Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Molecular studies on RHDV in local isolates /
المؤلف
Abd El-Moaty, Dalia Ahmed Mohamed.
هيئة الاعداد
باحث / دالية أحمد محمد عبد المعطي
مشرف / جبر فكري الباجوري
مناقش / جبر فكري الباجوري
مناقش / سهام عبد الرشيد سيد الزيدي
الموضوع
Rabbits diseases.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
198 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
Small Animals
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الطب البيطري - الفيرولوجيا
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 200

from 200

Abstract

• لدراسة التطور الجيني لفيروس النزف الأرنبي على المستوى الجزيئي في مصر من الفترة 1997-2012 تم تجميع عدد 7 معزولات وتحضيرها وتمريرها في ارانب قابلة للعدوى بالمرض. وتم التأكد من وجود فيروس النزف الأرنبي عن طريق اختبار التلازن الدموي وتفاعل النسخ العكسي ⁄ تفاعل البلمرة المتسلسل. • اظهرت تنائج اختبار التلازن الدموي ان عترات جيزة 97 وجيزة 2010 والقليوبية 2011 موجبة التلازن الدموي وظلت كذلك حتى بعد التمرير مرتان في الأرانب القابلة للعدوى. لكن المفاجأة ان المعزولات قليوبية 2000 وكفر الشيخ2000 وقليوبية 2005 والتي كانت سالبة التلازن الدموي سواء في العينات الكبد الأصلية والتمريرة الأولى للفيروس قد تحولت إلى موجبة التلازن الدموي بعد التمريرة الثانية فيما عدا المعزولة قليوبية 2002 فتحولت إلى موجبة بعد التمريرة الأولى. لذلك فإنه من الأفضل تسمية هذه العترات متغيرة التلازن الدموي. أما العترة قليوبية2012 فهي سالبة التلازن الدموي حتى التمريرة الثانية سواء بتركيز 10 أو 20 %. • جميع المعزولات سواء السالبة أوالموجبة أو المتغيرة التلازن الدموي قد ثبت انها لفيروس النزف الأرنبي لظهور شريط واضح سليم مقابل ل 600 زوج قاعدي عن طريق بوادئ متخصصة تحيط المنطقة عالية التباين (C-E) لجين بروتين 60 بدون أي دليل على وجود تكسير أو نقص. • يوجد هناك علاقة بين معدل الوفيات وعمر الأصابة بالفيروس وسنة العزل حيث أن معدل الوفيات كان 100% في الأرانب البالغة وتقل هذه المعدلات حتى تنعدم بمرور السنوات حتى اصبحت 0% في 2012 في حين أن معدلات الوفيات كانت منعدمة في 1997 وبدأت في الزياده حتى وصلت إلى 100% في 2011 ولكن لا يوجد علاقة بين معدلات الوفيات أو عمر الأصابة بالفيروس مع نشاط التلازن الدموي. • لا يوجد نظرية منطقية تفسر ظهور الخواص المتغيرة أو سالبة التلازن الدموي أو ألية ظهورها أو أصل واضح لها مما يرجح أن العترات السالبة للتلازن قد تكون نتيجة تعرف هذه العترات على مستقبلات خلوية في الأرانب تختلف عن التي يتم التعرف عليها في خلايا الدم البشرية نوع (O) . • اختبار التلازن الدموي لا يمكن الأعتماد عليه في تشخيص أو تصنيف فيروس النزف الأرنبي كذلك لا يوجد علاقة بين نشاط التلازن الدموي والتصنيف الجيني للفيروس سواء من النوع الكلاسيكي أو المتباين. • التتابع النيوكليوتيدي لسبع من المعزولات المصرية بعد مقارنتها بالعترات المنشورة للفيروس على بنك الجينات تشيرإلى ان نتائج نسبة التماثل قسمت السبع معزولات المصرية إلى مجموعتان المجموعة الأولى أظهرت نسبة تماثل عالية مع العترات المتباينة