Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج معرفي بيئي مقترح لخفض الضغوط النفسية والبيئية لتحسين الأداء المهني لدى العاملين بمترو الأنفاق /
المؤلف
راشد، معاذ بلال ياقوت.
هيئة الاعداد
باحث / معاذ بلال ياقوت راشد
مشرف / ليلى أحمد السيد كرم الدين
مشرف / فتحي مصطفى محمد الشرقاوي
مناقش / أماني سعيدة سيد إبراهيم
الموضوع
العلوم الإنسانية. الأداء المهني.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
294p.:
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس (متفرقات)
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم الانسانية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 312

from 312

Abstract

مع التقدم الصناعي والتكنولوجي الذي حدث نتيجة الثورة الصناعية أثر كبير جداً في إحداث مشكلات في البيئة مما أدي الى احداث ضغوط هائلة على توزان النظام البيئي سواء كانت الضغوط بيئية أو نفسية حيث تعد الضغوط بمثابة المحرك الأساسي للحياة فمن خلالها تتكشف الإمكانيات والقدرات الإنسانية الكامنة التي تدفع الفرد إلى العمل والمثابرة عليه والتحدي والمواجهة. فالضغوط لا يمكن النظر إليها من الزاوية السلبية فقط من حيث تأثيرها على الصحة النفسية للفرد وتوافقه، بل ينبغي أن ننظر إليها أيضاً من الناحية الإيجابية من حيث قدرتها على استثارة همم الأفراد ودفعهم نحو المزيد من العمل في بيئته لتحقيق حالة من التوافق النفسي والاجتماعي التي يرتضيها الفرد لنفسه ويرضى عنها مجتمعه داخل البيئة الاجتماعية. وفي حالة عدم وجود ضغوط لدى الفرد لا يتحقق إلا بالموت ولكن توجد بالقدر الذي لا يؤثر على حياة الإنسان وتوافقه واتزانه النفسي والجسدي، كما ان الضغوط إذن مفهوم يقع على متصل تمثل الإيجابية أحد طرفيه بينما تمثل السلبية طرفه الأخر. فالحد المعقول من الضغوط هو ذلك الطرف الإيجابي الذي يدفع الفرد إلى بذل الجهد بينما التطرف نحو الزيادة سواء في الشدة أو التكرار هو ذلك الطرف السلبي الذي تنتج عنه العديد من المشكلات وتعد مسألة الحد الفاصل بين ما هو إيجابي وسلبي مسألة نسبية تختلف باختلاف الكثير من المتغيرات الشخصية والاجتماعية والثقافية واثرها على الافراد في البيئة.
أولاً: مشكلة الدراسة.
بعض الأشخاص لا يحتفظون بصحتهم الجسمية وسلامة أدائهم النفسي عند تعرضهم للضغوط النفسية، مما يؤدي إلى ضرورة الاهتمام بمصادر مقاومة الضغوط النفسية، أي تلك المتغيرات النفسية والاجتماعية التي يمكن أن تخفف من الآثار السلبية للضغوط النفسية، فهي تمثل نقاط قوة لدى الفرد وتساعده على أن يظل محتفظاً بصحته الجسمية والنفسية حين تحل به ضغوط حتمية لا يمكنه تجنبها، ومن بين هذه العوامل ما يتاح للفرد من مساندة اجتماعية كالتفاعل الاجتماعي والعلاقات المتبادلة بينه وبين البيئة الاجتماعية التي يعيش فيها، وما تقدمه له من مساندة أثناء تعرضه للضغوط النفسية. لذلك وجب علينا أن نحاول أن نتعايش مع تلك الضغوط ونتعامل معها بشكل يساعدنا على تجنب تأثيراتها السلبية قدر الإمكان، ولقد سعى المشتغلون بعلم النفس إلى إيجاد أنسب الأساليب التي تساعد الفرد على مواجهة تلك الضغوط وكيفية التعامل الصحي معها. هذا ومن ناحية أخري فان عدد الركاب مترو الأنفاق وفقاً لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء 