Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
المساندة الإجتماعية وعلاقتها بمهارات التعايش مع الضغوط الحياتية لدى عينة من طلاب الجامعة ذوى اضطراب الهوية =
المؤلف
هراس, ريهام محمد مصطفى كامل.
هيئة الاعداد
باحث / ريهام محمد مصطفى كامل هراس
مشرف / محمود عبد الحليم حامد منسي
مشرف / مجدى أحمد محمد عبد الله
مناقش / ناجى محمد قاسم الدمنهورى
مناقش / جيهان عثمان محمود
الموضوع
علم النفس الإجتماعى. علم النفس التربوى. الشخصية, اضطرابات.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
129 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس الاجتماعي
تاريخ الإجازة
12/6/2018
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 156

from 156

المستخلص

أهمية الدراسة:
أ- الأهمية النظرية:
1- تستمد هذه الدراسة أهميتها النظرية من أهمية متغيراتها،ولا سيما متغير المساندة الاجتماعية ،وما له من تأثير كبير في تدعيم شخصية الفرد ودوره في تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي ،وتوجيه سلوك الأفراد نحو الأفضل.
2- وتكمن أهمية الدراسة الحالية من ناحية أخرى في تناولها فئة طلاب الجامعة ،وهم يمثلون فئة مهمة من فئات المجتمع؛فهم أكثر شرائح المجتمع قدرة على البذل والعطاء،وأيضا لما يتخلل مرحلة الجامعة من صراعات وتحديات ومشكلات مختلفة.
3- يمكن أن يستفيد من نتائج هذه الدراسة الطلبة أنفسهم في لفت انتباههم لأهم مهارات التعايش مع الضغوط التي تنقصهم ؛مما يدفعهم إلى السعي نحو التطوير وتحقيق ذاتهم ورضاهم عنها.
4- كما تربط هذه الدراسة بين عدد من فروع علم النفس و هي : علم النفس الاجتماعي، وعلم الصحة النفسية ، وعلم النفس المرضي.
ب- الأهمية التطبيقية :
تظهر الأهمية التطبيقية لهذه الدراسة ، في إمكانية الإفادة من نتائجها، في إعداد البرامج الإرشادية الخاصة من خلال استخدام المساندة الاجتماعية ،لكل من الذكور والإناث، الذين من الممكن أن يعانون من بعض القصور والضعف في تنمية مهاراتهم على التعايش مع الضغوط الحياتية المختلفة ،ومعالجة نواحي الضعف والقصور،مما يكون له أكبر الأثر في تنمية شخصية الفرد وتقدم المجتمع .
بالإضافة إلى توفير قدر من البيانات والمعلومات عن طبيعة المساندة الاجتماعية بأبعادها المختلفة ومصادرها المتنوعة،وهي بيانات لا غنى عنها عند تقديم العون والإرشاد النفسي للأفراد ذوي اضطرابات الهوية؛ بهدف تحسين العلاقات الاجتماعية السوية التي تدفعهم إلى التعايش مع الضغوط الحياتية . وإمكانية استخدام مقياس المساندة الاجتماعية ، ومقياس مهارات التعايش مع الضغوط الحياتية ، ومقياس اضطراب الهوية بوصفها أدوات مقننه للقياس .