الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 339 |  |  |
| | | from | 339 | | |
المستخلص
يتكون البحث من مقدمة وأربعة فصول فضلاً عن خاتمة حيث وردت فيها أهم نتائج البحث وبعض التوصيات، وثبت بأسماء الأعلام الواردة بالرسالة، وآخر لأهم المصطلحات السياسية، والفلسفية، والاقتصادية، والعسكرية الواردة بالرسالة.
ثم تأتي المصادر والمراجع ودوائر المعارف والموسوعات والمواقع الإلكترونية التى رجعت إليها الباحثة أثناء دراستها لموضوع البحث.
وقد استدعت طبيعة هذا البحث تقسيم فصوله على النحو التالي: الفصل الأول وعنوانَهُ: الجذور التاريخية للإرهاب ”التاريخ والنشأة”. من خلال خمسة مباحث. المبحث الأول: التطور التاريخي لظاهرة الإرهاب في العصور القديمة والوسطى والعصر الحديث، أما المبحث الثاني: عن أنواع الإرهاب من ناحية الفاعل والمحل والشكل، أما المبحث الثالث: فكان لصور الإرهاب المعاصر من خطف الرهائن واحتجازِهِم والاغتيال وخطف وسائل النقل، والرابع عن خصائص الإرهاب.
أما الفصل الثاني وعنوانَهُ: الدَور الأمريكي في دعم المنظمات الإرهابية. من خلال خمسة مباحث أيضًا حيث تناولتُ في المبحث الأول: الإرهاب معناه اللغوي والاصطلاحي ثم الثاني وأوضحتُ فيه الإرهاب صناعةٌ أمريكية، أما الثالث: فكان للدور الإسرائيلي في دعم منظمات الإرهاب، أما الرابع لدعم الموساد والمخابرات الأمريكية للإرهاب، أما الخامس والأخير أوضحتُ فيه الأسس الخلافية للفوضى الشعبية (ديني، مذهبي، طائفي).
الفصل الثالث وعنوانَهُ: نماذج من الجماعات الإرهابية. من خلال أربعةِ مباحث: الأول: عرض لنماذج من التنظيمات الإرهابية كتنظيم القاعدة وداعش مع عرض النشأة والأهداف والمنهج والتمويل ومناطق تواجدهم وأهم الأحداث. أما الثاني فكان حول أسباب الإرهاب في العالم الإسلامي ، كانتشار البطالة والجهل والفقر وغياب دور الأسرة واتجاهات الشباب وأسباب انجذاب الشباب إلى التنظيمات الإرهابية.
الفصل الرابع والأخير فعنوانه: الثورات العربية والفوضى الخلاقة. من خلال خمسة مباحث..خُصِصَ المبحثُ الأول: لواقع الثورات العربية ومحركاتها موضحةً مفهوم الثورة وعناصرها وأهدافِها ومحركات التغيير فيها ومفهوم الربيع العربي وأبرز الثورات العربية (تونس، مصر) أما المبحث الثاني عن المؤامرة الأمريكية والفوضى الخلاقة أما الثالث لمأزق الوحدة الوطنية ومحو فكرَة المواطنة أما المبحث الرابع فتناولتُ فيه إثارة النعرات الطائفية والمذهبية. أما الخامس والأخير فكان لعرض نماذج محتلة من بعض البلدان العربية.