الفهرس 
القراءات النظرية والدراسات المرتبطةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 240 |  |  |
| | | from | 240 | | |
المستخلص
لقد أصبح للترويح ووقت الفراغ أهمية خاصة في حياتنا والتي يتمثل مصدرها في الوظيفة النفسية الحيوية التي يؤديها كل منها من أجل إكتشاف المعنى الحقيقي الذي تنطوي عليه الحياة وتحديد الخطوط العريضة التي توجه سلوك الإنسان نحو غاياته المنشوده في عصر سيطرت عليه التكنولوجيا وكادت أن تفقد فيه الحياة معناها الحقيقي.
ولقد أدركت الأمم المتحضرة في عصرنا الحديث أهمية رعاية الطفولة والعناية بها وخصصت لها أكبر قدر من إهتمامها ،بل لقد أصبح معيار الحضارة بين الأمم هو مقدار إهتمام كل امة بأطفالها ،ولم تعد الدول التي تضع الطفولة في درجة متأخرة من إهتمامتها تستطيع أن تواكب الحضارة والتقدم .
وأيضا في المبدأ السابع من إعلان حقوق الطفل والذي صدر رسميا بموجب قرار الجمعية العامه للأمم المتحدة في نوفمبر 1959 نجد ما ينص على :
(يجب أن تتاح للطفل فرصة كاملة للعب واللهو الذي يجب أن يوجهانه نحو أهداف التعليم ذاتها ، وعلى المجتمع والسلطات العامة السعي لتيسير التمتع بهذا الحق ) .
وتعتبر الفترة العمرية ما بين ميلاد الطفل حتى بلوغه من الفترات الهامة للغاية في حياة الطفل فهي بمثابة الأساس لبنيان الطفل كله لأعلى مستوى ليس على المستوى الحركي والبدني فحسب وإنما على مستوى سلوكه وشخصيته.
وتكمن أهمية هذه المرحلة في أنها بداية انفصال الطفل عن الأسرة والمنزل والدائرة المحدودة من الاقران بعد الفترة الطويلة السابقة ،حيث ينتقل الى بيئة اخرى تزخر باختلافات كبيرة ،وخاصة فيما يرتبط بالموقف الاجتماعى .
كما أن لبرامج الطفل في هذه المرحلة سمات معينة تستند على أسس علمية جيدة عن نمو الطفل وفهمه الجيد لها لضمان حسن سيرها ، إذ يعتمد نجاح أي برنامج موجه للأطفال على مدى إرتباطه باحتياجات هؤلاء الاطفال .
ومن هنا نستطيع أن نرى أن الأطفال في هذه المرحلة يمكن تدريبهم على العديد من الانشطة الرياضية والترويحية والتي يصل فيها اللاعبون بعد ذلك إلى أعلى مستوى ، إذا فهي مرحلة الإنطلاق والتي تعتبر القاعدة الأساسية والتي يمكن أن تبنى عليها رياضة المستويات العالمية .
وتعتبر الألعاب الترويحية عنصرا هاما في مجالى التعليم والتدريب فهي إلى جانب مميزاته التربوية والتعليمية وإسهاماتها في الغرتقاء بالقدرات الوظيفية لمختلف أجهزة الجسم تعد أيضا كأحد الوسائل الفعالة التي تضفي على الوحدة التعليمية طابع المرح والسرور خلال الممارسة .
وتتميز الألعاب الترويحية بالثراء بالنسبة لنواحي التعلم الحركي وإكساب الفرد كثير من المهارات الحركية الأساسية لنوع النشاط الرياضي الذي يتخصص فيه.
ويرى بوب بروتوكي B.Bertacci أن الوقت قد حان لإستخدام أساليب متقدمة تمكن المدربين من الوصول باللاعبين إالى المستويات العليا بحيث تفيدهم في حسن قيادة فرقهم في المنافسات والبطولات التي يخوضونها على ان تكون هذه الاساليب ميسرة .
