![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص لتعليم المصري قد دخل القرن الحادي والعشرين تواجه العديد من التحديات. التحدي الأكثر أهمية هو عدم الاستقرار، وذلك بسبب تغير ونقص الموارد البشرية والمادية اللازمة للعملية التعليمية. التعليم الثانوي له أهمية خاصة في النظام التعليمي. كما أنه يقع بين التعليم الأساسي والتعليم العالي أو الجامعي. بالإضافة إلى دورها كما أنه يلعب دورا مزدوجا إما لإعداد الطلاب للحياة العملية أو مواصلة تعليمهم العالي أو universitystudy. ونتيجة لهذه الأهمية للتعليم الثانوي، شهدت هذه المرحلة اهتماما كبيرا لeducationand الثانوي هيكلها والمناهج الدراسية، ومنذ زارة التربية والتعليم بدأت استراتيجيتها الجديدة لتطوير مختلف مراحل التعليم. العديد من الدراسات والتقارير والأبحاث وأشار إلى أن التعليم الثانوي لديه الكثير من المشاكل. أنه لم يعد يهتم أهدافها الطقس في الجودة التي هي واضحة عن مستوى خريجيها أو اقتصاديا الذي يرتبط إلى معطف وعدد من الخريجين القادرين على المشاركة في إنتاج process.Also الرؤية للتعليم الثانوي أن وإنما هي أداة لنشر المعلومات الأكاديمية ومنح الشهادات. لهذا السبب أعطى المسؤولين والعلماء التعليم اهتماما كبيرا للتخطيط الاستراتيجي واستخدامه في مجال التعليم. لأنها تعتبر استخدامه في المؤسسات التعليمية عملية أساسية لأنه يؤدي إلى تطوير كفاءة الأداء. قامت وزارة التعليم استراتيجية وطنية لإصلاح التعليم قبل الجامعي في مصر. مصر (2007 / 2008-2011 / 2012). وتشمل أهدافها تطوير وتحديث التعليم الثانوي في لقسمين (العامة والفنية). كما تضمنت توفير فرص تعليم عالي الجودة لخريجي التعليم الأساسي، وتحسين كفاءتها وإعدادهم للتعلم مدى الحياة. هذا يبين لنا أهمية التخطيط الاستراتيجي في تحقيق نجاح المؤسسة التعليمية وتحسين مستوى التعليم. ولكن هذا لا يمنعنا من القول أن هناك العديد من التحديات والعقبات التي يواجهها تطبيقه. للأسف وزارة التعليم لم تعط اهتماما لهذه العقبات ودراسات حول تطوير التعليم الثانوي العام باستخدام التخطيط الاستراتيجي، وكذلك لم تنظر في إمكانية تطبيق التخطيط الاستراتيجي والعقبات من هذا التطبيق. هذا هو السبب زيارتها الباحث فكرة هذه الدراسة بأنها محاولة للوصول إلى أهم المعوقات التي تواجه تطبيق التخطيط الاستراتيجي في التعليم الثانوي العام في مصر. مشكلة الدراسة: التعليم الثانوي في مصر يواجه الكثير من التحديات بما في ذلك التحديات الثقافية والتكنولوجية. عندما ننظر إلى التعليم الثانوي وعلاقته بالمتغيرات السريعة في المجتمع المصري، وسوف نجد أنه معزول تقريبا من هذه المتغيرات، بالإضافة إلى العديد من المشاكل التي العامة لقاء التعليم الثانوي مثل انخفاض الكفاءة والخبرة و trainingof العمال والقادة في إدارة .أيضا غياب المشاركة الفعالة، theweakness دور المجتمع المحلي، وعدم وجود تقييم الأداء والرصد الفعال لجودة العملية التعليمية. بالإضافة إلى أنها تفتقر إلى قدرات ومهارات التخطيط التي يحتاجها النواب، مدراء والمبادئ. ونظرا لأهمية التعليم الثانوي العام وذلك من خلال التحسين المستمر للنظام التعليمي بشكل عام وخصوصا secondaryeducation، وأساليب التخطيط الاستراتيجي وقد استخدم، التي تعتبر واحدة من أكثر importantstyles في تحسين educationalestablishmentnow.But التعليم الثانوي العام يواجه بعض العقبات في تطبيق التخطيط الاستراتيجي. هذه العقبات يمكن إدارة والمالية أو المتعلقة الانتصاف البيانات أو الأهداف. وفقا للنقاط السابقة، فإن مشكلة الدراسة هي تحديد أهم المعوقات التي تواجه التخطيط الاستراتيجي في التعليم الثانوي العام في مصر من وجهة نظر العاملين منه ومنها تطوير رؤية استراتيجية المقترحة للتغلب على العقبات تطبيق التخطيط الاستراتيجي في التعليم الثانوي العام في مصر. |