الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 129 |  |  |
| | | from | 129 | | |
المستخلص
خطة البحث :
وفى سبيل الإجابة على هذه النقاط تم تقسيم البحث إلى خمسة فصول وكل فصل يتضمن مدخلاً وعدة مباحث وخاتمة :
الفصل الأول وعنوانه : نظرية المعرفة العلمية طبيعتها وشروطها . وفيه خمس مباحث :
المبحث الأول : وتحدثنا فيها عن أن المعرفة لا تعنى الدقة، بمعنى أن المعرفة ليست نوعاً واحداً بل تنقسم إلى ثلاثة أنواع : المعرفة العادية – المعرفة العلمية – المعرفة المجهولة، وتنقسم المعرفة العلمية إلى ثلاثة أنواع : المعرفة الصادقة – المعرفة الكاذبة – المعرفة اليقينية.
المبحث الثانى : وتتعلق بتحديد المقصود بالمعرفة العلمية، وكيف كان ينظر إلى المعرفة كلها على أنها نوع واحد وأنها دائماً صادقة .
المبحث الثالث : وتحدثنا فيها عن خصائص المعرفة وبينا أن لها خاصيتين أساسيتين هما: أن المعرفة مكتسبة – يتم التعبير عنها ويمكن نقلها .
المبحث الرابع : وتحدثنا فيها عن مبحث إمكان المعرفة واتجاهاته .
المبحث الخامس : وفيها تحدثنا عن طبيعة المعرفة العلمية وشروطها .
الفصل الثانى وعنوانه : الأساس المعرفى لمعيارى التحقيق والتكذيب. وفيه أربع مباحث :
المبحث الأول : ويتحدث عن الأساس المعرفى لمعيار القابلية للتحقق، وذلك من حيث الأساس الذى انطلق من خلاله هذا المعيار للتمييز بين العلم واللاعلم، وقد تم تحديد هذا الأساس فى أربع نقاط :
1- القضية العلمية تجريبية .
2- القضية إما تحليلية وإما تركيبية .
3- المشكلة الفلسفية مشكلة لغوية .
4- الميتافيزيقا لغو .
المبحث الثانى : يتحدث عن معيار التحقق، وقد تناولنا فيه المقصود بمعيار التحقق، وما هى الآلية التى يعمل بها هذا المعيار .
المبحث الثالث : يتحدث عن الفلسفة اللغوية للوضعية المنطقية، وفى هذه المبحث ناقشنا كيف تحولت دراسة المشكلات الفلسفية إلى دراسة اللغة التى تعبر عنها هذه المشكلات، وقد كان السبب فى هذا التحول الرسالة الفلسفية للفيلسوف العظيم فتغنشتين .
المبحث الرابع : يتحدث عن الأساس المعرفى لمعيار القابلية للتكذيب، وقد ناقشنا فى هذا المبحث الأساس المعرفى لمعيار القابلية للتكذيب الذى وضعه فيلسوف العلم الكبير المعاصر كارل بوبر، وذلك للتمييز بين العلم واللاعلم .
الفصل الثالث وعنوانه : الصلة بين معيارى التحقيق والتكذيب ومعيار الصدق . وفيه خمس مباحث :
المبحث الأول : بعنوان مفهوم الصدق، وقد تحدثنا فيها عن المقصود بمفهوم الصدق .
المبحث الثانى : يتحدث عن علاقة المعرفة بالصدق، من حيث أى أنواع المعرفة الذى يوصف بالصدق ؟
المبحث الثالث : بعنوان نظريات الصدق، وتتحدث عن خمس نظريات فى كيفية الوصول لدرجة الصدق .
المبحث الرابع : ويتحدث عن معيار الصدق، وقد حددنا فيه المعيار المناسب الذى يستخدم للحكم على القضايا بالصدق .
المبحث الخامس : يتحدث عن العلاقة بين معيارى التحقيق والتكذيب ومعيار الصدق، من حيث درجة قرب أو بعد كل معيار عن معيار الصدق .
الفصل الرابع وعنوانه : نقد معيارى التحقيق والتكذيب فى أنساق فلسفة العلوم المعاصرة . وفيه مبحثان :
المبحث الأول : بعنوان نقد الأسس المعرفية، وقد ناقشنا فيها النقد الذى وجه إلى الأسس المعرفية لكلٍ من معيارى التحقيق والتكذيب .
المبحث الثانى : يتحدث عن نقد طريقة التمييز بين العلم واللاعلم، وقد ناقشنا فيها النقد الذى وجه للطريقة التى يميز بها كلُ من معيارى التحقيق والتكذيب بين العلم واللاعلم .
الفصل الخامس وعنوانه : العلاقة بين الشريعة الإسلامية ونظرية المعرفة العلمية
ويحتوى هذا الفصل على خمس مباحث :
المبحث الأول : العلاقة بين الشريعة الإسلامية ونظرية المعرفة العلمية، وفيه بيان مفهوم الشريعة الإسلامية وبيان العلاقة بينها وبين المعرفة العلمية .
المبحث الثانى : المعرفة الإسلامية، ويناقش المعرفة عند العرب قبل وبعد الإسلام، وذلك لبيان مدى تأثير الإسلام على حياة العرب الفكرية .
المبحث الثالث : قبول الفلسفة ورفضها، ونتحدث فيه عن الأسباب التى دفعت الفلاسفة إلى قبول الفلسفة وكذلك الأسباب التى دفعت الأصوليين إلى رفضها .
المبحث الرابع : الفلسفة الإسلامية، وفيه نناقش قضية المنهج العلمى واستخدامه لدراسة الفلسفة فى المجتمع الإسلامى .
المبحث الخامس : الإتجاهات الجديدة، ونناقش فيها أهم الإسهامات الفكرية الجديدة للمفكرين والعلماء المسلمين والتى تظهر مدى تفوق المسلمين فى الجانب العلمى والمنهجى .
وأخيراً نتائج البحث، وقائمة بمراجع البحث العربية والأجنبية .