818,4 مليون راكب سنوياً. وينقل المترو يومياً نحو 3 ملايين راكب وتمتد خطوطه على طول 64,6 كيلومتر عبر خطين رئيسيين الخط الأول حلوان المرج بطول 43 كيلومتر، الخط الثاني شبرا الخيمة المنيب بطول 21,6كيلو متر وفى ضوء أهمية مترو الأنفاق وضرورة استمرارية تنفيذ مشروعاته، بدأ تنفيذ المرحلة الأولى لإنشاء الخط الثالث للمترو بطول 4,3 كيلومتر وبتكلفة نحو 3,6 مليارات جنيه، ويشهد عام 2007 البدء في العمل في إنشاء المرحلة الأولي من الخط الثالث لمترو الأنفاق بقيمة 3,2‏ مليار جنيه وفي عام 2009م/2010م بلغ عدد رحلات المترو 516 رحلة يومياً تنقل ما يزيد 478,3 مليون راكب سنوياً هذا من المتوقع ان يصبح استيعاب ما يقرب 8,7 مليون ملايين راكب يومياً بمترو الانفاق بحلول 2022م. ومن هنا تتبلور مشكلة الدراسة من أهمية الموضوع حيث أن كافة الضغوط التى تواجه العاملين بمترو الأنفاق تمثل قضية مهمة وحاسمة بالنسبة للعاملين وأسرهم داخل البيئة وأن أكثر المشكلات التي أدت الى بعض المشكلات الأسرية والصحية والاجتماعية للعاملين بمترو الأنفاق. تتحدد مشكلة الدراسة في التساؤلات التالية:
1- ما مدى فاعلية البرنامج المعرفي البيئي لخفض الضغوط النفسية والبيئية للعاملين بمترو الأنفاق؟
2- هل يؤثر الجنس (ذكور- إناث) في درجة الاستجابة البرنامج المعرفي البيئي لخفض الضغوط النفسية والبيئية للعاملين بمترو الأنفاق؟
3- ما مدى استمرارية تأثير البرنامج المعرفي البيئي لخفض الضغوط النفسية والبيئية للعينة التجريبية بعد الانتهاء من تطبيق البرنامج وبعد انتهاء فترة المتابعة؟
ثانياً: مفاهيم الدراسة.
1- مفهوم الفاعلية.2-مفهوم البرنامج المعرفي. 3- الضغوط النفسية. 4- مفهوم الأداء المهني.
ثالثاً: النظريات المفسرة للضغوط.
أهم النظريات المفسرة للضغوط النفسية: اهتمت نظريات علم النفس بتفسير طبيعة الضغط النفسي وفيما يلي سنعرض بعضها: أولاً: نظرية سبيلبرجر. ثانياً: نظرية هانز سيلي.
رابعاً: أهمية الدراسة.
1- أن الأفراد الذين يتعرضون لضغط نفسي شديد وقاسي يكونون أقل من حيث صحتهم الجسمية عموماً كما تتطور لديهم العديد من الاضطرابات السيكوسوماتية مقارنة بنظائرهم من الأفراد الأقل توتراً مما يدل على أهمية دراسة متغير الضغوط النفسية في علاقته بالأداء المهني للعاملين بمترو الأنفاق.
2- قد تفيد نتائج الدراسة الحالية في بناء برنامج معرفي بيئي لتنمية وعي العامل بمترو الأنفاق، مما يكون الأثر الفعال في خفض شدة الضغوط النفسية والبيئية لديهم. ومن هنا كان اهتمام الباحث بدراسة موضوع برنامج معرفي بيئي لخفض الضغوط النفسية والبيئية لدي العاملين بمترو الأنفاق لتحسين الأداء المهني بعملهم.
خامساً: فروض الدراسة.
الفرض الأول: ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للضغوط النفسية”.
الفرض الثاني: ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للضغوط البيئية”
الفرض الثالث: ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للأداء المهني”.
الفرض الرابع: ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين البعدي والتتبعي لمقياس الضغوط النفسية والبيئية.
الفرض الخامس: ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين البعدي والتتبعي لمقياس الآداء المهني.
