![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقد قسمت البحث إلى ثلاثة أبواب، مسبوقة بمقدمة، وتمهيد، ومنتهية بخاتمة البحث ونتائجه، تلتها المصادر والمراجع، متكئة في ذلك، على المنهج الفني التحليلي. وقد أتى التمهيد بعنوان : تطور أدب الأطفال العالمي. وجاء الباب الأول بعنوان، ”ماهية أدب الطفل ”، وقد قسمته إلى فصلين، تحدثت في الفصل الأول عن أدب الأطفال: لغة واصطلاحًا. وتناولت ، التعريف بأدب الأطفال وبينت الفرق بين أدب الأطفال، وأدب الكبار، ثم تحدث الفصل عن فنون أدب الأطفال، أسسه ، وأهدافه، وغاياته. وفي الفصل الثاني وعنوانه: قصة الأطفال ركزت على القصة كجنس أدبي في أدب الأطفال، وهذا من خلال تعريفها وبيان أهميتها، وأنواعها، وأهدافها. أما الباب الثاني، فقد كان بعنوان، ” المضمون في الأسطورة في أدب الأطفال الأدب الصيني والأدب العربي - دراسة مقارنة. وانقسم الباب إلى فصلين: تناولت في الفصل الأول، ” ملامح تطور أدب الأطفال العربي، وأدب الأطفال الصيني ” ، وتناولت دراسة الوضع العام، بين أدب الأطفال العربي، و أدب الأطفال الصيني،” تطور أدب الأطفال العربي، والصيني، ثم تحدثت عن الأعمال الأدبية العربية الشهيرة، مثل ”ألف ليلة وليلة ” وأهم القصص فيه، مثل، ”على بابا والأربعين حرامى” ، و” القرد المستشار”، و القصص الأسطورية الصينية للأطفال ، وأهم القصص فيه مثل ”جري كوافو وراء الشمس”، و” عزم جينغ وي على ردم البحر ”. وأما الفصل الثاني، فقد جاء بعنوان” دراسة الأسلوب في القصص الأسطورية للأطفال العربي والصيني – دراسة مقارنة – وقد تناول ” دراسة مقارنة للمستوى الصوتى ” التكرار” الأسلوبي، بين القصص الأسطورية العربية، والصينية للأطفال”، وبعد أن قمت بتعريف الأسلوبية، تناولت المستويات اللغوية الثلاثة، (الصوتية، التركيبية، الدلالية) ، ثم اخترت إحدى المستويات الصوتية منها، التكرار، للمقارنة بين القصص الأسطورية العربية والصينية. والباب الثالث بعنوان: مناسبة الأساطير للقصص الموجهة للأطفال، وينقسم إلى ثلاثة فصول، تحدثت في الفصل الأول عن معايير اختيار قصة الطفل، والفصل الثاني بعنوان : اللغة في قصص الأطفال وتناولت فيه قصص الأطفال على الصعيد اللغوي، أما الفصل الثالث وعنوانه: دور الأسطورة في قصص الأطفال، فقد تناولت فيه قصص الأطفال على صعيد ”الأسطورة”. وأنهيت البحث، بخاتمة تتضمن أهم ما توصل إليه البحث من نتائج، ثم قائمة بالمصادر، والمراجع. |