Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أسس الجدل والمناظرة بين الفخر الرازى وابن تيمية /
المؤلف
الكبير، محمد محمود على.
هيئة الاعداد
باحث / محمد محمود على الكبير
مشرف / السيد محمد سيد عبد الوهاب
مناقش / محمود محمد سلامة
مناقش / ناصر هاشم محمد
الموضوع
الفلسفة الإسلامية. الفقه الإسلامي - مذاهب. العقائد - فلسفة.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
317 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - قسم الفلسفة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 318

from 318

المستخلص

أن هناك حاجة ماسة فى حقل الدراسات المعاصرة الى الاستفادة من دراسة الجدل والمناظرة عامة وأسسه بين الرازى وابن تيمية خاصة بعد أن زادت المساجلات والمشاحنات الفكرية والمذهبية، عدم اهتمام الكثير من الباحثين بدراسة الأسس التى قام عليها الجدل بين الرازى وابن تيمية للمحاذير التى ظن البعض أنها من شريعة الله، أن دراسة هذا الجانب من جوانب الجدل والمناظرة بين الرازى وابن تيمية يتيح لنا تقديم رؤية أشمل لا تقلل من البحوث التى تناولت الرازى وابن تيمية وموقف المتأخر منهما من المتقدم فى بعض القضايا وإنما هى رؤية أدعى أنها جديدة ومختلفة فى عرضها لموقف ابن تيمية من الرازى وموقف كل منهما من الفرق التى جادلاها، بيان ما عليه الرازى وابن تيمية - رحمهما الله – من جهود فى الجدل والمناظرة مع الفرق فى المسائل العقدية والمذهبية، النظر فى المحاذير التى يظن البعض أنها مخالفة لشريعة الله فى الجدل، التعمق فى دراسة القضايا التى تناولها الرازى وابن تيمية بمنظور جديد وفق الأدلة المستنبطة والتى وجدناها فى تراث كل منهما حيث قمت بتحليل الأفكار الرئيسة الواردة فى المسائل والقضايا التى احتوتها هذه الدراسة، إلي مكوناتها الأساسية، وعناصرها الأولى، حتى يمكن الكشف عن تفاصيل العلاقات والروابط الدقيقة فيما بينها، والتى من خلالها يمكن أن يتبين كيف كان منهج الرازى وابن تيمية فى الجدل ولمناسبة هذا المنهج للأفكار الرئيسة الواردة فى البحث حتى يمكن الكشف عن طبيعة المنهج وتطبيقاته وإستخداماته ثم يأتى دور المنهج المقارن حيث قمت بعقد مقارنات بين منهج الرازى ومنهج ابن تيمية فى الجدل فى ثنايا البحث . كذلك يظهر دور المنهج النقدى وخاصة عند ابن تيمية حيث أن الرازى نقد معاصريه وابن تيمية نقد الرازى لأنه أتى بعده.