Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر تعرض الأطفال الصم للإعلانات التلفزيونية في إكسابهم بعض المهارات الإجتماعية :
المؤلف
أبوزيد، إيمان ماهر محمد عطية.
هيئة الاعداد
باحث / ماهر محمد عطية أبوزيد
مشرف / هبة محمد على
مشرف / محمد على غريب
مشرف / هبة محمد على
الموضوع
التليفزيون والاطفال. الاعلان بالتليفزيون.
تاريخ النشر
2013.
عدد الصفحات
167 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/12/2013
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كــــليــــة الآداب - قسم الاعلام.
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 193

from 193

المستخلص

تسعي الدراسة الي تحقيق مجموعة من الأهداف:-
1)التعرف علي درجة اهتمام الطفل الأصم بمشاهدة الإعلانات التلفزيونية .
2)التعرف علي قدرة الطفل الأصم علي فهم الإعلانات التلفزيونية.
3)التعرف علي تأثير ادخال لغة الإشارة إلي الإعلانات التلفزيونية في قدرة الطفل الأصم علي فهم الرسالة الموجهةاليه.
4)التعرف علي مدي تأثير الإعلان التلفزيوني المدبلج بلغة الإشارة في اكتساب الطفل بعض المهارات الإجتماعية.
5)وضع تصور مبدئي للإعلان بلغة الإشارة تتحدد أهمية الدراسة فى ما يلى : -
تهتم هذه الدراسة بمرحلة [ الطفولة الوسطى ] من حيث كونها مرحلة أساسية فى تكوين شخصية الفرد والمرحلة التى يبدأ فيها بشكل نظامى تكوين سلوك الفرد وإعداده للحياة .
أهمية الفئة التى تختص الدراسة بدراستها وهى فئة المعاقين سمعياً من حيث كونهم فئة تحتاج إلى المزيد من الإهتمام والرعاية من قبل المتخصصين .
التعرف على أهمية التلفزيون بالنسبة إلى الطفل الأصم من حيث يعتمد عليه فى الحصول على الكثير من المعلومات ويعتبر وسيلة موثوق فيها لأنها وسيلة مرئية فى المقام الأول والرؤية أول وأهم الأساليب فى الإقناع فإن الطفل الأصم يعتمد على البصر والرؤية للتواصل مع الآخرين .
فئة الأطفال الصم فى مجتمعاتنا ليست بالفئة القليلة بين أطفال مصر وتلك الفئة فى إزدياد مستمر وفى نفس الوقت لا تتمتع إلا بالقليل من الرعاية الإعلامية وخاصة الرعاية الإعلانية لذلك يجب التعرف على حجم هذه الفئة فى المجتمع وخصائصها النفسية المختلفة حتى يمكن أن نعد لهم نموذج إعلانى مناسب لهم ويلبى إحتياجاتهم فى تعويضهم ومساعدتهم فى إكسابهم الخبرات والمعارف والمهارات الإجتماعيةويساعدهم على الاندماجفي المجتمع .
أن دراسات الاعلام اهتمت بدراسة الطفل بشكل عام اما الجانب المتعلق بالطفل الأصم لم ينل الاهتمام الكافي.