Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
NUTRITIONAL EVALUATION OF RED PALM OIL AND ITS UTILIZATION IN SOME FOODS \
المؤلف
MOHAMMED, HUDA HASSAN IBRAHIM.
هيئة الاعداد
باحث / هدى حسن إبراهيم محمد
مشرف / ماجده حبيب علام
مناقش / عادل زكى محمد بديع
مناقش / محمد مجدى مصطفى
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
308 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علوم وتكنولوجيا الأغذية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية الزراعة - علوم الأغذية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 308

from 308

Abstract

تهدف هذه الدراسة للتعرف على التأثيرات الصحية والفوائد الغذائية لزيت النخيل الأحمر و مشتقاته التى تم تحضيرها مثل سوبر أولين النخيل الأحمر و شق النخيل المعتدل الليونه , لما لها من خصائص علاجية و مضادة للأكسدة. بالإضافة إلى فاعلية هذه الزيوت الحيوية , كذلك تطبيق إستخدامهم فى العديد من المنتجات الغذائية. و قد تم دراسة الخصائص الطبيعية و الكيميائية لزيت النخيل الأحمر ومشتقاته الى جانب الثبات الأكسيدى و تركيب الأحماض الدهنية و المحتوى من الفيتامينات ( A,D,E,K) و البيتاكاروتين و كذلك المركبات الفينولية والفلافونيدية.كما تم إجراء تجربتين على فئران التجارب ، فى التجربة الأولى تم دراسة تأثير إستخدام زيت النخيل الأحمر و سوبر أولين النخيل الأحمر و خليط منهم مع الشورتنينج التجارى و أولين النخيل على بلازما فئران التجارب وأعضائها الداخلية . أما التجربة الثانية فكانت لدراسة تأثير زيت النخيل الأحمر وسوبر أولين النخيل الأحمر على خفض الكوليستيرول فى فئران التجارب. التى تم إصابتها بارتفاع الكوليسترول فى الدم.
كما تم تطبيق إستخدام كل من زيت النخيل الأحمر و مشتقاته فى تصنيع بعض المنتجات الغذائية مثل الكيك و المايونيز و الشيكولاتة القابلة للفرد و ذلك بنسب مختلفة (25, 50, 75, 100%) كبديل للدهون من أجل التحقق من تأثير هذه الزيوت على جودة تلك المنتجات. فيما يلى ملخص لأهم النتائج المتحصل عليها :
1-الخصائص الطبيعية و الكيميائية:
- أوضحت النتائج أن سوبر أولين النخيل الأحمر كان الأعلى فى معامل الانكسار و الأقل فى نقطة الإنصهار و اللزوجة يليه زيت النخيل الأحمر و شق النخيل المعتدل الليونه.
- تم الحصول على أعلى قيمة لللون الأحمر فى سوبر أولين النخيل الأحمر يليه زيت النخيل الأحمر ثم شق النخيل المعتدل الليونه ، و على العكس كان اللون الأصفر أعلى قيمة له كانت فى شق النخيل المعتدل الليونه يليه زيت النخيل الأحمر ثم سوبر أولين النخيل الأحمر.
- إحتوت الزيوت المختبرة على كمية ضئيلة جداً من الأحماض الدهنية الحرة و الهيدروبيروكسيدات ، أما بالنسبة للرقم اليودى فقد كانت أعلى قيمه له فى سوبر أولين النخيل الأحمر(66,75) بينما كان شق النخيل المعتدل الليونه الأقل قيمه(48,92) أما زيت النخيل الأحمر فكانت قيمته وسطية (60,06).
- أظهر سوبر أولين النخيل الأحمرأقل قيمة معنوية لرقم التصبن و أعلى قيمة للمواد غير القابلة للتصبن يليه زيت النخيل الأحمر و شق النخيل المعتدل الليونه.
