Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
جهود د. محمد حسين الذهبى
فى دراسة التفسير وعلوم القرآن/
المؤلف
بيومي، محمود عبد اللطيف عبد الفتاح .
هيئة الاعداد
باحث / محمود عبد اللطيف عبد الفتاح بيومي
مشرف / عبد المرضي زكريا خالد
مشرف / محمود محمد الحنطور
مناقش / عامر يس النجار
الموضوع
رجال الدين- تراجم.
تاريخ النشر
2015.
عدد الصفحات
554 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
27/7/2015
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - قسـم اللغة العربيـة
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 554

from 554

المستخلص

تتناول هذه الدراسة جهود الدكتور/ محمد حسين الذهبي فى دراسة التفسير وعلوم القرآن، وقد جاءت فى ستة فصول رئيسية. تسبقها مقدمة وترجمة موجزة للشيخ
الدكتور/ محمد الذهبي.
وقد جاء الفصل الأول بعنوان جهود الذهبي فى دراسة التفسير قبل عصر التدوين، وعالج الفصل الثاني جهود الشيخ الذهبي فى دراسة التفسير بالمأثور والتفسير بالرأى. أما الفصل الثالث فعنوانه جهود الذهبي فى دراسة الاتجاهات المختلفة فى التفسير، نحو تفسير القرآن تفسيرا علميا والتفسير الفقهي الصوفي الإشاري موضحا الأسس التي انتهجها الشيخ والقضايا والجهود التي تبرز آرائه فى اتجاهات التفسير المختلفة.
وعالج الفصل الرابع المعنون بـ (جهود الذهبي في دراسة الاتجاهات المنحرفة في التفسير) جهود الشيخ فى دراسة التفسير عند المعتزلة والشيعة والخوارج وأرز أرائه فى هذه الاتجاهات.
وتناول الفصل الخامس دراسة تطبيقية في تفسير بعض سور القرآن الكريم وآياته (النساء-النور-الأحزاب) مبرزا منهج الشيخ الذي ارتضاه للمفسرين، وأهم آرائه في ذلك.
وتناول الفصل الأخير جهود الشيخ الذهبي فى دراسة بعض مباحث علوم (القرآن الكريم. نحو دراسة موضوع الوحي ورده على الشبهات الواردة فى هذه القضية، وقضية ترجمة القرآن الكريم، وأراء الذهبي وترجيحاته فى مسائل أخرى كنزول القرآن الكريم وأسباب النزول والمكي والمدني.
ثم جاءت الخاتمة لترصد أهم النتائج التى توصل إليها الباحث، ومنها:
1- أن الشيخ أسهم في إعادة تبويب وتقسيم الموضوعات والمسائل التي تدرس في علم التفسير حيث استحدث تقسيما تاريخيا بناء على التفسير قبل عصر التدوين والتفسير في عصر النبي (صلى الله عليه وسلم).
2- انفرد الذهبي عمن سبقوه فى دراسة مناهج التفسير.
3- أن الذهبي يميل في منهجه إلى التحري والتثبت فيما يقرره الباحثون السابقون عليه.
4- كان للااستقراء والاستنباط دور بارز فى دراساته، كما أن دراسته لكتب التفسير تختلف باختلاف الاتجاة التفسيري الذي يدرسه، وقد توسع الشيخ فى دراسة التفسير بالرأي المذموم أو تفسير الفرق المبتدعة وبخاصة الشيعة.
5- التزم الشيخ بالقواعد التي قررها العلماء على المفسر، وطبق ذلك على تفسير سور (النساء- النور- الأحزاب).
ثم جاءت قائمة المصادر والمراجع، وهي مراجع أصلية وثيقة الصلة بموضوع البحث.