الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص لم تعد المباني التقليدية التي يقضي بها الإنسان معظم وقته قادرة على تلبيه احتياجات الإنسان مثل الراحة الحرارية، والضوئية... الخ، مما يستدعيه لأن يعتمد على التكنولوجيا لتعويض احتياجاته مثل تشغيل التكيفات، والاعتماد على مصادر إنارة أكثر من اللازم حتى في أوقات النهار، وكنتيجة لهذه الوسائل الإضافية يزداد استهلاك الطاقة في المباني، وتجتمع هذه العوامل لتشكل متغيرات الأداء النهاري. ولذلك ظهرت اتجاهات معمارية معاصره لتلبية احتياجات الإنسان في الوقت الحالي ومن ضمنها العمارة المستجيبة / القابلة للتكيف مع الظروف المحيطة مثل العناصر المناخية لتحقق أقصي كفاءه للمبني ولراحه الإنسان. وطبقاً لذلك فإن الواجهات القابلة للتكيف تهدف إلى تغيير شكل الغلاف الخارجي للمبني ليتمكن من تلبيه احتياجات المستخدمين وتحقيق أقصى كفاءه لتشغيل المبني. |