الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص بينت الدراسة مفهوم المعتمد الذي استقر عليه علماء الشافعية المتأخرين هو: (ما اتفق عليه النووي والرافعي، ثم ما رجحه الإمام النووي، ثم ما رجحه الإمام الرافعي، وإذا وجدت مسألة ليس للنووي كلام فيها فالمعتمد ما يرجحه شيخ الإسلام وتلاميذه، وإذا اختلفوا فكل أقوالهم معتمدة على التخيير).، كما بينت الدراسة أنه يجب على المقلد الالتزام بالمعتمد سواء كان مفتيًا أو قاضيًا. أوضحت الدراسة أنه إذا أطلق لفظ الشافعية فهم العلماء المنتسبون إلى الإمام الشافعي محمد ابن إدريس، في طريقته في الأصول والفقه. كما بينت الدراسة أن جهود العلماء في العصر الحالي في حلقات الفقه، والأربطة التي يُدرس فيها المذهب الشافعي، لها الدور البارز في الحفاظ عليه. بينت الدراسة أن لعلماء الشافعية جهودًا في علوم القرآن الكريم، ومنها (علم آيات الأحكام). الذي توصل إليه جهدي القاصر، ووجدته من كتب للشافعية في آيات الأحكام هو (أحكام القرآن للشافعي، جمع البيهقي، أحكام القرآن للكيا الهراسي، القول الوجيز في أحكام القرآن العزيز لأحمد بن يوسف المعروف بالسمين الحلبي، تيسير البيان لأحكام القرآن للفقيه الموزعي، أحكام الكتاب المبين للشنفكي، الإكليل في استنباط التنزيل للسيوطي). |