Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الرَّوْضُ الأُنُفُ في تَفسيرِ السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ لابنِ هِشامٍ ، للإمامِ السُّهَيْلِيِّ :
المؤلف
موسى، ممدوح شعبان محمد.
هيئة الاعداد
باحث / ممدوح شعبان محمد موسى
مشرف / عزَّة عبدالفتَّاح عبدالحكيم
الموضوع
السيرة النبوية.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
345 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - اللُّغة العربـية (النَّحْوِ والصَّرْفِ)
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 358

from 358

المستخلص

هدفت الدراسة إلي :
مُحاوَلةُ تجميعِ القضايا النحوية في كتابِ الرَّوضِ الأُنُفِ وتصنيفها، وإظهارُ مدَى ارْتباطِ الدَّرسِ النحويِّ عند السُّهيليِّ بالدرسِ النحويِّ عند علماء الشرق ، وكشف مصادر السهيليِّ النحويةِ .
واعتمدَ الباحثُ في دِراستِه على المَنْهجِ الوَصْفيِّ الَّذي يقُومُ علَى المُلاحظةِ والتَّحليلِ والتَّصْنيفِ .
وقسم الباحثُ دراسته إلى مقدِّمةٍ وتمهيدٍ وثمانية فصولٍ وخاتمةٍ وفهارسَ .
أمّاَ المقدِّمةُ فقد تَناوَلَ فيها الباحثُ عُنوانَ البحثِ ، وأَسبابَ اخْتيارِه ، وأهدافَ الدِّراسةِ ، والدِّراساتِ السَّابقةَ ، وخُطةَ الدِّراسةِ .
وجاءَ التَّمهيدُ بعنوان ” أَهميةُ الدِّراسةِ النحوية في الروض الأنف ” وتَناوَلَ فيه البَاحثُ الإمامَ السهيليَّ , وأَهَميةَ الدِّراسة النحوية في الرَّوْضِ الأُنُفِ
أمَّا الفَصلُ الأوَّلُ وعنوانُه ” المقدمات النحوية ” ووقع في أربعة مباحث تناول فيه الباحثُ التقسيم الثلاثي للكلمة ، والمعرب والمبني ، والنكرةَ والمعرفة ،والعلة النحوية ، ونظرية العامل في الروض .
وأمَّا الفَصلُ الثَّاني وعُنوانُه ” الجملة الاسمية ” فقد وقعَ في مبحثين تَناولَ فيهما الباحثُ المبتدأ والخبر، ونواسخ الابتداء في الروض الأنف .
وأمَّا الفَصْلُ الثَّالثُ وعُنوانُه ” الجملة الفعلية ”فقدْ وقَعَ في خمسة مباحث تَنَاوَلَ فِيهم الباحثُ إعراب الفعل المضارع ، والفاعل ، والمفاعيل ، والحال والتمييز والمستثنى، وما يعمل عمل الفعل .
وأما لفصل الرابع وعنوانه ” شبه الجملة في الروض الأنف ” فقد وقع في مبحثين تناول فيهما الباحث الظرف والجار والمجرور .
وأما الفصل الخامس وعنوانه ” الأساليب النحوية في الروض الأنف ” فقد وقع في مبحثين تناول فيهما الباحث الأساليب التي تحمل على المفعول به ، والأساليب التي لا تحمل على المفعول به .
وأما الفصل السادس وعنوانه ” التوابع في الروض الأنف ” فقد وقع في أربعة مباحث تناول فيهم الباحث قضايا النعت والتوكيد والعطف والبدل .
وأما الفصل السابع وعنوانه ” الاتفاق والاختلاف ” فقد وقع في ستة مباحث تناول فيهم الباحث قضايا المقدمات ، وقضايا الجملة الاسمية ، والفعلية ، وشبه الجملة ، وقضايا الأساليب والتوابع .
وأما الفصل الثامن وعنوانه ” أثر النحو في الأحكام الشرعية ” فقد وقع خمسة مباحث تناول فيهم الباحث قدرة السهيليِّ في استنباط الحكم الشرعي عن طريق اللغة .
وكَشَفَتِ الخاتمةُ عن حدَّة السهيليِّ على مخالفيه ، وقوله بآراء نحاة البصرة واستشهاده بالحديث النبويِّ على اللغة ، وانتقائه لمصادره اللغوية.