الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص واقتضت طبيعة البحث اعتماد المنهج القائم على التحليل والوصف في تناول آيات السورة الكريمة؛ وتبع ذلك إحصاء لأنماط وصور التراكيب الواردة في السورة الكريمة؛ ولذا جاء البحث مشتملًا على : مقدمة ، وتمهيد ، وأربعة فصولٍ . وعرفت في التمهيد سورة الزخرف وأسباب تسميتها ، والموضوعات التي تتناولها، ثم تحدثت عن الجملة عند النحاة القدماء والمحدثين وجهودهم التي بذلوها في تعريف أهم ركن في لغتنا الشريفة . وجاء الفصل الأول بعنوان _ التراكيب الاسمية _على النحو الآتي : المبحث الأول : أنماط المبتدأ 1-ماوقع فيه المبتدأ معرفة. 2- ما وقع فيه المبتدأنكرة. 3-المبتدأ مؤخر. 4- المبتدأ محذوف. المبحث الثاني : أنماط الخبر 1- الخبر مفرد. 2- الخبر جملة. 3- الخبر شبه جملة. الفصل الثاني : الجملة المنسوخة : المبحث الأول: النواسخ الفعلية 1- كان وأخواتها. 2- ظن وأخواتها. 3- كاد وأخواتها. المبحث الثاني : النواسخ الحرفية - إنّ وأخواتها. الفصل الثالث : التراكيب الفعلية : المبحث الأول : الجملة الفعلية المثبتة المبحث الثاني : الجملة الفعلية المنفية المبحث الثالث : الجملة الفعلية ذات الفعل المبني للمجهول الفصل الرابع : التراكيب المخصوصة المبحث الأول :الشرط المبحث الثاني :الطلب (النداء – الاستفهام – النهي – الأمر – الترجي) المبحث الثالث : القسم تبع ذلك خاتمة لخصت فيها أهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها من خلال تحليل السورة الكريمة موضع البحث ، ثم أتبعتها بثبت للمصادر والمراجع التي رجعت إليها في بحثي. |