الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص فقد خلق الله الانسان و ارشدة الي طريقي الخير و الشر و ترك له الارادة في اختيار احد الطريقين و جعل للطائع الثواب و للمخالف العقاب في الدنيا و في الاخرة الجنان للطائعين جزاء صبرهم و تقواهم و العذاب للمخالفين والانسان لا يعيش وحده علي هذة الارض و اما خلق الله لة أزواجا وذريه و ازدياد الجنس البشري يخلق معاملات بين البشر بعضهم البعض لذلك شرع الله الشرائع السماوية في كل زمن من الازمنة لتنظيم العلاقة بين البشر لتواكب تطور الجنس البشري واخر الرسالات السماوية هى دين الاسلام الشريعة الخاتمة. |