الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص فرضت حكايات الحيوان نفسها بقوة في عالم الأدب الشعبى لما تحمله هذه الحكايات من دلالات رمزية وفنية كبيرة ، مكنت الراوى الشعبى من توظيفها لخدمة أغرضه الشخصية والفنية . وفى محاولة لرصد حدود هذه العلاقة وأبعادها وأشكالها في مجتمع أسيوط كانت هذه الدراسة ( الحيوان في الحكاية الشعبية في أسيوط – جمع ودراسة ) انقسمت هذه الدراسة إلى قسمين رئيسيين : - القسم الأول : يحوى الدراسة النظرية والتعليمية للحيوان في الحكاية الشعبية في أسيوط ويضم هذا الجزء مدخل وستة فصول وفيه تم تقسيم الحيوان في الحكاية الشعبية إلى حيوانات معينة وعدائية . والفصل الثانى بعنوان ” الأداء في الحكاية الشعبية ” ويحتوى :أولا الراوى / المؤدى ثانيا : المستمع / الجمهور ثالثا : النص من حيث الزمان والمكان الفصل الثالث ” تصنيف الحكايات ” وقسمته الباحثة بما فرضته النصوص المجموعة ووفقا للدور الذى يلعبه الحيوان داخل هذه النصوص إلى : - أولاً : حكايات حيوان خالصة . ثانياً : حكايات حيوان متداخلة . ثالثا : حكايات حيوان متحولة . والفصل الرابع : ” البناء الفنى لحكايات الحيوان ” والفصل الخامس : بعنوان ” لغة الحكاية وموزها ” ، وينقسم إلى : أ ) لغة الحكاية ولهجاتها ب ) الرمز في الحكاية والفصل السادس بعنوان ” وظيفة حكايات الحيوان ” وهى أ ) وظيفة اجتماعية ب ) وظيفة سياسية ج ) وظيفة تربوية والجزء الثانى من الدراسة ، هو ملحق يضم النصوص المجموعة بلهجاتها العامية ، وما يقابل هذه الحكايات العامية إلى حكايات عربية فصحى. |