الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 171 |  |  |
| | | from | 171 | | |
المستخلص
وقد قام الباحث بتقسيم الدراسة إلى مقدمة، وثلاثة فصول، وخاتمة، وهى:
- المقدمة: تناولت فيها أسباب اختيار الموضوع.
- الفصـــــل الأول: الأهمية التاريخية والأثرية لمنطقة شمال غرب خليج السويس والموقع الجغرافي لدولة الأنباط.
تناولت فيه دراسة أهمية المنطقة موضوع الدراسة من الناحيتين التاريخية والأثرية وكذلك الموقع الجغرافي لدولة الأنباط، حيث تحدثت عن النشأة التاريخية للبحر الأحمر وخليج السويس، والحدود الجغرافية لمنطقة شمال غرب خليج السويس موضوع الدراسة، ومكانة منطقة شمال غرب خليج السويس عبر عصور مصر التاريخية منذ العصور الحجرية وحتى العصرين اليوناني والروماني، ثم تناولت الأهمية الأثرية للمنطقة، حيث أشرت إلى أهم المواقع الأثرية بمنـطـقـة شمال غرب خليج السويس والتابعة لمحـافظتي الإسماعيلية والسويس، وختمت هذا الفصل بالحديث عن الموقع الجغرافي لدولة الأنباط.
- الفصـــــل الثــــــانــي: الدراسة اللُغوية للنقوش النبطية.
تناول الباحث في هذا الفصل الدراسة اللغوية للنقوش النبطية بمنطقة شمال غرب خليج السويس، فبدأت بتصنيف النقوش حسب ما تحتوية إلى قسمين، الأول يشمل النقوش الدينية وتتمثل في نقشي منطقة الشقافية التابعة لمحافظة الاسماعيلية، بينما الثاني يشمل النقوش التذكارية وتتمثل في نقوش منطقتي السليك ووادي أم دمرانه اللتان تتبعان محافظة السويس، ثم قام الباحث بدراسة نقوش كل قسم دراسة لُغوية وتحليل ما جاء فيها من مفردات وأسماء للأعلام النبطية، وكذلك أسماء الأماكن والمعبودات التي وردت في هذه النقوش.
- الفصل الثالث: الأحوال السياسية والحضارية للأنباط من خلال النقوش.
وقد تناول الباحث في هذا الفصل عدة موضوعات رئيسة تتعلق بالأنباط من خلال النقوش موضوع الدراسة، هذه الموضوعات تعكس ما كان عليه الأنباط من أحوال سياسية وحضارية، فتناول الباحث أولاً الأحوال السياسية من حيث استقرار الأنباط في شرق الدلتا، ثم دراسة للملوك الذين وردت أسمائهم في النقوش، وصور العلاقة بين الأنباط ومصر وتأثيرها على بعض مظاهر الحضارة النبطية، ثم انتقل الباحث إلى الحديث عن أهم المظاهر الحضارية لدولة الأنباط من خلال هذه النقوش والتي تتمثل في مميزات الكتابة النبطية وسمات الخط النبطي، و أسماء الأعلام الشخصية النبطية الواردة في النقوش، ثم الفكر الديني والنشاط الاقتصادي عند الأنباط.
- الخاتمة: وتتضمن النتائج التي توصل إليها الباحث من خلال الدراسة.
وبعد الخاتمة تأتي الملاحق والخرائط واللوحات والصور التي تثري موضوع البحث، بعدها ذكر الباحث قوائم المصادر والمراجع التي استعان بها أثناء البحث.