Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Evaluation Of Combining Clomiphene Citrate With Metformin Or Cabergoline For Induction Of Ovulation In Cases Of Polycystic Ovarean Disease /
المؤلف
Hussein, Gaber Khalaf.
هيئة الاعداد
باحث / جابر خلف حسين
مشرف / محمد حسن مصطفى
مشرف / ايمان زين العابدين فريد
مشرف / محمد عبد الغفار سيد
الموضوع
Polycystic Ovary Syndrome congresses. Polycystic ovary syndrome. Anovulation. Ovulation Induction.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
126 P. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
أمراض النساء والتوليد
تاريخ الإجازة
1/12/2014
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية الطب - امراض النسء والتولبد
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 126

from 126

Abstract

مرض تكيس المبايض يعتبر من أكثر حالات اختلال الهرمونات شيوعا في السيدات. إلا أن ميكانيكية تكيس المبايض غير معروفة بالتحديد ولهذا فالسبب الرئيسي غير معروف ولكن هناك عدة عوامل تؤدي إليه. فالبعض يرى أن المشكلة في الغدة النخامية، حيث أن هناك زيادة في الهورمون المصفريؤدي إلى انخفاض في هرمون الاستروجين الذي يجعل استجابة الأكياس الموجودة في المبيض استجابة عشوائية وغير منتظمة.
ويرى آخرون أن المشكلة تقع داخل المبيض حيث انه لا يستجيب لهرمونات الغدة النخامية بشكل مناسب كما في المبايض الطبيعية وهناك فريق ثالث يرى أن المشكلة تقع في الغدة الكظرية ( الجاركلوية) حيث أنها تنتج كمية كبيرة من الهرمونات الذكورية التى تؤدي إلى تكيس المبايض.
وهناك نظرية جديدة تعزو المشكلة إلى قلة إفراز هرمون دوبامين في المراكز العليا في المخ، وهذا بدوره يؤثر على ما تحت المهاد والغدة النخامية.
ومهما يكن السبب : يشخص المرض بملاحظة قلة أو ندرة الدورة الشهرية، زيادة الشعر في الجسم أوالوجه، وبمشاهدة الشكل المميز للمبايض بالأشعة فوق الصوتية فحص المبايض يظهر أن هناك عددا كبيرا من الأكياس المحتوية على بويضات جاهزة للتبويض في كل دورة شهرية ولكن المفروض أن كيسا واحدا كل دورة ينمو وينتج بويضة ناضجة كل شهر ولكن ما يحصل أن عددا كبيرا من الأكياس تنمو في وقت واحد ثم يتوقف نموها جميعا في منتصف الطريق وبالتالي عدم وصول أي من هذه البويضات للحجم المناسب وعدم حدوث الحمل (8 – 10 أكياس وحجمها أقل من 10ملم في كل مبيض) . وتظهر هذه الأكياس بالأشعة فوق الصوتية كحبات عقد اللؤلؤ.
فحص المبايض بجهازالموجات فوق الصوتية - عمل قياس لمستوى هرمون الأنسولين في الدم. - عمل تحليل للهرمونات الأنثوية في اليوم الثاني او الثالث من تاريخ نزول الدورة خاصة لهرموني نمو البويضة والهرمون المصفرعمل تحليل لنسبة هرمون الذكورة –التستوستيرون عمل تحليل لوظائف الغدة الدرقية؛ لأن قصورها يسبب ارتفاعا في هرمون الحليب البرولاكتين وعدم انتظام الدورة؛ ولذلك لابد من عمل هذا التحليل،تحسبا لأن يكون خلل وظائف الغدة الدرقية هو المسبب لظهور أعراض مشابهة لأعراض تكيس المبايض.أما عن تحليل الهرمونات فيظهر:زيادة في الهرمون المصفربينما هرمون نمو البويضة هوالهرمون المسئول عن نمو ونضج البويضات يكون في المعدل الطبيعي أو منخفض.
ويعتبر الكلوميفين سترات هو أول الادوية المستخدمه لحث الإباضة في حالات مرض تكيس المبايض وفى هذه الدراسة نقارن مدى تاثير اضافة عقار الميتفورمين مع
الكلوميفين سترات ومقارنته مع عقار الكابرجولين وتاثير كل منهما على تنشيط المبايض فى حالات تكيس المبيض ومقارنة النتائج مع استخدام الكلوميفين سترات بمفردة 0
وقد لاحظت أن أضافة الميتفورمين قد حسنت النتائج فى اغلب الحالات من حيث نسبة التبويض او معدل حدوث الحمل واما عند أضافة الكابرجولين فقد كان لة تاثير سلبى وقد اجريت هذة الدراسة على 150 حالة تم تقسيمها الى ثلاث مجموعات اعطيت المجموعة الاولى عقار الكلوميفين سترات بمفردة والمجموعة الثانية اضيف عقار الميتفورمين الى الكلوميفين سترات فزاد من نسبة التبويض ومعدل حدوث الحمل وعند أضافة الكابرجولين ظهر عكس ذلك قلة نسبة التبويض ومعدل حدوث الحمل.