Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دور المعرفة الضمنية في تحسين جودة خدمة التعليم العالي :
المؤلف
المنيراوي، هناء عبدالرؤوف محمد.
هيئة الاعداد
باحث / هناء عبدالرؤوف محمد المنيراوي
مشرف / ممدوح عبد العزيز الرفاعي
مشرف / علا كمال الدين حسن
مشرف / سامي سليم أبو طه
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
182ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأعمال والإدارة والمحاسبة (المتنوعة)
تاريخ الإجازة
12/10/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التجارة - قسم إدارة الأعمال
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 16

from 16

المستخلص

ملخص الدراسة
” دور المعرفة الضمنية في تحسين جودة خدمة التعليم العالي”
أولاً: مشكلة الدراسة.
يسعى الدراسة للتعرف على الدور الذي تلعبه المعرفة الضمنية في تحسين جودة الخدمة التعليمية، وذلك من خلال الإجابة على التساؤل التالي:
ما هو دور المعرفة الضمنية في تحسين جودة الخدمة التعليمية في الجامعات الفلسطينية؟
ثانياً: أهداف الدراسة
1- تهدف الدراسة إلى التحقق من مدى العلاقة بين المعرفة الضمنية وجودة خدمة التعليم العالي في الجامعات الفلسطينية بمحافظات غزة.
ثالثاً: فروض الدراسة الفرضية الرئيسية :
الفرض الرئيسي
• لا يوجد تأثير جوهري لأبعاد المعرفة الضمنية ( الخبرة، المهارة، التفكير ) على جودة الخدمة التعليمية(الجوانب المادية الملموسة- الاعتمادية- الاستجابة- الثقة والأمان- التعاطف) في الجامعات الفلسطينية في محافظات غزة.
يشتق منه الفرضيات الفرعية التالية:
الفرض الفرعي الأول
• لا يوجد تأثير جوهري للخبرة على جودة الخدمة التعليمية (الجوانب المادية الملموسة- الاعتمادية- الاستجابة – الثقة والأمان - التعاطف)بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس.
• لا يوجد تأثير جوهري للخبرة على جودة الخدمة التعليمية (الجوانب المادية الملموسة- الاعتمادية- الاستجابة – الثقة والأمان - التعاطف)بالنسبة للطلاب.
الفرض الفرعي الثاني
• لا يوجد تأثير جوهري للمهارة على جودة الخدمة التعليمية( الجوانب المادية الملموسة- الاعتمادية- الاستجابة- الثقة والأمان- التعاطف)بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس.
• لا يوجد تأثير جوهري للمهارة على جودة الخدمة التعليمية( الجوانب المادية الملموسة- الاعتمادية- الاستجابة- الثقة والأمان- التعاطف)بالنسبة للطلاب.
الفرض الفرعي الثالث
• لا يوجد تأثير جوهري للتفكير على جودة الخدمة التعليمية(الجوانب المادية الملموسة- الاعتمادية- الاستجابة- الثقة والأمان- التعاطف) بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس.
• لا يوجد تأثير جوهري للتفكير على جودة الخدمة التعليمية(الجوانب المادية الملموسة- الاعتمادية- الاستجابة- الثقة والأمان- التعاطف)بالنسبة للطلاب.
رابعاً: هيكل الدراسة
الفصل الأول الإطار العام للدراسة
تضمن هذا الفصل تعريف فكرة وأهمية ومشكلة الدراسة والفروض التي تحاول الدراسة التحقق من صحتها، وشرح منهجية الدراسة التي اتبعتها الباحثة.
الفصل الثاني: المعرفة الضمنية
تضمن هذا الفصل مفهوم إدارة المعرفة وأهميتها وخصائصها، والمصادر والأنواع وعمليات إدارة المعرفة، ومفهوم المعرفة الضمنية واستقطاب المعرفة الضمنية وتقنياتها وخصائص المعرفة الضمنية.
الفصل الثالث: إدارة الجودة
تناول هذا الفصل تعريف جودة الخدمة ومفهومها، ومبررات قياسها، وضمان جودة الخدمة التعليمية وشروطها، وجوائز الخدمة وأبعادها، كما تناول التعليم العالي في فلسطين، وأهدافه وشروط تطبيق الجودة في التعليم العالي ومعوقاته، ونبذة عن الجامعات الفلسطينية.
