:
ويقصد بالمتفوق في الدراسة الحالية: الطالب الذي يحصل على معامل ذكاء (120) فأكثر كما يقاس باختبار كاتل للذكاء، ويبلغ مستوى تحصيله الدراسي (90%) فأعلى في نهاية المرحلة الإبتدائية، كما يتسم بمجموعة من الخصائص السلوكية المميزة للمتفوقين والتي تقاس بمقياس الخصائص السلوكية للمتفوقين.
فروض الدراسـة.
في ضوء أسئلة الدراسة وأهدافها وما يشير إليه الإطار النظري والدراسات السابقة يمكن طرح الفروض التالية:
1- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي فى نمط التعلم والتفكير المتكامل لصالح القياس البعدي.
2- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي فى نمط التعلم والتفكير المتكامل لصالح أفراد المجموعة التجريبية.
3- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس القدرة على التفكير الإبداعى لصالح القياس البعدي.
4- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس القدرة على التفكير الناقد لصالح القياس البعدي.
5- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي على مقياس القدرة على التفكير الإبداعى لصالح أفراد المجموعة التجريبية.
6- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي على مقياس القدرة على التفكير الناقد لصالح أفراد المجموعة التجريبية.
7- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعى فى نمط التعلم والتفكير المتكامل.
8- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعى على مقياس القدرة على التفكير الإبداعى.
9- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعى على مقياس القدرة على التفكير الناقد.
الطريقة والإجراءات:
منهج الدراسـة:
قامت الدراسة الراهنة على المنهج التجريبيExperimental Method ؛ وذلك بالإعتماد على استخدام مجموعتين إحداهما تجريبية والأخرى ضابطة في إطار القياس القبلي والبعدي لأداء المجموعتين قبل وبعد التدخل السيكولوجي.
عينة الدراسـة:
وتكونت من (22) طالباً وطالبة من طلاب الصف الأول الإعدادي المتفوقين، منهم (8) ذكور، و(14) إناث، وقد اشتقت هذه العينة من بين أفراد العينة الأولية والذى بلغ عددهم (262) طالباً وطالبة من طلاب الصف الأول الإعدادي بمدرسة التل الكبير الإعدادية الجديدة المشتركة بإدارة التل الكبير التعليمية بمحافظة الإسماعيلية، للعام الدراسي (2014– 2015م)، وبلغ متوسط أعمارهم الزمنية (12,90) سنة بانحراف معياري قدره (0,29).
أدوات الدراسـة:
اشتملت الأدوات المستخدمة في الدراسة الحالية على:
(أ) أدوات التعرف على وتحديد المتفوقين وتضمنت:
1- اختبار كاتل للذكاء ”المقياس الثاني”: إعداد/ فؤاد أبوحطب وآخرون (2005).
2- مقياس تقدير المعلم للخصائص السلوكية للمتفوقين: إعداد/ الباحثة.
(ب) أدوات التجربة وهى:
1- اختبار أنماط التعلم والتفكير الصورة (أ): إعداد تورانس وآخرين (1979) ترجمة وتقنين/ عماد عبد المسيح (1988).
2- اختبار القدرة على التفكير الإبداعي باستخدام الصور (الصورة ب) لتورانس: ترجمة/ عبد الله سليمان وفؤاد أبو حطب (1976).
3- اختبار القدرة على التفكير الناقد لدى الطلبة المتفوقين بالمرحلة الإعدادية: إعداد / الباحثة.
4- برنامج تدريبي باستخدام الحاسب الآلي لتحقيق التكامل الوظيفى بين نصفى المخ الكرويين: إعداد/ الباحثة.
الأساليب الإحصائية المستخدمة:
تم التحقق من صحة فروض الدراسة الحالية باستخدام أساليب المعالجة الإحصائية المناسبة لنوع الفروض ونوعية البيانات المستخدمة في الدراسة وتمثلت في:
- المتوسطات والانحرافات المعيارية.
- اختبار ويلكوكسون Wilcoxon Test اللابارامترى لحساب الفروق بين مجموعتين مرتبطتين، ودلالتها الإحصائية.
- اختبار مان– ويتنى ”اختبار يو”Mann - Whitney ”U Test” اللابارامترى لحساب الفروق بين مجموعتين مستقلتين، ودلالتها الإحصائية.
- حجم التأثير Effect Size.
نتائج الدراسـة:
توصلت الدراسة إلى النتائج التالية:
1- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي فى نمط التعلم والتفكير المتكامل لصالح القياس البعدي.
2- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي فى نمط التعلم والتفكير المتكامل لصالح أفراد المجموعة التجريبية.
3- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس القدرة على التفكير الإبداعى لصالح القياس البعدي.
4- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس القدرة على التفكير الناقد لصالح القياس البعدي.
5- توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي على مقياس القدرة على التفكير الإبداعى لصالح أفراد المجموعة التجريبية.
6- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي على مقياس القدرة على التفكير الناقد.
7- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعى فى نمط التعلم والتفكير المتكامل.
8- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعى على مقياس القدرة على التفكير الإبداعى.
9- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات رتب طلاب المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعى على مقياس القدرة على التفكير الناقد.