ولقد أوصى بول دودلي هويت Paul Dudley White بضرورة العمل على تكوين إتجاهات وعادات رياضية وترويحية لضمان ممارسة الافراد للأنشطة الرياضية الترويحية وأهمية النظرر إلى الرياضة والترويح على أنها من الامور التي تقف على نفس المستوى من الاهمية لكل من العمل والنوم والتغذية.
وتعد لعبة التنس من التي تحتاج إلى الكثير من الوقت والمثابرة لتعلمها ،فصناعة بطل التنس تتطلب بذل المزيد من الجهد للوصول به إلى المستويات المتقدمة ، لذا كان من الضروري استخدام الوسائل والأدوات التي تثير دافعية النتعلم نحو عملية التعلم وخاصة بالنسبة للمبتدئين ،من خلال بعض التدريبات ذات الطابع الترويحي المشوق والتي تتناسب مع طبيعة المرحلة السنية حتى ينجح المدرب في تحقيق أهداف البرنامج التعليمي.
ويذكر عبد النبي الجمال أن هناك صعوبات تواجه المبتدئ عند تعلمه لعبة التنس وهذه الصعوبات هي :
- وزن المضرب الغير معتاد.
- الكرة تقفز في إتجاهات مختلفة
- المسافة التي بينه وبين الكرة .
- عملية التوافق بين المضرب والكرة.
لذا فإن إتقان الناشئ للمهارات الاساسية للتنس من العوامل الجوهرية في ممارستها والوصو ل إلى المستويات المتقدمة.
وعلى هذا فقد ظهرت أهمية التربية الترويحية كعملية مستمرة تسهم في إكساب الفرد المعلومات والخبرات المتنوعة الهادفة والبناءة والتي تهئ السبيل للنمو المستمر.
وأيضا في المبدأ السابع من إعلان حقوق الطفل والذي صدر رسميا بموجب قرار الجمعية العامه ل1لأمم المتحدة في نوفمبر 1959 نجد ما ينص على :
(يجب أن تتاح للطفل فرصة كاملة للعب واللهو الذي يجب أن يوجهانه نحو أهداف التعليم ذاتها ، وعلى المجتمع والسلطات العامة السعي لتيسير التمتع بهذا الحق )
مشكلة البحث :-
من خلال العرض السابق نجد أن الأنشطة الترويحية عندما يمارسها الأطفال وخاصة في مرحلة الطفولة فتكون فرصة لتجديد النشاط ،كما أن لعبة التنس من الألعاب التي تحتاج إلى وقت ىوجهد وتركيز وصبر عند تعلمها ولاحظ الباحث أن كثيرا من لاعبي جمهورية مصر العربية يفشلوا في تحقيق المراكز المتقدمة بسبب سوء إعهدادهم في مرحلة النشئ من عملية التعلم ، ولذلك ومن خلال عمل الباحث كمدرب للتنس الارضي في أكاديمية سماش للتنس فقد قرر الباحث الشروع في عمل برنامج ترويحي على شكل ألعاب ترويحية لجذب وتشويق الأطفال كعامل ثانوي ممايزيد حماس الأطفال ويجذب إنتباههم ويعمل على إشراك أكبر عدد من الأطفال في تعلم التنس ، ولتطوير وتعليم المهارات الأساسية في التنس عند الأطفال كعامل أساسي .
أهمية البحث:
1- تعرف العاملين في مجال لعبة التنس إلى أبسط الطرق المبتكرة لتعليم المهارات الأساسية.
2- الإرتقاء بالألعاب الترويحية حتى تكون عاملا أساسيا في تعلم المهارات الاساسية في التنس والتشجيع على عمل مثل هذه الدراسات في الألعاب الأخرى.
3- التغلب على بعض المشكلات ىالتي تواجه تعلم مهارات التنس للأطفال من (4-9) سنوات.
