![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص يتمثل الهدف الرئيسى فى رصد وتوصيف وتفسير العوامل المؤثره على مستقبل حريه الصحافه فى مصر خلال العقدين القادمين ويتفرع من هذا الهدف الرئيسى عدد من الآهداف الفرعيه الآخرى تشمل : 1- تحديد مستقبل القيود والإلتزامات المفروضه على الصحافه المصريه. 2- تحديد مستقبل الضغوط التنظيميه والآداريه للمؤسسات الصحفيه المفروضه على القائمين بالإتصال. 3- التعرف على تأثير السياسه التحريريه للصحف المصريه على القائم بالإتصال فى العقدين القادمين. 4- تحديد شكل العلاقه بين الصحافه والسياسيه خلال العقدين القادمين. تستهدف الدراسه رصد فكره التعدديه الحزبيه وعلاقتها بالحريات العامه تأثيرا وتأثرا من حيث تكوين الاحزاب وممارستها وصولا لتداول السلطه فيما بينهما تحقيقاً للتغيير العام بوسيله الانتخابات العامه كأليه ديموقراطيه لبلوغ تلك الغايه وذلك من خلال الاستعانه بالمنهج المقارن بالتطبيق على المانيا الاتحاديه والولايات المتحده الامريكيه وفرنسا ومصر وتوصلت الدراسه الى ان النشاط الحزبى فىمصر تحكمه نصوص قانونيه بالغه فى التشدد فهناك نصوص قانون الاحزاب التى تكرس سلطه لجنه شئون الاحزاب على النشاط الحزبى الى حدتسليحها بما يمكنها من وقف نشاط الحزب وقفاً مشمولاً بالنفاذ المعجل كما انتهى فى الصحافه قانون الاحزاب بعد تعديله الى تقييد الصحافه الحزبيه اصدارا ودواماً على مستوى النص بإشتراطه وجوب ان يكون للحزب عشره اعضاء فى مجلس الشعب حتى يمكنه اصدار صحبفه ابداء او استمرار صحيفته فى العمل وبجانب ذلك نجد ان النشاط الحزبى مقدر له ان يجرى فى ظل ترسانه من القوانين الاستثنائيه اصطله على تسميتها بالقوانين سيئه السمعه فضلاً عن مناخ الطوارىء وما يصاحبه من رياح غير متواتيه للحريه والناجم عن اصرار النظام الحاكم على تطبيق قانون الطارىء لعشرات السنين. تحديد شكل العلاقه بين الصحافه والسياسيه خلال العقدين القادمين. تستهدف الدراسه رصد فكره التعدديه الحزبيه وعلاقتها بالحريات العامه تأثيرا وتأثرا من حيث تكوين الاحزاب وممارستها وصولا لتداول السلطه فيما بينهما تحقيقاً للتغيير العام بوسيله الانتخابات العامه |