الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص وقد اقتضت طبيعة الدراسة أن تأتي في ثلاثة فصول تسبقها مقدمة وتمهيد وتتلوها خاتمة: التمهيد: وتناولت فيه: - مراحل النقد في الأدب الحديث. - الخصومة بين القدماء والمحدثين. - تطور المعارك الأدبية في العصر الحديث. أما الفصل الأول فقد جاء بعنوان (بين الرافعي وطه حسين). وقد قسمته إلى قسمين، جاء في القسم الأول منه تعريف للرافعي واتجاهاته الأدبية، واستطردت فيه قليلاً نظرًا؛ لأن الرافعي - في رأيي - لم يحظ بنصيب وافر من الدراسات، وفيه تناولت: المبحث الأول: عن الرافعي (المولد والنشأة). المبحث الثاني: الرافعي شاعرًا. - الرافعي ناقدًا. المبحث الثالث: الرافعي الكاتب. - كتابات الرافعي الوجدانية. أما القسم الثاني فقد دار الحديث فيه حول الصراع الذي كان قائمًا بين الرافعي والدكتور طه حسين، وجاء فيه: المبحث الرابع: الصراع بين الرافعي وطه حسين. المبحث الخامس: حول كتابي (في الشعر الجاهلي) و(تحت راية القرآن). أما الفصل الثانـي الذي جاء تحت عنوان (بين الرافعي والعقاد). فقد تعرضت فيه إلى: المبحث الأول: عن العقاد: - المولد والنشأة. - العقاد الشاعر. - آراء النقاد والأدباء حول شعر العقاد. المبحث الثاني: الصراع بين الرافعي والعقاد: - مقدمة الصراع. - الخلاف حول (إعجاز القرآن). - خلافًا آخر بين الرافعي والعقاد. المبحث الـثـالـث: عبد الله عفيفي - ديوان وحي الأربعين: - صراع الرافعي مع عبد الله عفيفي. - الخلاف حول ديوان وحي الأربعين. المبحث الـرابـع: الصراع بين أنصار الرافعي والعقاد. أما الفصل الـثـالـث والذي أخذ عنوان (النقد في كتاب ”على السَّفُّود”) فكان فصل هذه الأطروحة الأخير وقد ضمنته أربعة مباحث: المبحث الأول: مدخل لكتاب (على السَّفُّود). - وصف الكتاب. المبحث الثاني: اتهام العقاد بالجهل في النحو. المبحث الثالث: اتهام العقاد بالسرقة والنقل والتقليد. المبحث الرابع: لغة العقاد وأسلوبه وألفاظه. - اتهام العقاد بالجهل في العروض. ثم ذيلت موضوع البحث بخاتمة: وفيها أهم النتائج التي تُوصل إليها، ثم بعد ذلك الفهارس الفنية. |