4- تطوير العامل النفسي لدى الأطفال الممارسين للعبة التنس.
5- إنتشار لعبة التنس من خلال عامل التشويق الذي سيضفيه البرنامج علي اللعبة.
6- تحقيق الأهداف الفنية من حيث تعلم المهارات الأساسية للتنس وتطويرها مما يحسن عملية الأداء.
هدف البحث :-
يهدف البحث إلى بناء برنامج ترويحي باستخدام بعض الإمكانات وذلك للتعرف على :-بناء برنامج ترويحي مقترح للأطفال من سن (6-9) سنوات يحتوي على بعض الألعاب الترويحية لمعرفة مدى تأثيرها على المهارات الاساسية في التنس .
فروض البحث :-
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الأطفال في تطوير مستوى الأداء الفني في إتجاه المجموعات التجريبية.
2- يؤثر إستخدام الألعاب الترويحية المقترحة تأثيرا إيجابيا عن البرنامج التقليدي على تعلم بعض المهارات الأساسية.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائيةبين متوسطات درجات الأطفال لدى المتغيرات النفسية في إتجاه المجموعات التجريبية.
منهج البحث
إستخدم الباحث المنهج التجريبي نظرا لملائمته لطبيعة البحث وقد إستعان الباحث بإحدى التصميمات التجريبية وهو التصميم التجريبي ذو المجموعتين
(مجموعة ضابطة +مجموعة تجريبية) حيث أنه محاولة منظمة لتحليل وتفسير وتقدير الوضع الراهن.
مجتمع وعينة البحث: سوف يتمثل مجتمع البحث من الاطفال الناشئين والمبتدئين في لعبة التنس داخل أكاديمية سماش للتنس بالقاهرة والذين تتراوح أعمارهم من سن (6-9) سنوات .
وقد إختار الباحث 38 لاعب ولاعبة من ناشئي التنس داخل أكاديمية سماش للتنس والذين تتراوح أعمارهم من (6ـ9) سنوات .
على أن يتم تقسيمهم إلى مجموعتين:
1- مجموعة ضابطة: يطبق عليها الطريقة التقليدية في تعلم المهارات ويبلغ قوامها 19 لاعب ولاعبة.
2- مجموعة تجريبية : يطبق عليها البرنامج الترويحي المقترح ويبلغ قوامها 19 لاعب ولاعبة.
3- كما تم إختيار 10 لاعبين أيضا خارج العينة الأساسية لإجراء التجربة الإستطلاعية.
وقد روعي عند إختيار العينة أن تحقق المواصفات الآتية :
1- العمر الزمنى-الوزن –الطول.
2- العمر التدريبي بحيث يتراوح عمر اللاعبين التدريبي من 1,5 إلى 3 شهور وذلك لضمان تجانس العينة في أداء المهارات مما يتيح الفرصة لتطبيق البرنامج
3- الحصول على موافقة ولي الأمر لخضوع الطفل لتنفيذ البرنامج المقترح لضمان الإلتزام وعدم الغياب.
4- ألا تضم العينة لاعبين ولاعبات يعانون من مشاكل صحية تؤثر على أدائهم.
5- توافر الأدوات اللازمة
6- تواجد المعاونين والمساعدين لتنفيذ البرنامج
وسائل جمع البيانات:قام الباحث باسخدام الوسائل التالية عند جمع البيانات:
1- الإستمارات والإختبارات المستخدمة :
إستمارة خاصة بكل طفل وذلك لجمع بيانات العينة وهذه البيانات عبارة عن (السن والطول والوزن والعمر الزمني والعمر التدريبي والحالة الصحية)مرفق(7)
إستطلاع رأي الخبراء في خطة البرنامج والمدة الزمنية مرفق(3،2)
إستطلاع رأي الخبراء في الإختبارات المهارية المستخدمة لتقويم أداء الطفل.مرفق(5،4)
2-الأجهزة الخاصة بالقياس:
- جهاز الريستاميتر لقياس الطول الكلي (وحدة سم)
-الميزان الطبي لقياس الوزن(وحدة كجم)
- سجلات تسجيل اللاعبين في النادي لتحديد العمر الزمني والعمر التدريبي.
