الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 205 |  |  |
| | | from | 205 | | |
Abstract
النباتات من جنس النفل تم استخدامها في علاج كثير من الأمراض المزمنة من قبل العديد من الثقافات. الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على النشاط المضاد للأكسدة لمركبات الفلافونويد المفصوله من نبات النفل المتكئ باستخدام الفحص الجذري في المختبر ودراسة حسابية لعلاقة النشاط كمضاد للأكسدة بالتركيب الكيميائي. وأسفرت الدراسه الفيتوكيميائيه علي مستخلص الايثانول من نبات النفل المتكئ في عزل فلافونويد واحد جديد هو (3’-geranyl-6-prenyl-2’,4’,7-trihydroxyflavanone)، جنبا إلى جنب مع ستة مركبات فلافونويديه معروفة هما (8-geranyl-4’,5,7-trihydroxyflavone (2), 3’-methoxy-6-prenyl-4’,5,7-trihydroxyflavanone (3), 3’-geranyl-4’,5,7-trihdroxyflavone (4), 3’-methoxy-6,8-diprenyl-3,4’,5,7-tetrahydroxyflavone (5), 8-methyl-6-prenyl-3’,4’,5,7-tetrahydroxyflavanone (6) and 6,8-diprenyl-3’,4’,5,7-tetrahydroxyflavanone (7)).
تم استنتاج التركيب الكيميائي للمركبات المعزولة من البيانات التي تم الحصول عليها من الأشعة فوق البنفسجية، الأشعة تحت الحمراء و أطياف الرنين المغناطيسي النووي احادي و ثنائي الابعاد. ترتيب كفاءات الفلافونويدات المفصولة كمضادات للأكسدة (الناجمه عن اختبار DPPH) قد ارتبط بالترتيب المتبأ به بالتحليل الحسابي.
للتحقق من إمكانية النفل المتكئ كمضاد للأكسدة، تأثير النفل المتكئ على الاكسدة، والتعبير عن الانزيمات المضادة للأكسدة والأكسدة حساسة العامل النووي محمر 2 المتعلقة عامل 2 (Nrf2)، في نموذج الفئران المصاب بسمية الكبد التي يسببها سيكلوفوسفاميد تم التحقق منه. و قد ثبت ان نبات النفل المتكئ له تاثير حماية ضد اصابة الكبد الناجم عن سيكلوفوسفاميد من خلال تخفيف الإجهاد التأكسدي والالتهاب، وNrf2. لذلك، توفر هذه الدراسة التوضيح الأول لتاثير النفل المتكئ كمضاد الأكسدة بالتفصيل.
أدت الدراسات الفيتوكيميائيه على مستخلص الايثانول من الأجزاء الهوائية من نبات القنطريون المكنسي الي فصل اثنان من الفلافونويدات الجديده هما (3’,4’-dihydroxy-(3”,4”-dihydro-3”-hydroxy-4”-acetoxy)-2”,2”-dimethylpyrano-(5”,6”:7,8)-flavone-3-O-β-D-gulcopyranoside (8) and 3,3’,4’-trihydroxy- (3”,4”-dihydro-3”,4”-dihydroxy)-2”,2”-dimethylpyrano-(5”,6”:7,8)-flavone (9)) بالاضافه الي ثمان مركبات معروفه تفصل للمره الاولي من هذا النبات و هي (cynaroside (10), Apigetrin (11), centaureidin (12), oroxylin A (13), 5,7-dihydroxy-3’,4’,5’-trimethoxyflavone (14), atalantoflavone (15), 5-hydroxy-3’,4’,8-trimethoxy-2”,2”-dimethylpyrano (5”,6”:6,7)-flavone (16), 3’,4’,5,8-tetramethoxy-2”,2”-dimethylpyrano (5”,6”:6,7)-flavone (17)).
تم توضيح التركيب الكيميائي للمركبات المعزولة من خلال أدوات التحليل الطيفي بما في ذلك الأشعة فوق البنفسجية، الأشعة تحت الحمراء و أطياف الرنين المغناطيسي النووي احادي و ثنائي الابعاد. تم تقييم الأنشطة السامة للخلايا من المركبات المعزولة ضد سرطان عنق الرحم البشري ، سرطان الكبد البشري وسرطان الثدي البشري. وكان مركب 2 أقوى عامل لسمية الخلايا ضد خلايا سرطان عنق الرحم البشري بقيمة نصف تركيز مانع للنمو(IC50) يساوي 0.079 ميكرومولار.
الجزء الثالث من هذه الدراسه تم علي نبات البراسيكا السوداء, و نجم عنه فصل و تعريف سبعة فلافونويدات معروفه و هي (kaempferol- 3,7-di-O-β-D-glucopyranoside (18), 7-O-β-D-glucopyranosyl kaempferol 3-O-α-L-rhamnopyranosyl- (1→ 2)-β-D-glucopyranoside (19), kaempferol 3-O-β-D-glucopyranoside (20), Kaempferol 3-O- β -D-galactoside (21), kaempferol 3-O-α-L-rhamnopyranosyl- (1→ 2)-β-D-glucopyranoside (22), Kaempferol (23) and kaempferol 7-methyl ether (24)).
تم تقييم نشاط المستخلص الايثانولي لنبات البراسيكا السوداء كمضاد للسرطان علي اربعة خلايا سرطانيه و قد ثبت ان لهذا المستخلص نشاط تثبيطي لهذه الخلايا و خاصة خلايا سرطان الكبد البشري, كما ثبتت ثبت ان هذا المستخلص ليس لديه تأثير سام على الخلايا الطبيعية. ايضا تم تقييم النشاط المضاد للبكتيريا لهذا المستخلص ضد أربعة أنواع من البكتيريا.