- دل الثبات الأكسيدى الذى تم قياسه بواسطة جهاز الرانسيمات على أن زيت النخيل الأحمر هو الأعلى ثباتاً حيث كانت الفترة التحضيرية له 78,0 ساعة يليه شق النخيل المعتدل الليونه ( 61,2 ساعة) بينما كان سوبر أولين النخيل الأحمر هو الأقل ثباتاً (44,0ساعة).
- وجد أن الحمض الدهنى بالمتيك هو أكثر الأحماض الدهنية المشبعة شيوعاً فى جميع الزيوت المختبرة، فى حين أنه تم رصد نسب منخفضة من الحمض الدهنى إستياريك ، أما بالنسبة للأحماض الدهنية غير المشبعة فقد كان الحمض الدهنى أوليك هو الأكثر إنتشاراً يليه الحمض الدهنى لينوليك و الذى يتواجد بأعلى نسبة فى سوبر أولين النخيل الأحمر ، كما وجدت الأحماض الدهنية الأخرى المشبعة و غير المشبعة بكميات ضئيلة جداً. و من الملاحظ أن نسبة الأحماض الدهنية غير المشبعة كانت أعلى فى سوبر أولين النخيل الأحمر مقارنةً بزيت النخيل الأحمر و شق النخيل المعتدل الليونه.
- وجد أن سوبر أولين النخيل الأحمر يحتوى على أعلى كمية من كل من فيتامين E (880,76 ميكروجرام/جرام) و فيتامين A (2,16 ميكروجرام/جرام) و فيتامين D (1,10 ميكروجرام/جرام) و فيتامين K (37,66 ميكروجرام/جرام) و البيتاكاروتين (981,20 ميكروجرام/جرام) يليه زيت النخيل الأحمر ثم شق النخيل المعتدل الليونه.
- يحتوى سوبر أولين النخيل الأحمر على كمية مرتفعة من الفينولات و الفلافونيد حيث بلغت 280,18 و 375,45 ميكروجرام/جرام على التوالى ، حيث كانت أعلى من الكمية الموجودة فى زيت النخيل الأحمر و شق النخيل المعتدل الليونه 230,11 و 306,05 ميكروجرام/جرام و 90,70 و 109,18 ميكروجرام/جرام على التوالى.
2-التقييم البيولوجى:
2-1-التجربة الأولى:
2-1-1-وزن الجسم والزيادة فى وزن الجسم:
- لوحظ إنخفاض وزن مجموعة الفئران المغذاه على العليقة المحتوية على 10% من زيت النخيل الأحمر مقارنةً بباقى المجموعات فى حين ان المجموعات المغذاة على عليقة تحتوى على 10% من سوبر أولين النخيل الأحمر و خليط من 5% أولين النخيل و 5% سوبر أولين النخيل الأحمرو خليط من 5% شورتنينج تجارى و 5% من زيت النخيل الأحمر كان لها نفس الوزن تقريباً.
- أظهرت مجموعة الفئران المغذاة على عليقة تحتوى على 10% شورتنينج تجارى أعلى زيادة فى الوزن مقارنةً بباقى المجموعات ، و لكن عندما تم خلط الشورتنينج مع زيت النخيل الأحمر فى عليقة الفئران إنخفض وزن الفئران ليكون مساوياً لباقى المجموعات.
2-1-2 الأعضاء الداخلية:
لم يلاحظ أى فروق معنوية فى نسب أوزان الكبد و الكلى و القلب بين جميع مجموعات الفئران المختبرة.
2-1-3 إختبارات الدم:
2-1-3-1 صورة الليبيدات:
- أظهرت التغذية على علائق تحتوى على أولين النخيل و الشورتنينج التجارى زيادة فى مستوى الكوليستيرول الكلى و الكوليستيرول منخفض الكثافة و الجليسريدات الثلاثية و إنخفاض مستوى الكوليستيرول عالى الكثافة و بالتالى زيادة مستوى الكوليستيرول منخفض الكثافة جداً و نسبة الكوليستيرول الكلى / الكوليستيرول عالى الكثافة و كذلك نسبة الكوليستيرول منخفض الكثافة / الكوليستيرول عالى الكثافة و التى إرتبطت بعلاقة طردية مع زيادة الإصابة بأمراض القلب المزمنة.
