Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Comparative study between posterior and modified posterior approaches of humeral diaphyseal fractures in adults /
المؤلف
Nagib, Emad Girgis.
هيئة الاعداد
باحث / عماد جرجس نجيب
مشرف / الشاذلي صالح موسي
مشرف / احمد ابراهيم الدسوقي
مشرف / احمد صالح شاكر
مناقش / حسان حمدي عبدالرحمن
مناقش / طارق عبدالله الجمال
الموضوع
Fractures Treatment. Fractures, Bone surgery. Fracture fixation. Adult.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
154 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
جراحة العظام والطب الرياضي
تاريخ الإجازة
28/4/2018
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الطب - جراحة العظام
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 161

from 161

Abstract

كسور عظمه العضد ليست نادره فهي تمثل من 3 الي 5 % لكل حالات الكسور و معظمها يمكن علاجه بالطرق التحفظية و مع ذلك يتبقى جزء قليل و لكن ذو اهميه من الحلات التي تحتاج الي التدخل الجراحي .
تمثل دواعي التدخل الجراحي لكسور العضد في : المرضي ذوي الاصابات المتعددة و الكسور المضاعفة ( من الدرجة الاولي و الثانية و الثالثة ) و كسور العضدين و كسور الاطراف بنفس الجانب و فشل العلاج التحفظي وكسور العظام المرضية و الكسور المتجزئة و الكسور المصاحبة بإصابات في الأوعية الدموية و الاعصاب الطرفية و في حالات الامراض العصبية المزمنة .
وتمثل حوادث الطرق والسقوط من المرتفعات اكثر الآساب الشائعة لحدوث الكسر.
يتم تقسيم كسور العضد حسب مكان الحدوث الي :
كسور بالثلث القريب من العضد و نسبتها 30 % من اجمالي الكسور بالعضد
و كسور بالثلث الاوسط و نسبتها 60 %
و كسور بالثلث البعيد من العضد و نسبتها 10 % .
الهدف من البحث :
دراسة مقارنه بين المنهاج الخلفي و المنهاج الخلفي الوحشي لتثبيت كسور جسم عظمه العضد من حيث الالتحام والنتائج الوظيفية و نسبه المضاعفات .
علاج كسور العضد:
احدى الطرق الأتية:
العلاج التحفظي ويتكون من جبيره او جبس اعلي الكوع بعد رد الكسر.
العلاج الجراحي:
يتم تثبيت الكسر بعده طرق من اهمها :
1 – الشريحة الميكانيكية الضاغطة.
2 – المسمار النخاعي المرن او المسمار النخاعي المعشق .
3 – المثبت الخارجي.
طريقه البحث :
تتم الدراسة بمستشفى سوهاج الجامعي بعد موافقه المرضي حيث تتم معالجه المرضي بتثبيت الكسور بعظمه العضد بواسطه شريحه ديناميكية ضاغطه اما بالمنهاج الخلفي او المنهاج الخلفي الوحشي .
152
فتره البحث :
تتم الدراسة بمستشفى سوهاج الجامعي في الفترة من مارس 2016 حتي مارس 2017.
المتابعة بعد العملية:
يقضي المريض 24 ساعه حيث يتم خلالها متابعه التورم وحدوث اي مضاعفات اخرى ونقوم بإعطاء المريض مضادات حيوية واسعه المدى.
يتم متابعه المرضى على فترات اسبوعين و 4 اسابيع و6 اسابيع و شهرين و3 شهور و 4 شهور من خلال:
الفحص الإكلينيكي للمريض.
عمل اشعه عاديه على الكسر في الفترات المحددة سابقا.
نتائج البحث:
1 – ضم البحث30 مصاب تم استخدام المنهاج الخلفي ( المجموعة الاولي ) في 14 مريض و المنهاج الخلفي الوحشي ( المجموعة الثانية ) في 16 مريض .
2 – ضم البحث عدد 22 مريض ذكر ( 73 % ) و 8 مرضي اناث ( 27 % ) بمتوسط عمر (30.3سنه) في المجموعة الاولي و متوسط عمر (27 سنه ) في المجموعة الثانية و متوسط عمر (28.6سنه) للمجموعتين.
3 –كان السبب الرئيسي للإصابات في عظمه العضد متمثل في حوادث الطرق.
4 – تم تصنيف الكسور بنظام الجمعية السويسرية للتثبيت الداخلي للعظام و حسب هذا التصنيف وجدنا 20 حاله (66.6%) من النوع (أ) و 10 كسور (33.3%) من النوع (ب) و لم تكن هناك كسور من النوع (ج).
5 – تم استبعاد الكسور في الثلث العلوي من عظمه العضد و كان عدد الحالات في الثلث الاوسط 14 حالات (46.7%) و عدد الحلات في الثلث السفلي 16 حالات (53.3%).
6 – تمت عمليات التثبيت للكسور باستخدام الشرائح الميكانيكية الضاغطة خلال 24 ساعه من دخول المصاب و الحجز بالمستشفى في معظم الاصابات (14/18)
7 – تمثلت المضاعفات في حاله التهاب بكتيري في المجموعة الثانية و 4 حالات اصابه في العصب الكعبري حدث 3 اصابات في المجموعة الاولي و اصابه واحده في المجموعة الثانية و لم يتم تسجيل حالات عدم التئام للكسر في أي من المجموعتين.
8 – لم يتم تسجيل أي حالات وفاه خلال الدراسة.
9 – الفترة اللازمة لالتأم الكسر(8.2اسبوع) في المجموعة الاولي و (8.4 اسبوع ) في المجموعة الثانية.
10 –تم التقييم الاكلينيكي باستخدام نظام(راجافيندرا) مع الاخذ في الاعتبار قدره المريض علي العودة لنفس الأنشطة الي كان يقوم بها قبل الإصابة و قد عاد 100%من المرضي في المجموعتين لنفس مستوي الأنشطة السابقة للإصابة.
11 –تشير النتائج الكلية للبحث الي امكانيه استخدام كلا المنهجين في تثبيت كسور عظمه العضد مع تميز المنهاج الخلفي الوحشي عن المنهاج الخلفي من حيث سرعه عوده الحركة بالمرفق مع انخفاض نسبه الإصابة في العصب الكعبري مما يجعله افضل من الناحية الحيوية للمريض .
تم تزييل البحث بمجموعه من المراجع التي تم الاستعانة بها اثناء كتابه البحث.