![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract الخلايا الجذعيه من الحبل السري البشري يحتوي على خلايا جذعية متعددة القدرات. يتزايد اختبار تلك النوع لاستخدامها في العلاج بالخلايا الجذعية. الخلايا الجذعية الجنينية موجودة في دم الأم، ويمكن أن تضمد تضررت أنسجة الأم. تبحث هذه الدراسة كيفيه عبور الحواجز البطانية في الجنين والبالغين؛ بما في ذلك الآليات الخلوية والجزيئية المستخدمة. أساليب تم عزل الخلايا الجذعيه من الحبل السري البشري (27) التي اتخذت من حالات الحمل العادية بعد الولادة القيصرية الاختيارية. و تم استخدامها للتحقق من وجود /عدم وجود العلامات المنتجة للدم. وقد حثت الخلايا لتصبح الخلايا الشحمية، غضروفية وخلية عظمية. أضيفت الخلايا الجزعيه الي الخلايا البطانية من الاوعية الدموية بنسبة 1: 5. تم رصد التفاعلات بالمجهر لمدة 24 – 40ساعه. تم قياس مستويات عامل النمو البطاني الوعائي. تم اختبار ثلاث عينات مختلفة، مع ثلاث تجارب مختلفه. وأجريت التحليلات الإحصائية. النتائج تم عبور الخلايا الجذعيه عبر الخلايا البطانية خلال 22 ساعه. تم العثور على البؤر التي تسرب الخلايا الجذعيه خلال بطانه النسيج الدموي. و كان مصاحبا بارتفاع في معدل عامل النمو البطاني الوعائي. استنتاج الخلايا الجذعيه من الحبل السري يمكن أن تكون سهله العزل و محتفظه بخصائص الخلايا الجذعية مما يجعلها نموذجا قيما للدراسات في الآليات الكامنة وراء هجره الخلايا عبر الحواجز البطانية في الجنين والبالغين. البيانات التي تم الحصول عليها تشير إلى أن الخلايا الجذعيه من الحبل السري يمكن أن تؤثر على جدار الاوعيه الدمويه، مع اضطراب أثناء التهجير تليها إصلاح بعد الوصول إلى الجانبالاخر. كان هناك تشابه في الآليات الخلوية والجزيئية التي تستخدمها الخلايا الجذعيه من الحبل السري في الهجرة عبر البطانة الخاصه بالجنين والرحم، وعلى الرغم من أن عامل نمو بطانة الاوعية الدمويه قد لا تكون اللاعب الرئيسي في تفاعلات البطانة الخاصه بالجنين. لكلا في النوعين فالاليه تشبه هجره كرات الدم البيضاء. وتشير البيانات الي فرضية الدور المنوط بالخلايا الجذعيه في إعادة تنشيط جدار الاوعيه الدموية في الرحم لصالح الجنين. و يبشر استخدامها في استعادة النضج وإصلاح الأوعية الدموية في التطبيقات العلاجية في المستقبل. |