Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الترجيح بالسياق القرآني في التفسير عند الإمام نظام الدين النيسابوري من خلال كتابه (غرائب القرآن ورغائب الفرقان) /
المؤلف
علي، مصطفى شعبان مصطفى.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى شعبان مصطفى علي
مشرف / عرفات محمد محمد عثمان.
الموضوع
القرآن - تفاسير.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
271 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - الدراسات الاسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 272

from 272

المستخلص

كانت هذه الرسالة (الترجيح بالسياق القرآني في التفسير عند الإمام نظام الدين النيسابوري من خلال كتابه (غرائب القرآن ورغائب الفرقان ) وقد قمت بتقسيمها إلى مقدمة ، وتمهيد ، وقسمين ، وخاتمة ، وفهارس .
أما المقدمة : تشتمل على أهمية الموضوع ، وأسباب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة، وحدود البحث ، ومنهج البحث ، وعملي في البحث ، وخطة البحث .
أما التمهيد : فيشتمل على ترجمة موجزة للإمام للنيسابوري من خلال اسمه ، ومولده، ومناقبه، مذهبه العقدي ، ومذهبه الفقهي ، ومؤلفاته ، و وفاته ، و منهجه في التفسير ، و مصادره .
أما القسم الأول : ففيه الدراسة النظرية ويحتوي على فصلين : وقد تناولته في إيجاز نظراً لتقدم زملاء قبلي للتسجيل ودراستهما النظرية المستفيضة للموضوع .
الفصل الأول: الترجيح بالسياق وأهميته .
الفصل الثاني: أثر السياق في الألفاظ والمعاني .
وأما القسم الثاني : ففيه الدراسة التطبيقية على بعض الآيات في تفسير الإمام النيسابوري وفيه أربعة فصول :-
الفصل الأول: أثر السياق القرآني في القراءات في تفسير النيسابوري .
الفصل الثاني: الترجيح بالسياق القرآني على المعاني في تفسير النيسابوري .
الفصل الثالث: الترجيح بالسياق القرآني في بعض العلوم المتعلقة بالتفسير في تفسير النيسابوري .
الفصل الرابع: الترجيح بالسياق القرآني في الأقوال والآراء في تفسير النيسابوري.
وأما الخاتمة: اشتملت على أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ومنها: أن علم السياق علم عظيم ، ومنهج مأمون متعلق بفهم كتاب الله تعالى ، وهو أصل معتبر عند المفسرين 0 اتخذ الإمام النيسابوري السياق القرآني أصلا عظيما من أصول التفسير ، وظهر ذلك عمليا من خلال تفسيره.