![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract خلال الخمسة أيام الاولي من حدوث الاحتشاء حيث يعتبر احتشاء عضلة القلب الحاد واحدا من الأحداث الكارثية في التاريخ الطبيعي لأمراض الشرايين التاجية، والذي لا يزال مرتبط بمعدلات عالية من الاعتلال والوفاة. وقد احدثت القسطرة القلبية طفرة في علاج الاحتشاء القلبي والتي يهدف استخدامها الي اسراع ضخ الدم في الشريان التاجي المتعلق بمنقطة الاحتشاء. اشملت دراستنا علي خمسين مريضا يعانون من احتشاء عضلة القلب و قد خضعو جميعا لما يلي:1.أخذ التاريخ المرضي وعمل الاختبارات المعملية والتي تشتمل انزيمات القلب، صورة دم كاملة، غازات بالدم ونسبة الكرياتينين بالدم، ومن ثم قياس المعدلات الحيوية بما في ذلك ضغط الدم، معدل ضربات القلب، والتي تستخدم لحساب القيمة النهائية لمؤشر الصدمة. 2. رسم قلب سطحي ذو اثنى عشر مخطط والذي يتم عمله مباشرة اثر صول المريض الي المستشفي. 3. تقييم النتائج البعدية عن طريق المضاعفات اللي حدثت خلال خمس ايام من مكوث المريض بالمستشفي اوحدوث الوفاة. وخلصت الدراسة إلى أنه يعتبر مؤشر الصدمة مؤشرجيد للتنبوء بالنتائج البعدية وحدوث معدلات الوفاة لمرضي الاحتشاء. |