التجربة الإستطلاعية:قام الباحث بإجراء التجربة الإستطلاعيةعلى (10)أطفال من أكاديمية سماش للتنس من سن (6-9) سنوات في الفترة من 1/2/2014 وحتى 21/ 2/2014 وذلك للتعرف على ما يلي:
- مدى مناسبة الألعاب الترويحية المختارة واتلدريبات الترويحية لعينة البحث.
- صلاحية الأجهزة والأدوات المستخدمة في القياس.
- مدى إمكانية تطبيق الإختبارات ومناسبة الإختبارات لعينة البحث وإمكانية تطبيقها مع مراعاة فترات الراحة البينية.
- مدى ملائمة التقسيم الزمني للوحدة الترويحية وتعلم المهارات الأساسية في التنس.
- إيجاد المعاملات العلمية لتلك الإختبارات.
- التوصل للشكل النهائي في الإختبارات المستخدمة.
- صياغة البرنامج في صورته النهائية بعد التعديلات.
وأسفرت التجربة الإستطلاعية عن:
- حذف وإضافة وتعديل بعض الألعاب الترويحية.
- فهم وإستجابة الأطفال للألعاب الموضوعة.
- صلاحية الأجهزة والأدوات المستخدمة في القياس.
- صلاحية الإختبارات المستخدمة في القياس وإمكانية تطبيقها على عينة البحث حيث أنه لم يطرأ أي تعديل على أي من الإختبارات المستخدمة في القياس.
- تقسيم البرنامج إلى (10) أسابيع بواقع (3) ثلاث وحدات تدريبية كلوحدة تدريبية مدتها (60) ستون دقيقة يتكون فيها الجزء التمهيدي والجزء الختامي من ألعاب ترويحية مقترحة مرفق (9).
البرنامج الترويحي:
قام الباحث بإعداد برنامج ترويحي للاعبين واللاعبات المشتركين في البحث لتحقيق أهداف البحث حيث قام الباحث بوضع الوحدات وتنظيم الألعاب داخل هذه الوحدات وتنظيم الوقت المخصص للجزء التمهيدي والجزء الرئيسي والختامي وضبط الضربات داخل الوحدات بحيث يتم تحقيق الهدف الفني والخططي داخل كل وحدة.
وقد راعى الباحث عند وضع البرنامج الترويحي ما يلي :
الخصائص النفسية والجسمية للمرحلة السنية المختارة وراعى أيضا أن تكون الألعاب الترويحية والتدريبات الترويحيةملائمة أيضا لهذه المرحلة السنية .
الأسس التى راعاها الباحث عند وضع البرنامج الترويحي:
1- دراسة خصائص النمو للأطفال قيد البحث للتعرف على إحتياجاتهم من الادوات والوسائل التعليمية والترويحية المستخدمة.
2- أن يتناسب البرنامج المقترح مع ميول وقدرات الأطفال لهذه المرحلة السنية
3- أن يشتمل محتوى البرنامج على ألعاب ترويحية تسهم في تنمية المهارات الأساسية في التنس.
4- أن تتميز الألعاب الترويحية بالتشويق والإثارة والتنوع في التدرج.
5- البدء بالألعاب البسيطة والسهلة حتى يشعر الطفل بالثقة.
6- إختيار الألعاب التي تبعث المرح والسعادة والمنافسة.
7- تناسب الألعاب اللمقترحة مع الإمكانات المتاحة.
8- أن يكون البرنامج مرن يسهل التغيير والتبديل فيه أثناء التمرين.
9- إرتباط البرنامج المقترح بعملية التقويم.
10-مراعاة عوامل الأمن والسلامة عند تنفيذ الألعاب.
