![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص موضوع الدراسة عن التصوف ودوره الحضاري في المغرب الأقصى في العصر الموحدي وذلك منذ عودة المهدى محمد بن تومرت من رحلته العلمية المشرقية حتى نهاية العصر الموحدى على يد بنو مرين. الدراسة عبارة عن أربعة فصول هى كالآتي : - الفصل الأول : دور المتصوفة في الحياة السياسية، ويتناول أثر قيام دولة الموحدين على متصوفة المغرب الأقصى وعلاقة المتصوفة بالسلطة الحاكمة والمتصوفة وحركة الجهاد ضد الأندلس وموقعة الأرك (591هـ-1194م) وموقعة العقاب (609هـ- 1212م). - الفصل الثاني : الطرق الصوفية وأشهر أقطاب التصوف وأشهر المتصوفة، ويتناول الطريقة القادرية (الجيلامنة) والطريقة السهرودية والطريقة الرفاعية (512-587هـ) والطريقة الشاذلية وأشهر أقطاب التصوف المغربي في العصر الموحدي وهما (أبو الحسن على بن اسماعيل بن ميموك ت (559هـ/1163م) - الشيخ أبو يعزي يلنورين ميموك ت (572هـ/ 1176م) - الشيخ أبو مدين الغوث ث (94هـ/ 1197م) - أبو صالح الماجري ت (631هـ/1223م) - عبد السلام بن مشيش ت (652هـ/ 1254م) - ابن عربي (560-638هـ/ 1165-1143م) - ابن سبعين (614-668هـ/ 1217-1286م). - الفصل الثالث : الدور الاقتصادي والاجتماعي للمتصوفة المغرب الأقصى في العصر الموحدي، ويتناول الدور الاقتصادى من حيث : المتصوفة والزراعة والرعي والصيد والعمل بالصيد وتربية النحل والحرف والصناعات والعمل بالتجارة، وكذلك الدور الاجتماعي للمتصوفة. - الفصل الرابع : دور المتصوفة في الحياة الدينية والعلمية، ويتناول دورهم في الحياة الدينية في المكاتب (الكتاتيب) ودور المتصوفة في الأربطة والزوايا ودور المتصوفة في المساجد، ودورهم في الحياة العلمية أي دورهم في علم القرآن (القراءات) ودورهم في علم التفسير والحديث والفقه وعلم الأصول والاعتقاد والمتصوفة والشعر الصوفي ثم أشهر المؤلفات العلمية لمتصوفة المغرب الأقصى في العصر الموحدي. |