الفصل الرابع: الدراسة التطبيقية
تضمن هذا الفصل اختبار فروض الدراسة وذلك باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة لطبيعة المتغيرات التي يتم قياسها، كما تضمن هذا الفصل عرض أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة بالإضافة إلى استخلاص بعض التوصيات.
خامساً: أهم النتائج
• توجد علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين أبعاد المعرفة الضمنية (الخبرة – المهارة – التفكير) وبين أبعاد جودة خدمة التعليم العالي (الجوانب المادية، التعاطف، الاعتمادية – الاستجابة - الثقة والأمان).
• يوجد تأثيراً طردياً معنوياً في استجابات أعضاء هيئة التدريس للخبرة على أبعاد جودة خدمة التعليم العالي.
• يوجد تأثيراً طردياً معنوياً في استجابات أعضاء هيئة التدريس للمهارة على أبعاد جودة خدمة التعليم العالي.
• يوجد تأثيراً معنوياً في استجابات أعضاء هيئة التدريس للتفكير على أبعاد جودة خدمة التعليم العالي.
• يوجد تأثيرا طرديا معنوياً في استجابات طلاب الجامعات الفلسطينية للمهارة على أبعاد جودة خدمة التعليم العالي.
• يوجد تأثيرا طرديا معنوياً في استجابات طلاب الجامعات الفلسطينية للخبرة على أبعاد جودة خدمة التعليم العالي.
• يوجد تأثيرا طرديا معنوياً في استجابات طلاب الجامعات الفلسطينية للتفكير على أبعاد جودة خدمة التعليم العالي.
سادساً: توصيات الدراسة
• ضرورة تبني المعرفة الضمنية كمدخل لتطوير وتحسين جودة خدمة التعليم.
• العمل على خلق ثقافة محفزة ومشجعة وداعمة لإنتاج المعرفة ومشاركتها، وتأسيس بيئة تقوم على أساس المشاركة بالمعرفة والخبرات الشخصية .
• تعزيز ما يتمتع به أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات الفلسطينية من خبرات ومهارات وذلك من خلال عقد ورش العمل وتطويرهم.
• توفير كل الإمكانيات اللازمة للأستاذ الجامعي( مكاتب – أجهزة حاسوب- خدمة انترنت) والتي تساعده على القيام بمهامه المطلوبة على أحسن وجه.
• تفعيل دور رؤساء الأقسام الأكاديمية بجامعات قطاع غزة وإعطائهم دورا أكبر في مجال تطوير عضو هيئة التدريس والطالب الجامعي، ومنحهم صلاحيات لتطوير إدارة الجودة الشاملة لدى أقسامهم.
• عقد لقاءات دورية في الأقسام الأكاديمية يتم من خلالها عرض التجارب والممارسات المتميزة في أنشطة القسم مثل: عرض أساليب جديدة في طرق التدريس وتقديم المعلومة للطلاب، أساليب لجذب اهتمام الطلبة، أنشطة تعليمية مختلفة، مع ضرورة التوثيق لما يتم التوصل إليه من نتائج وحفظه بشكل يسهل الرجوع إليه والاستفادة منه عند الحاجة.
• إن اهتمام الجامعة بالجانب المعرفي سواء في تبادل المعرفة بين أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، أو في حصولهم على المعرفة يزيد من مشاركتهم للمعرفة.
• رفع كفاءة أعضاء الهيئة التدريسية بما يتناسب مع التطور التكنولوجي المعاصر.
• الارتقاء بمستوى المعرفة الضمنية بين أعضاء الهيئة التدريسية والطلبة، وبين الهيئة التدريسية مع بعضهم البعض.
• الاهتمام بتنظيم الندوات والمؤتمرات داخل الجامعة.
• أن تبادر وزارة التربية والتعليم العالي بوضع إستراتيجية مناسبة لتطبيق إدارة المعرفة في الجامعات الفلسطينية بما يتفق مع إمكاناتها.
• الاهتمام والتركيز على تحويل المعرفة الضمنية لدى الهيئة التدريسية بالجامعات إلى معرفة واضحة وصريحة يمكن تنميتها واستغلالها والاستفادة منها بالشكل الصحيح ضمن برنامج عمل محدد مسبقاً، الأمر الذي يرفع من كفاءة العمل بالجامعة.