- كما لوحظ أن تدعيم عليقة الفئران بزيت النخيل الأحمر أو سوبر أولين النخيل الأحمر يعمل على إنخفاض مستوى الكوليستيرول الكلى و الكوليستيرول منخفض الكثافة و الجليسريدات الثلاثية بينما أدى الى زيادة مستوى الكوليستيرول عالى الكثافة و هذا يعنى انهما الأكثر فاعلية فى تقليل معدلات الخطر.
- كما ادى خلط كل من زيت النخيل الأحمر أو سوبر أولين النخيل الأحمر بالشورتنينج التجارى و أولين النخيل الى تقليل المستويات المرتفعة من الكوليستيرول الكلى و الكوليستيرول منخفض الكثافة و الجليسريدات الثلاثية و الكوليستيرول منخفض الكثافة جداً و معدلات الخطر بالإضافة الى انه يعيق الإنخفاض فى مستوى الكوليستيرول عالى الكثافة للوصول الى مستويات متساوية لتلك الموجودة فى سيرم فئران المجموعة الضابطة.
2-1-3-2 وظائف الكبد:
- لم تتأثر مستويات إنزيمات AST و ALT و الألبيومين فى سيرم الفئران بوجود زيت النخيل الأحمر و سوبر أولين النخيل الأحمر فى العليقة مقارنةً بالمجموعة الضابطة، بينما أظهرت مجموعات الفئران المغذاة على أولين النخيل و الشورتننج التجارى تأثراً سلبياً أدى الى إرتفاع مستويات إنزيمات AST و ALT و إنخفاض مستوى الألبيومين فى سيرم الفئران بإستثناء مستوى الألبيومين فى سيرم الفئران المغذاة على أولين النخيل فلم يلاحظ اى تغيير .
2-1-3-3 وظائف الكلى:
- لوحظ إرتفاع مستوى اليوريا لمجموعات الفئران المغذاة على كل من الشورتيننج التجارى و أولين النخيل و خليط من أولين النخيل و سوبر أولين النخيل الأحمر مقارنةً بالمجموعة الضابطة و عندما تم خلط زيت النخيل الأحمر مع الشورتنينج التجارى كان مستوى اليوريا ثابت تقريباً ، بينما أظهر سوبر أولين النخيل الأحمر تأثيراً طفيفاً عند خلطة مع أولين النخيل.
- لم تلاحظ اى فروق معنوية فى مستويات حمض اليوريا و الكرياتينين فى جميع مجموعات الفئران مقارنةً بالمجموعة الضابطة ،حيث كانت المستويات متساوية تقريباًبإستثناء مستوى الكرياتينين فى الفئران المغذاة على عليقة الشورتيننج التجارى.
2-1-3-4 النشاط المضاد للأكسدة:-
لوحظ إرتفاع فى مستوى انزيمات الكتاليز و الجلوتاثيون بيروكسيديز و السعة الكلية لمضادات الاكسدة (TAC) و إنخفاض مستوى المالونالدهيد فى دم الفئران المغذاة على عليقة زيت النخيل الأحمر و خليط أولين النخيل و سوبر أولين النخيل الأحمر . بينما أظهرت عليقة الشورتيننج التجارى و أولين النخيل اقل مستويات من الكتاليز و الجلوتاثيون بيروكسيديز و TAC كما لوحظ زيادة طفيفة فى مستويات المالونالدهيد.
2-1-4 الفحص الهستوباثولوجى:
- أظهر الفحص الميكروسكوبى للكبد و الكلى و القلب و الشريان الأورطى للفئران المغذاة على زيت النخيل الأحمر و سوبر أولين النخيل الأحمر و كذلك خليط أولين النخيل و سوبر أولين النخيل الأحمر وجود تركيب تشريحى طبيعى بدون أى تغيرات مرضية .
