الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص *الفصل الأول: تناولت ماهية الدلالة الحركية للإنسان، من حيث الحركة والسكون ودلالة ذلك من خلال استنطاق النصوص، وما فيها من حضور لضمير الأنا في المعلقات كاملة، كل معلقة على حدة، دون التقيد بأغراض المعلقة الشعرية، والآخر وبقية الضمائر في سياق التركيب، وقمت برصد الحركة في سياقها، والسكون في موضعه. *الفصل الثاني: درست الدلالة الحركية في الطبيعة(الزمان، المكان، النبات، الماء)، من خلال النصوص، وما احتوت على من طبيعة صامتة ومتحركة، ودلالة ذلك من خلال التركيب، والحضور والغياب، والحركة والسكون، ودلالة ذلك. *الفصل الثالث: تناولت الدلالة الحركية للحيوان، إذ رصدت الحيوانات الأليفة وغير الأليفة، وحركتها وسكونها مجتمعة ومتفرقة، غالبة ومغلوبة، ضعيفة وقوية، وعلاقتها بعرب الجاهلية في صحراء مترامية الأطراف. *الفصل الرابع: اشتمل على دراسة الدلالة الحركية في الصورة الجزئية والكلية، في المعلقات من خلال الأغراض، فتناولت الصورة وحركتها وسكونها، ودلالة الحركة والسكون من خلال استنطاق الصورة ونوعها ومكوناتها وعناصرها في اللوحة، وربطها بالغرض الشعري. *الفصل الخامس: تناولت الدراسة الدلالة الحركية في الموسيقا، وعلاقة الشعر بالموسيقا، ومكونات الموسيقا خارجية وداخلية والأوزان والبحور التي نُظمت عليها المعلقات، والقوافي والدوائر العروضية، والإيقاع من خلال اختيار نماذج شعرية من المعلقات ذات الوزن الواحد، وكان التركيز على التكرار في المعلقات ابتداء من الحرف إلى الكلمة إلى الجملة وصولاً إلى أسلوب متكامل كالشرط على سبيل المثال لا الحصر، فضلاً عن عناصر من الموسيقا الداخلية من طباق وجناس وتدوير وتصريع. |