الفرض السادس: ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين درجات المجموعة التجريبية في القياس البعدي لمقياس الضغوط النفسية والبيئية يرجع إلى خصائص العينة (العمر– الجنس– الحالة الاجتماعية– سنوات الخبرة– الوضع الاقتصادي).
سادساً: أهداف الدراسة.
1- التعرف على تأثير البرنامج المعرفي البيئي لخفض الضغوط النفسية والبيئية لدي العاملين بمترو الأنفاق.
2- معرفة كفاءة فنيات البرنامج المعرفي البيئي في إكساب العاملين قدرة على مواجهة الضغوط النفسية والبيئية.
سابعاً: الإجراءات المنهجية للدراسة.
(أ) منهج الدراسة: اتبع الباحث في دراسته علي المنهج التجريبي.
(ب) مجتمع الدراسة: يتكون المجتمع العام للدراسة الحالية من جميع العاملين بمترو الأنفاق بالقاهرة الكبرى عام 2017م/2018م.
ثالثاً: عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من قسمين:1- العينة الاستطلاعية: فقد قام الباحث باختيار عينة استطلاعية قوامها (40) من العاملين بمترو أنفاق القاهرة الكبرى وقام بتطبيق مقياسي الضغوط النفسية والبيئية والأداء المهني، وذلك لضبط الأدوات والتحقق من صدقها وثباتها باستخدام أساليب إحصائية مختلفة بالاعتماد على نتائج استجابات أفراد العينة الاستطلاعية.
2- العينة الفعلية (عينة الدراسة): تم اختيار عينة الدراسة على مرحلتين، في المرحلة الأولى تم التطبيق على عينة كبيرة من العاملين بمترو أنفاق القاهرة الكبرى بلغ قوامها (500) فرد، وتم اختيارها بطريقة العينة العشوائية الطبقية، وبعد تطبيق المقاييس على هذه العينة وتصحيح المقاييس حسب كراسة التعليمات بكل مقياس ورصد الدرجات، جاءت المرحلة الثانية، وفيها تم اختيار عينة قصدية، وهي عينة العاملين الحاصلين على درجات مرتفعة في مقياس الضغوط النفسية والبيئية ومنخفضة في مقياس الأداء المهني، وبلغ قوامها (34) عاملا من العاملين بمترو الأنفاق ليمثلوا مجموعة البحث التجريبية، وهذه المجموعة تعرضت للبرنامج التدريبي المعرفي البيئي (قبلي- بعدي).
د- أدوات الدراسة: تمثلت في الآتي* مقياس الضغوط النفسية والبيئية. * مقياس الأداء المهني.
ه- الأساليب الإحصائية المستخدمة في تحليل بيانات الدراسة:
تم استخدام الأساليب الإحصائية التالية:
- بعض أساليب الإحصاء الوصفي مثل (المتوسطات والنسب المئوية والانحرافات المعيارية).
- معامل ثبات ألفا كرونباخ.
- طريقة التجزئة النصفية.
- معاملات الارتباط (بيرسون– سبيرمان)
- اختبار ”ت” للعينات المستقلة Independent Samples t Test.
- اختبار ”ت” للعينات المرتبطة Paired Samples T-Test.
- تحليل التباين الأحادي One-way ANOVA.
ثامناً: نتائج الدراسة.
اختبار الفرض الأول: ينص الفرض الأول من فروض البحث على ””لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للضغوط النفسية”. ولاختبار صحة الفرض الأول قام الباحث بإجراء اختبار ”ت” لعينتين مرتبطتين قبليا وبعديا لدرجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي لمقياس الضغوط النفسية، وقد جاءت النتائج من وجود فرق دال إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للضغوط النفسية.
ينص الفرض الثاني من فروض الدراسة على أنه ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للضغوط البيئية”. ولاختبار صحة الفرض الثاني من فروض الدراسة قام الباحث بإجراء اختبار ”ت” لعينتين مرتبطتين لمتوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للضغوط البيئية، لكل بعد منها منفردا وللمقياس ككل. وتبين من النتائج أن هناك فروقا دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للضغوط البيئية، تدل عليها قيم ”ت” لجميع الأبعاد ومستويات الدلالة أيضا والتي تقل جميعها عن (0.05).