- عند التغذية على عليقة خليط سوبر أولين النخيل الأحمر و أولين النخيل لم تظهر اى تغيرات مرضية فى التركيب التشريحى للأعضاء المختبرة ، بينما عند التغذية على الشورتيننج التجارى مخلوط مع زيت النخيل الأحمر لوحظ القليل من التغيرات المرضية.
- على الجانب الآخر فإن التغذية على أولين النخيل و الشورتيننج التجارى أدت الى حدوث تغيرات دهنية مع وجود التهاب ارتشاحى بين الخلايا و تمدد فى الوريد المركزى بالإضافة الى ان العليقة المحتوية على أولين النخيل تسببت فى إحداث إحتقان و تغيرات فى القناة الصفراوية فى الكبد،بإلاضافة الى ان هذه العلائق تسببت فى تدهور و تحلل فى الأنابيب الكلوية و تورم فى الكبيبات و إحداث نزيف بؤرى و إلتهاب إرتشاحى مع حدوث تليف عند التغذية على أولين النخيل.
- أدت التغذية على أولين النخيل الى ما يعرف بZenkr necrosis وهو يحدث نتيجة تحلل جدار الخلايا مما يؤدئ الى موتها و ذلك فى عضلة القلب مع وجود نزيف ، كما أظهرت التغذية على هذه العليقة حدوث إلتهابات مع ترسيب للدهون فى الطبقة الخارجية للشريان الأورطى بإلاضافة الى تكون فجوات و نزيف بؤرى متوسط نتيجة التغذية على عليقة الشورتيننج التجارى.
2-2 التجربة الثانية:
2-2-1 وزن الجسم و الزيادة فى وزن الجسم:
- أظهرت الفئران المصابة بإرتفاع الكوليستيرول و التى تم تغذيتها على زيت النخيل الأحمر أو سوبر أولين النخيل الأحمر آداء طبيعى فى النمو حيث كانت معدلات الزيادة فى الوزن قريبة للمجموعات الضابطة و السالبة و الموجبة ، اما المجموعة التى تم معالجتها بإإستخدام عقار Lipitorفقد إكتسبت وزناً أقل بكثير من باقى المجموعات.
2-2-2 الأعضاء الداخلية:
- أوضحت النتائج ان الوزن النسبى للكبد و الكلى و القلب لكل مجموعات الفئران كان متساوياً بإستثناء كبد المجموعة الضابطة الموجبة، حيث كان الوزن النسبى كبير بشكل ملحوظ مقارنةً بباقى المجموعات
2-2-3 إختبارات الدم:
2-2-3-1 صورة الليبيدات:
- أظهرت النتائج وجود تأثير خافض للكوليستيرول لزيت النخيل الأحمر و سوبر أولين النخيل الأحمر ، حيث ان التغذية على عليقة تحتوى على كلاً منهم أدت الى انخفاض مستوى الكوليستيرول الكلى و الكوليستيرول منخفض الكثافة و نسبة الكوليستيرول الكلى / الكوليستيرول عالى الكثافة ونسبة الكوليستيرول المنخفض الكثافة / الكوليستيرول عالى الكثافة بإلاضافة الى ارتفاع مستوى الكوليستيرول عالى الكثافة و ذلك مقارنةً بالمجموعة المعالجة بعقار Lipitor و كذلك المجموعة الضابطة الموجبة.
2-2-3-2 وظائف الكبد و الكلى:
- لوحظ إنخفاض فى مستوى إنزيمات AST و ALT فى الفئران المصابة بإرتفاع الكوليسترول و التى تم تغذيتها على سوبر أولين النخيل الأحمر مع إرتفاع فى مستوى الألبيومين يليها المجموعة المغذاة على زيت النخيل الأحمر مقارنةً بالمجموعة الضابطة الموجبة و المعالجة بعقار Lipitor
2-2-3-3 النشاط المضاد للأكسدة:
- أوضحت النتائج ان زيت النخيل الأحمر و سوبر أولين النخيل الأحمر كان لهم نشاط مضاد للأكسدة أعلى من عقار Lipitorفى دم الفئران المصابة بإرتفاع الكوليستيرول.
