Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
النزعة الدرامية في أعمال نجيب الكيلاني الروائية :
المؤلف
عبده، نجوى ابراهيم احمد.
هيئة الاعداد
باحث / نجوى ابراهيم احمد عبده
مشرف / اسامة محمد البحيرى
مشرف / عبد الحميد عبد العظيم القط
مناقش / اسامة محمد البحيرى
الموضوع
الادب العربى - مجموعات. الصراع الدرامي. الحوار الروائي. الشخصية الروائية.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
298 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
10/12/2018
مكان الإجازة
جامعة طنطا - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 309

from 309

المستخلص

تهدف هذه الدراسة إلى دراسة البناء الدرامي والسردي في أعمال الدكتور نجيب الكيلاني الروائية ، كما يتناول الشخصية والزمان والمكان واللغة ، وتتكون الدراسة من مقدمة، وتمهيد، وستة فصول شملت الدراسة النقدية لأعمال الكيلاني الروائية :
التمهيد : يتناول جانب من حياة الكيلاني يبين نشأته، والمؤثرات الثقافية، ومصادر فنه الروائي، والجوائز التي حصل عليها .
تناول الباب الأول بناء الحدث الدرامي ، واشتمل هذا الباب على أربعة فصول . تناول الفصل الأول الصراع وأنواعه المختلفة المتمثلة في الصراع الخارجي ، والصراع الداخلي ، أما الفصل الثاني فقد تناول المصادر التي استمد منها الكيلاني شخصياته ، ثم بناء الشخصية من خلال أبعاد ثلاثة : ” البعد الجسمي أو المادي ، والبعد النفسي والفكري ، والبعد الاجتماعي ”، وكذلك طرق تقديم الشخصية ، وتصنيفات الشخصية من حيث موقعها من الأحداث ، وقدرتها على النمو، وإدارة حركة الصراع ، وموقفها من الأحداث
الفصل الثالث يتناول الزمن الروائي من حيث : أشكال حركة السرد الزمني ( المفارقات الزمنية : كالاسترجاع الداخلي والخارجي، والاستباق ) ، وكذلك الزمن الروائي من حيث السرعة والبطء يتمثل في تقنيتين : (تقنية تسريع السرد : التلخيص، والحذف ) ، وينقسم الحذف إلى : حذف محدد معلن ، وحذف غير محدد أو ضمني ، ثم تقنية تبطئة السرد : (المشهد ، والوقفة ) ، كما أنه تناول الزمن النفسي ، والزمن الطبيعي ، والرواية التاريخية عند الكيلاني .الفصل الرابع يتناول المكان الروائي والذي يظهر في النص الروائي عبر تقنيتي السرد والوصف ، ثم حركة المكان ( الامتدادية ، والارتدادية ، والدائرية ) ، وكذلك أنواع المكان المفتوح ، والمغلق ، وطبيعة المكان : ( الأليف والمعادي ، الواقعي والمتخيل ، التأريخي والآني ) .
الباب الثاني يتناول بناء الصيغة الدرامية ، وينقسم إلى فصلين ، تناول الفصل الأول الحوار بنوعيه ، ثم مستويات لغة الحوار ( اللغة الفصحى ، واللغة العامية ، واللغة التاريخية ) كما أشار إلى عيوب الحوار من حيث طوله ومسرحته ، وعدم ملاءمته للشخصية،الفصل الثاني يتناول القضايا السردية المتمثلة في الحبكة بأنواعها ، والقناع ، والابتداء بالعقدة ، وتقنية الأصوات المتعددة .
الباب الثالث يتناول الخطاب الروائي ، وينقسم إلى فصلين ، تناول الفصل الأول دور اللغة في البناء الروائي من حيث مستويات لغة السرد ( اللغة التقريرية ، والتصويرية ، والتعبيرية ، والتسجيلية ، والمرجعية ) ، كذلك الرمز وأهميته في العمل الروائي عند الكيلاني .
الفصل الثاني : طرق صوغ الأحداث : ( طريقة السرد الذاتي ، والوثائق أوالمذكرات أوالرسائل ، والسرد المباشر وهو الأكثر شيوعًا في روايات الكيلاني ، وطريقة تيار الوعي التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالسرد الذاتي أو السرد غير المباشر ؛ لأنه يُعنى بتصوير المشاعر الذاتية للشخصية ) .