11-تواجد شنطة الإسعافات الأولية أثناء تطبيق البرنامج.
12-الإهتمام بالعامل النفسي للأطفال.
13-قابلية البرنامج المقترح للتطبيق العملي.
14-أن يتضمن البنامج وحدات تتحدى قدرات اللاعبين واللاعبات مع إعطائهم فرصة للنجاح فيها.
15-أن يتم التدرج في الوحدات التدريبية من السهل إلى الصعب ومن البسيط للمركب.
16-أن يراعى وضع التدريبات في شكل مسابقات ترويحية لإحداث الإثارة والتشويق للاعبين واللاعباتللإشتراك في الوحدات التدريبية.
وقد راعى الباحث عد وضع البرنامج أن يحقق الأهداف التالية:
1- الإستمتاع بلعبة التنس أثناء الممارسة.
2- الإكثار من الألعاب الترويحية لزيادة عنصري التشويق والإثارة.
3- تطوير الجانب النفسي من خلال مواقف اللعب المختلفة مما يزيد الثقة بالنفس وكذلك حب اللعبة والإقبال عليها.
4- أن يحقق البرنمج الأهداف الفنية والخططية للاعبين للإندماج في مواقف اللعب المختلفة والدخول لأساس اللعب.
5- إستخدام الأساليب الحديثة في التعامل مع الأطفال الفوضويين والأطفال الخجولين.
بناء البرنامج الترويحي المقترح:
إشتمل البرنامج الترويح على (7)سبع مهارات أساسية تتكامل فيما بينها لتحقيق هدف البرنامج وهي كلاآتي:
1- مهارة الإحساس بالكرة.
2- مهارة الإحساس بالكرة والمضرب.
3- مهارة الضربة الأمامية الأرضية.
4- مهارة الضربة الخلفية الأرضية.
5- مهارة الضربة الأمامية الطائرة.
6- مهارة الضربة الخلفية الطائرة.
7- مهارة الرسال.
مدة البرنامج:
في ضوء الدراسات النظرية والمراجع العلمية وأراء الخبراء تم تحديد زمن البرنامج على النحو التالي:
1- مدة تنفيذ البرنامج (10)عشر أسابيع.
2- إجمالي عدد الوحدات التدريبية الترويحية 30وحدة.
3- عدد الوحدات الترويحية في الإسبوع (3) ثلاث وحدات.
4- زمن الوحدة الترويحية (60ق) ستون دقيقة.
الإستخلاصات:
1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.
2- برنامج التدريب الترويحي المقترح أثبت فعاليته عن البرنامج التقليدي نظرا لما أظهره من نتائج ونسب تحسن لصالح المجموعة التجريبية.
3- الألعاب الترويحية والتدريبات الترويحية المقترحة والمتدرجة لها تأثير إيجابي على جذب حماس الأطفال وتشويقهم وجذبهم إلى اللعبة على عكس البرنامج التقليدي.
التوصيات:
في ضوء نتائج البحث يوصي الباحث بما يلي:
1- إستخدام الألعاب الترويحية في مجال تدريب التنس لما أظهر هذا الوع من التدريب من نتائج مبهرة.
2- يوصي الباحث الأندية بتطبيق البرامج الترويحية على جميع الأعمار السنية.
3- يوصي الباحث الإتحاد المصري للتنس بتبني هذا البرنامج وتعميمه على جميع الاندية .
4- يوصي الباحث الباحثين أن يقوموا بتطوير البرامج الترويحية في هذا المجال وعمل برامج أخرى للمراحل السنية الأخرى.
5- تنظيم دورات علمية ومناقشات حول للمدربين حول أهمية التدريب الترويحي.
6- توافر جميع الادوات المستخدمة في الألعاب الترويحية لتسهيل اداء مثل هذه الألعاب ولما تضفيه هذه الادوات على الألعاب الترويحية من متعة وإثارة.