- جدت زيادة معنوية فى مستوى المالونالدهيد فى بلازما الفئران المصابة بإرتفاع الكوليستيرول فى المجموعة الضابطة الموجبة و عند المعالجة بعقار Lipitor لوحظ إنخفاض طفيف فى مستوى المالونالدهيد ، بينما إنخفض مستواه بشكل كبير فى بلازما الفئران المغذاة على زيت النخيل الأحمر و سوبر أولين النخيل الأحمر.
2-2-4 الفحص الهستوباثولوجى:
- أظهرت تغذية الفئران على العليقة الضابطة السالبة ان التركيب التشريحى لكل من الكبد و الكلى و القلب و الشريان الأورطى. كان طبيعيا.
- ما الفئران المصابة بإرتفاع مستوى الكوليستيرول فى الدم (المجموعة الضابطة الموجبة) فقد لوحظ وجود تغيرات دهنية بخلايا الكبد مع إحتقان شديد فى المنطقة المركزية و البابية.
- أظهر الفحص التشريحى لكلى الفئران المصابة بإرتفاع مستوى الكوليستيرول فى الدم وجود نزيف بؤرى بين الأنابيب الكلوية مع وجود تغيرات دهنية فى خلايا طبقة القشرة ووجود خلايا التهابية حول الأوعية الدموية المحتقنة.
- وفيما يتعلق بالقلب للفئران المصابة بإرتفاع مستوى الكوليستيرول فى الدم فقد لوحظ إحتقان شديد فى الأوعية الدموية مع وجود خلايا التهابية بؤرية فى عضلة القلب.
- أظهرت انسجة الشريان الأورطى للفئران المصابة بإرتفاع مستوى الكوليستيرول فى الدم وجود تقشير فى الطبقة الداخلية لخلايا الجدار الداخلى للشريان مع وجود نزيف فى الطبقة الخارجية له.
- عند تغذية الفئران المصابة بإرتفاع مستوى الكوليستيرول فى الدم على زيت النخيل الأحمر أو سوبر أولين النخيل الأحمر او تناول عقار Llpitor ادى ذلك إلى وجود تغيرات قليلة فى الأعضاء المختبرة.
3- إستخدام زيت النخيل الأحمر ومشتقاته فى تصنيع بعض الأغذية:
3-1 الكيك:
- وجدت زيادة فى اللون الأحمر والأصفر فى لبابة الكيك مع زيادة نسبة إستبدال زيت الذرة بزيت النخيل الأحمر.
- لم تلاحظ أى تغيرات فى خصائص الجودة للكيك المحضر بإستخدام زيت النخيل الأحمر عند مستويات 25، 50، 75، 100% .
- لوحظ ان استبدال زيت الذرة بزيت النخيل الأحمر بنسبة 100% أدى إلى انتاج كيك اكثر قبولا يليها الكيك المعد بنسبة استبدال 75%.
3-2 المايونيز:
- إزداد رقم البيروكسيد تدريحيا للزيوت المستخلصة من عينات المايونيز خلال فنرة التخزين ، وقد لوحظ إنخفاض معدل الزيادة بزيادة نسبة إستبدال سوبر أولين النخيل الأحمر.
- عينات المايونيز التى تحتوى على سوبر أولين النخيل الأحمر بنسب استبدال25، 50% كانت متشابهة فى جميع صفات الجودة مع العينة الضابطة فى حين ان اللون والطعم والقبول العام تأثر عند نسب إستبدال 75 و 100%.
3-3 الشيكولاته القابلة للفرد:
- لم يلاحظ اى فروق معنوية فى خصائص الجودة بين العينة الضابطة وجميع العينات المحضرة فيما عدا الطعم والقبول العام للشيكولاتة القابلة للفرد المصنعة من 100% شق النخيل الوسطى والتى سجلت أقل القيم, ومع ذلك كانت مقبولة.