وتتضمن قليوبية2000 ˓قليوبية2005 ˓جيزة 2010 ˓ كفر الشيخ 2000 وقليوبية2012 مع العترة جيزة 2006 المستخدمة لأنتاج اللقاح المحلي وعترات متباينة. أما المعزولتين جيزة97 و قليوبية2011 اظهرت نسبة تماثل عالية مع العترات من النوع الأصلي. • المعزولات المصرية قليوبية2000 ˓قليوبية2005 و جيزة 2011 أظهرت تطابق 100% مع بعضها البعض وذلك عل مستوى التتابع النيوكليوتيدي أو الأحماض الأمينية بينما أظهرت معزولة كفر الشيخ 2000 تطابق 99.8 % معهم على مستوى التتابع النيوكليوتيدي و100% تطابق على مستوىالأحماض الأمينية˓ كذلك أظهرت قليوبية 2012 تطابق 97.2% معهم على مستوى التتابع النيوكليوتيدي و99.3% على مستوى الأحماض الأمينية.
• الشجرة الفايلوجينية من التتابع النيوكليوتيدي والأحماض الأمينية أظهرت ان العترات المصرية من النوع المتباين قد تجمعت مع عترة جيزة 2006 والعترات المعروفة الأخرى من النوع المتباين ولكن في مجموعة فرعية خاصة بالعترات المصرية فقط. أما العترة قليوبية2012 ظهرت على فرع منفصل عن باقي العترات المصرية. أما المعزولات المصرية جيزة97 وقليوبية2011 فقد تجمعت في فرع منفصل عن باقي العترات الأصلية المعروفة بالقرب من عترة البحرين ولكنهما بعيدين عن بعضهما.
• المحاذاة المتعددة لتتابع الأحماض الأمينية لمجموعتي الفيروس الأصلية والمتباينة أظهرت اثنان من اختلافات الأحماض الأمينية الثابتة في المنطقة C)) عند الموقع 305 و309 كذلك 10 أحماض أمينية مميزة في المنطقة (E)في المواقع ( 346˓ 348˓ 351˓ 359˓ 365˓ 369˓ 370˓ 386˓ 416˓ 434) أما بعض مواقع الأحماض الأمينية التي أظهرت قابلية عالية للتغير في بعض العترات كانت عند 307 في المنطقة (C) وكذلك (324˓ 412˓ 425˓ 432) عند المنطقة (E).
• هناك مواقع اخرى يمكن أن تسهم في مواقع الأرتباط بكرات الدم البشرية خارج منطقة الجين الخاص ببروتين 60 أو ان هناك عوامل اخرى تؤثر نشاط التلازن الدموي أو التفاعلات والتداخلات المختلفة بين الكابسوميرات والوحدات البنائية الأولى و الفرعية.
• بالنسبة لظهور مرض النزف الأرنبي في الأعمار الصغيرة بدلا من الأعمار البالغة المتعارف عليها للعترتين قليوبية2011 وقليوبية2012 فإنه لا يوجد أي صفة انتيجينية أو تغير في الأحماض الأمينية تم رصدها لهاتين العترتين.
• أظهر تحليل البروتيان أن العترات المصرية الأصلية ذات طبيعة مختلفة في جميع نواحي تحليل البروتيان عن باقي العترات المصرية من النوع المتباين. كذلك فإن العترة جيزة 2006 المستخدمة اللقاح المحلي أظهرت معامل انتيجيني مختلف عن باقي العترات المحلية من النوع المتباين وذلك لوجود طفرتين فريدتين في الموقع 412 و424 في المنطقة (E) عن باقي العترات المصرية سواء الصلية أو المتباينه.
• يمكن استنتاج أن كل من النوعين الفرعيين للفيروس متواجده في مصر سواء النوع الأصلي أو المتباين و هي المسؤوله عن ظهور أوبئة جديدة على الرغم من التحصين بعترات محلية مما يتطلب مراجعة برامج التحصين مع اقتراح تحضير لقاح ثنائي يحتوي على كلا النوعين الأصلي و المتباين وذلك لمواجهة الأصابة بأي من النوعين مع تغيير العترة جيزة 2006 بعترة متباينة اخرى مصرية. كذلك المراقبة المستمرة مع استخدام الإختبارات الجزيئية لعترات فيروس النزف الأرنبي الموجوده في مصر ويجب أن تتم بشكل دوري.