Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Role of helicobacter pylori in hyperemesis gravidarum at MUH /
المؤلف
Ghoneem, Ahmed Abd El-Kader Ahmed.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد عبدالقادر أحمد غنيم
مشرف / رأفت عبدالفتاح محمد
مشرف / إحسان راغب رفاعى
مشرف / محمود محمد عبدالرازق
مناقش / عادل سعد هلال
مناقش / طارق محمد البديهي
الموضوع
Pregnancy Complications - therapy. Helicobacter Infections - pathology. Helicobacter Infections - drug therapy.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
84 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
أمراض النساء والتوليد
تاريخ الإجازة
01/08/2018
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - Department of Obstetrics and Gynecology
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 107

from 107

Abstract

الهدف من الدراسة: تقييم وجود علاقة محتملة من عدمه بين الاصابة بالبكتيريا الحلزونية البوابية و القىء المستعصى المصاحب للحمل و دراسة تأثير العلاج الثلاثى (أومبرازول 20 مجم، تينيدازول 500 مجم، كلاريثرومايسين 250 مجم) مرتين يوميا لمدة أسبوع.المرضى وطرق الدراسة:بعد الموافقة على خطة البحث من قبل اللجنة الأخلاقية بقسم النساء والتوليد – جامعة المنصورة فى مارس 2016 تم تنفيذ هذة الدراسة على الحالات فى مستشفى المنصورة الجامعى وذلك خلال الفترة من مارس 2016 وحتى أبريل 2017.أجريت هذة الدراسة على100 سيدة مصرية حامل فى مرحلة مبكرة من الحمل و قد قسموا الى مجموعتين ,المجموعةالاولى 50 سيدة حامل محجوزة بالمستشفى بسبب القئ المستعصى والمجموعة الثانية 50 سيدة حامل طبيعية من المترددات على العيادة الخارجية قد كونوا مجموعة الشواهد.جميع السيدات المشاركات فى الدراسة كن حوامل فى الشهور الثلاثة الأولى من الحمل-6) 16اسبوع من عمر الحمل) وتم توثيق الحمل فى جنين واحد حى وذلك بتقرير الموجات فوق الصوتية و تم عمل الفحوصات الروتينية لهؤلاء السيدات من صورة دم كاملة و وظائف كبد كاملة و تحليل بول و نوع فصيلة الدم و ظائف كلى و تحاليل الغدة الدرقية .وقد تم استبعاد حالات الحمل المتعدد وحالات الحمل العنقودى و الحالات التى تعانى من امراض الكلى و امراض الجهاز الهضمى و الكبد و امراض الغدة الدرقية و اى امراض نفسية او مناعية و اى تاريخ مرضى لاى مرض جهازى و اى تناول للادوية معدلة للحموضة فى خلال اخر اسبوعين او تناول اى مضادات حيوية بالفم فى خلال اسبوع من الاختبار. بعد ذلك تم قياس الاجسام المضادة IgG للميكروب الحلزونى بالدم كطريقة لتشخيص الاصابة بهذا الميكروب و تم الحصول على نتيجة تحليل كل عينة اما بالموجب او السالب و بالرقم العيارى IgG وتم اعطاء المرضى المصابين العلاج الثلاثى وملاحظة تحسن أعراضهم و تمت جدولة النتائج و تحليلها احصائيا و الحصول على بيانات احصائية.النتائج: وقد اظهرت النتائج ان 58% من مجموعة النساء التى تعانى من القىء المستعصى المصاحب للحمل كانت نتيجة تحليل وجود الميكروب الحلزونى لهن موجبة و 16% من مجموعة النساء ذوات الحمل الطبيعى كانت نتيجة وجود الميكروب الحلزونى لهن موجبة و كانت النتائج ذات اختلاف احصائى واضح بين المجموعتين .و قد وجد ان العوامل (السن –المستوى التعليمى -عدد مرات الحمل-عددمرات الولادات السابقة-عدد اسابيع الحمل) لا تشكل مؤثرا على هذه النتائج.وقد وجد تحسن ملحوظ فى المرضى المصابين بالميكروب الحلزونى بعد اعطائهم العلاج الثلاثى ووجد هذا فى تحسن القئ.الاستنتاج:1.وجود علاقة قوية بين وجود البكتيريا الحلزونية و القىء المستعصى المصاحب للحمل.2. الاصابة بالبكتيريا الحلزونية اعلى بالنساء ذات المستوى الاجتماعى و الاقتصادى المنخفض.التوصيات:1-فى مريضات القئ المستعصى المصاحب للحمل من المفضل اضافة تحليل الاجسام المضادة IgG كتحليل روتينى.2-يوصى بوضع خطة بحثية واضحة لتوضيح فائدة العلاج الثلاثى للبكتيريا الحلزونية من عدمه خلال فترة الحمل مع حالات القىء المستعصى المصاحب للحمل خاصة مع الحالات ذات القىء المستعصى الشديد ذات العدوى بالبكتيريا الحلزونية المقاومة للعلاج العرضى لقىء الحمل المستعصى.3-اخيرا الاصابة بعدوى البكتيريا الحلزونية بمفردها فقط لا تفسر كل اسباب حالات القىء المستعصى المصاحب للحمل و لذلك نوصى بابحاث متعددة و بعدد اكبر من الحالات لتوضيح اسباب القىء المستعصى التى يتضح من خلال بحثنا ان اسبابها قد تكون متعددة و متداخلة.