الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 383 |  |  |
| | | from | 383 | | |
المستخلص
اشتمل الجزء الأول على مقدمة وتمهيد وأربعة فصول:
أما المقدمة: فقد اشتملت على أسباب اختيار الموضوع والصعوبات التي واجهت الباحث في إتمام بحثه والدراسات السابقة الخاصة بموضوع البحث.
أما التمهيد: فقد اشتمل على التوزيع الطبوغرافى لجبانات العصر الإهناسي في الجبانة المنفية، وقد تركزت جبانات العصر الإهناسي في أربع جبانات هي: جبانة الجيزة وجبانة أبوصير وجبانة سقارة ولعل تلك الأخيرة قد اشتملت وحدها على أربع جبانات وهي: جبانة هرم تتي وكانت أكثر الجبانات عثوراً بها على اللوحات محل الدراسة وجبانة ونيس وجبانة زكريا غنيم وجبانة سقارة الجنوبية، وأخيراً جبانة كوم الفخرى.
أما الفصل الأول وعنوانه: ”أسماء الأشخاص الواردة على لوحات الباب الوهمي من الجبانة المنفية في العصر الإهناسي”، فقد اشتمل على أسماء الأفراد الواردة على اللوحات محل الدراسة، وقد قسمها الباحث إلى أسماء الأشخاص المتصلة بالآلهة، وأسماء الأشخاص المتصلة بأفراد تم تقديسهم مثل إيبى وكاجمنى وأسماء الأشخاص المتصلة بملوك مثل تتي، وكذلك أسماء الأشخاص المتصلة بأماكن عبادة مثل Mrt-tti وأخيراً الأسماء العادية.
أما الفصل الثانى وعنوانه: ”الألقاب والنعوت والعبارات الواردة على لوحات الباب الوهمي من الجبانة المنفية في العصر الإهناسي”، فقد اشتمل على الألقاب الإدارية والقضائية والشرفية فضلاً عن النعوت والعبارات الواردة على اللوحات محل الدراسة، وقد قام الباحث بعرض مفصل لكل لقب ومدلوله وبداية ظهوره وأشكاله المختلفة التي وردت على اللوحات وكذلك الإشارة إلى مهام كل لقب إن أمكن وكذلك عما إذا كان قد تم استمراره في الدولة الوسطى من عدمه، وقد قام الباحث بترتيبها تبعاً للأبجدية المصرية القديمة.
أما الفصل الثالث وعنوانه: ”مظاهر الفكر الدينى الواردة على لوحات الباب الوهمي من الجبانة المنفية في العصر الإهناسي”، فقد اشتمل على الآلهة الرئيسية الواردة على اللوحات وهم أوزير والإله العظيم وإنبو وبتاح-سكر وبتاح وحتحور وسكر- أوزير، وكذلك الألقاب الخاصة بكل إله والواردة على اللوحات محل الدراسة وتفسيرها وتوضيح مدلوها، وقد قام الباحث بترتيب هؤلاء الآلهة من الأكثر ظهوراً فالأقل، كما اشتمل الفصل على الأشخاص الذين وصلوا إلى مرتبة الألوهية والذين كان يتفاخر بهم صاحب اللوحة باعتباره مبجلاً منهم أو أنه يقوم بعبادتهم وهم ”جدف- حر” و”إنى” و”ونيس”، واختتم الفصل بالوظائف والألقاب الدينية الواردة على اللوحات محل الدراسة.
أما الفصل الرابع وعنوانه: ”مظاهر الحياة اليومية الواردة على لوحات الباب الوهمي من الجبانة المنفية في العصر الإهناسي”، فقد اشتمل على أنواع القرابين الواردة على اللوحات محل الدراسة مثل: الطيور كالأوز sr والأوز Trp والأوز smn والبط st واليمام mnwt وكذلك أنواع الخبز المختلفة مثل t و pAt، كما تضمن الفصل مواد التزيين والتجميل الواردة على اللوحات محل الدراسة، مثل الملابس وقد قسمها الباحث إلى ملابس للرجال وملابس للنساء مع توضيح الطرز المختلفة التي ظهرت على اللوحات لكل نوع، وكذلك أنواع الشعر المستعار الواردة على اللوحات وقد قسمها الباحث إلى طرز أو أنماط الشعر المستعار الخاصة بالرجال وطرز أو أنماط الشعر المستعار الخاصة بالنساء، وكذلك الزيوت الواردة على اللوحات والتي بلغ عددها سبعة زيوت وهم زيت sT-Hb وزيت Hknw وزيت sfT وزيت nXnm وزيت twAt وزيت HAtt aS وزيت HAtt tHnw، كما اشتمل الفصل على أنواع الكحل الواردة على اللوحات، والتي اشتملت على نوعين فقط وهما الكحل الأخضر wADw والكحل الأسود msdmt وأخيراً تناول الباحث في هذا الفصل الوظائف والتخصصات الطبية الواردة على اللوحات محل الدراسة.
وقد اختتمت بحثي بخاتمة اشتملت على أهم النتائج التي تمكنت بفضل الله وجهد أستاذي المشرف من التوصل إليها.
وأخيراً قائمة المراجع العربية والمعربة والأجنبية التى اعتمدت عليها في رسالتي هذه.
أما الجزء الثاني، فقد اشتمل على صور للوحات محل الدراسة والدلالة الصوتية لهذه اللوحات وترجمتها جميعاً.