Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الصورة الشعرية عند عبدالكريم القيسى الأندلسى /
المؤلف
محمد, بسام خالد.
هيئة الاعداد
باحث / بسام خالد محمد
مشرف / علي الغريب محمد الشناوي
مناقش / عوض على الغبارى
مناقش / أحمد عبدالحليم سعفان
الموضوع
الأدب العربى - الأندلس. الشعر العربى. الشعراء العرب.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
255 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية التربية النوعية منية النصر - مكتبة الرسائل العربية - اللغة العربية وآدابها
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 264

from 264

المستخلص

تناولت هذه الرسالة الصورة الشعرية عند عبد الكريم القيسي بكونها تلعب دوراً مهماً في بناء الشعر ، الرسالة قائم على دراسة الصورة الشعرية التي شغلت حيزاً كبيراً في النقد قديماً وحديثاً، وهي الأداة التي تمثل الإبداع الشعري وتمنح صاحبها التميز والتفرد. تضمنت الدراسة بابين في كل باب فصلان، يسبقها تمهيد وتعقبها خاتمة، عرضت فيها أهم النتائج التي نتج عنها البحث، ثم المصادر والمراجع التي اعتمدتها. أما التمهيد فقد كان عنوانه ( التعريف بالشاعر و أغراض شعره) حيث تضمن البحث في حياة الشاعر فضلاً عن الوقوف على آراء الدارسين فيما يتعلق بالشاعر ، ثم تلاه مفهوم الصورة الشعرية بين القديم و الحديث ، وأهم الآراء النقدية التي قيلت حولها. وجاء الباب الأول بعنوان: مصادر الصورة الشعرية و أنماطها، وقد وقع في فصلين الفصل الأول بعنوان ( مصادر الصورة الشعرية عند عبد الكريم القيسي) ، وقد كان الشاعر يرتد في موضوعات الصورة الشعرية إلى مجالات كثيرة يمكن جمعها وحصرها في أربع مجالات بارزةًّ، هي( الحياة الإنسانية، والطبيعة، والحيوان، والثقافة) .
أما الفصل الثاني الذي جاء بعنوان (أنماط الصورة الشعرية عند الشاعر عبد الكريم القيسي) فقد بينا فيه أهم أنماط التي اتخذتها الصورة عنده، ولذلك تمت دراسته في نمطين أساسيين هما: النمط الحسي والنمط البلاغي، فأما النمط الحسي فقد يشمل مكونات الصورة طبقاً للحواس الخمس لدى الإنسان، وأما النمط بلاغي فقد تناولت فيه : الصورة التشبيهية والصورة الاستعارية والصورة الكنائية.
أما الباب الثاني فعنوانه: التشكيل الجمالي للصورة الشعرية، وقد وقع في فصلين.
أمَّا الفصل الأول وعنوانه: (اللغة والظواهر الأسلوبية للصورة الشعرية) وقد درست فيه اللغة الشعرية والظواهر الأسلوبية .
أما الفصل الثاني فعنوانه(الموسيقى والإيقاع الشعري)، فقد تناول البحث فيه دور الموسيقى في تشكيل القصيدة، حيث اهتم الشاعر عبد الكريم القيسي بالموسيقية الشعرية اهتماماً بالغاً.
ثم خلصت الدراسة بعد ذلك إلى خاتمة أثبت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها، ثم ذيل البحث بقائمة بالمصادر والمراجع التي أفاد منها البحث.