اختبار صحة الفرض الثالث: ينص الفرض الثالث من فروض الدراسة على أنه ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للأداء المهني”. ولاختبار صحة الفرض الثالث قام الباحث بإجراء اختبار ”ت” لعينتين مرتبطتين قبليا ويعديا بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للأداء المهني. وتبين من النتائج أن هناك فروقا ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للأداء المهني لصالح القياس البعدي، وأن هناك فاعلية للبرنامج المعرفي البيئي في خفض الضغوط النفسية والبيئية للعاملين بمترو الأنفاق وتحسين أدائهم المهني.
اختبار صحة الفرض الرابع: ينص الفرض الرابع من فروض الدراسة على أنه ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين البعدي والتتبعي لمقياس الضغوط النفسية والبيئية. ولاختبار صحة الفرض الرابع قام الباحث بإجراء اختبار ”ت” لعينتين مرتبطتين في القياسين البعدي والتتبعي للضغوط النفسية والبيئية. وتبين من النتائج أنه لا توجد هناك فروقا دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي للضغوط النفسية والبيئية، تدل عليها قيم ”ت” لجميع الأبعاد ومستويات الدلالة أيضا والتي تزيد جميعها عن (0.05).
اختبار صحة الفرض الخامس: ينص الفرض الخامس من فروض الدراسة على أنه ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في التطبيقين البعدي والتتبعي لمقياس الأداء المهني. ولاختبار صحة الفرض الرابع قام الباحث بإجراء اختبار ”ت” لعينتين مرتبطتين في القياسين البعدي والتتبعي للآداء المهني. وتبين من النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي للأداء المهني، وأن هناك فاعلية للبرنامج المعرفي البيئي في خفض الضغوط النفسية والبيئية للعاملين بمترو الأنفاق وتحسين أدائهم المهني على المدى البعيد بعد مرور شهر ونصف من نهاية التدريب.
اختبار صحة الفرض السادس: ينص الفرض السادس من فروض الدراسة على أنه ”لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (a ≤ 0.05) بين درجات المجموعة التجريبية في القياس البعدي لمقياس الضغوط النفسية والبيئية يرجع إلى خصائص العينة (العمر – الجنس – الحالة الاجتماعية – سنوات الخبرة – الوضع الاقتصادي). ولاختبار صحة الفرض السادس قام الباحث بإجراء اختبار ”ت” لعنيتن مستقلتين حسب النوع (ذكر وأنثى) لأنه متغير ثنائي، ومع بقية المتغيرات تم استخدام تحليل التباين الأحادي لتعرف دلالة الفروق بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في القياس البعدي للضغوط النفسية والبيئية يرجع لخصائص المجموعة الديموغرافية وقد جاءت النتائج: أنه لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات الذكور والإناث من المجموعة التجريبية في القياس البعدي للضغوط النفسية يعود لنوع أفراد العينة، حيث بلغ متوسط الذكور في القياس البعدي للضغوط النفسية (208,75)، بينما بلغ متوسط درجات الإناث (211,20) وقد بلغت قيمة ”ت” المحسوبة (0,339) وهي أقل من قيمتها الجدولية، كما بلغ مستوى الدلالة للاختبار (0,939) وهي قيمة أكبر من القيمة المختبرة (0,05).
يوصي الباحث بالاتي:
1- تخفيف الاعمال للحد من الضغوط النفسية والبيئية لدي العاملين بمترو الأنفاق.
2- إعداد مشرفين مدربين ومتخصصين في تطوير وتنفيذ الاعمال وإعداد قائمة بأعمال متطورة وقابلة للتنفيذ تواكب هذا العصر المتقدم وتراعي احتياجات العاملين بمترو الأنفاق وذلك لجميع المراحل العمرية وخاصة. وعمل برامج تربوي علاج للحد من التأثر السلبي للضغوط النفسية والبيئية والتعامل معها .
3- عمل منشورات في الهيئة عن السلوكيات المكتسبة من الضغوط النفسية والبيئية، ونشر في الجهات التعليمية والتربوية والاعلامية مجلات عن الضغوط النفسية والبيئية في الإعلام المرئية والمسموع