Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
العلاقة بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين =
المؤلف
فرج, ايمن محمد.
هيئة الاعداد
باحث / أيمن محمد فرج
مشرف / ابراهيم عبد الهادى المليجى
مشرف / محمد عباس إبراهيم
مناقش / محمد على محمد البدوى
مناقش / هناء فايز عبد السلام
الموضوع
الخدمة الإجتماعية. المشاكل الإجتماعية. المكفوفون - رعاية.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
265 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
العلوم الاجتماعية (متفرقات)
تاريخ الإجازة
8/3/2016
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - معهد العلوم الاجتماعية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 288

from 288

المستخلص

الهدف العام للدراسة:
التعرف على العلاقة بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين.
الأهداف الفرعية:
1- التعرف على أنواع الضغوط وأثارها الاجتماعية والنفسية والصحية والاقتصادية والتعليمية الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين ودور العلاج الأسرى فى التخفيف منها.
2- التعرف على مصادر الضغوط (الطفل الكفيف ، الزوج ، الطفل).
3- التعرف على الأدوار المهنية للخدمة الاجتماعية للتعامل مع أنواع الضغوط ومصادرها وأثارها السلبية الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من خلال العلاج الأسرى.
رابعا: فروض الدراسة:
الفرض الرئيسى:
توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين.
الفروض الفرعية:
1- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من مصادر الضغوط (الطفل الكفيف).
2- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من مصادر الضغوط (الزوج).
3- توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من مصادر الضغوط (أخوة الطفل).
خامسا: مفاهيم الدراسة:
تتحدد مفاهيم الدراسة على النحو التالى:
1- مفهوم الممارسة.
2- مفهوم التخفيف.
3- مفهوم الضغوط.
4- مفهوم العلاج الأسرى.
5- مفهوم الطفل الكفيف.
سادسا: الإجراءات المنهجية للدراسة:
1- نوع الدراسة والمنهج المستخدم:
تنتمى هذه الدراسة إلى الدراسات التجريبية والتى تقيس أثر متغير على أثر متغير أخر أحداهما مستقل والآخر تابع وذلك لاختباراته المتغير المستقل وهو ممارسة العلاج الأسرى على المتغير التابع وهو التخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين.
المنهج المستخدم فى هذه الدراسة هو المنهج التجريبى ، وقد حاول الباحث التحكم فى المتغيرات التى يمكن أن تؤثر على التجربة ، حيث تهدف الدراسة إلى الوقوف على تأثير المتغير المستقل وهو دور العلاج الأسرى من خلال برنامج التدخل المهنى ، على المتغير التابع وهو التخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من حيث مصادرها ، وقد كان التدخل المهنى فى ضوء مبادئ وفلسفة طريقة العمل مع الحالات الفردية ومعطياتها النظرية والاعتماد على مهارات الأخصائى الاجتماعى بهدف التحقق من صحة فروض الدراسة ، وقد اعتمد الباحث فى تطبيق على نموذج التجربة القبلية والبعدية على مجموعتين أحدهما ضابطة والأخرى تجريبية ، ثم مقارنة القياسات واستخلاص النتائج.
2- مجالات الدراسة:
أ- المجال الزمنى للدراسة:
استعرض تطبيق البرنامج ستة أشهر تقريبا من 1/7/2014م إلى 1/1/2015م.
ب- المجال المكانى للدراسة:
تم تطبيق الدراسة فى مدرسة النور للمكفوفين الابتدائية بمحافظة كفرالشيخ.
جـ- المجال البشرى:
طبقت الدراسة على عينة قوامها (20) من أمهات الأطفال المكفوفين المقيدين بسجلات مدرسة النور للمكفوفين بالقسم الخارجى مقسمة إلى مجموعتين كل منها (10) أمهات.
ولقد تم تقسيم الأمهات إلى مجموعتين أحداهما تجريبية والأخرى ضابطة بناء على الدرجات التى يحصلن عليها على مقياس الضغوط المطبق عليهن.
على أن تتوافر لديهن الشروط الآتية:
1- أن تخلو الأمهات أفراد العينة من أى إعاقات.
2- وجود الزوج بالأسرة حتى تكون أسرة طبيعية.
3- أن يخلو أطفالهن من أى إعاقات أخرى غير البصرية.
4- أن يتراوح عمر أطفالهن بين (6: 10 سنوات).
سابعا: أدوات الدرسة:
ويتمثل فى مقياس الضغوط المطبق على أمهات الأطفال المكفوفين.
ثامنا: ملخص النتائج:
من خلال ما سبق عرضه يمكن تلخيص النتائج التى توصلت إليها الدراسة فيما يلى:
توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين.
1- توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من الطفل.
2- توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخفيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من الزوج.
3- توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين ممارسة العلاج الأسرى والتخيف من حدة الضغوط الواقعة على أمهات الأطفال المكفوفين من أخوة الطفل.