الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اسباب اختيار الموضوع ان دراسه المخاليف من الدراسات التاريخيه الجديده التى لم يتم تناولها بالدراسه من قبل حيث تركزت معظم الدراسات حول دراسه تاريخ اليمن بصفه عامه او دراسه الدويلات الحاكمه مثل الدوله الزياديه والدوله الآيوبيه والدوله الرسوليه او دراسات مستقله للمدن مثل مدينه تعز ومدينه صنعاء ومدينه زبيد. يعد المخلاف وحده اداريه هامه حيث قسمت اليمن اوائل العصر الاسلامى الة ثلاثه مخاليف كان الجند اهمها واعظمها لكونه عاصمه اليمن الاولى وبالرغم من ذلك لم يحظى بإهتمام الباحثين بالشكل الكافى . ان معظم الدراسات التاريخيه تنصب على الاحداث السياسيه بشكل عام غافله الدور الحضارى وتأثيره على المجتمع وعلى الاحداث السياسيه نفسها وكذلك الرغبه فى اضافه ماده علميه جديده للمكتبه العربيه والاسلاميه ليفيد منها الباحثون والدراسون قيما بعد والمنهج الذى اتبع فى هذه الدراسه هو المنهج التاريخى من خلال دراسه الاحداث التاريخيه والسياسيه فى المخلاف وتحليل هذه الاحداث ووصف المظاهر الحضاريه والحياه الاجتماعيه وما تشمله من احتفالات واعياد وغيرها. كذلك استخدم المنهج المقارن من خلال مقارنه المخلاف بمخاليف اليمن الآخرى وتطور الاحداث فيهما لاظهار دور المخلاف وتأثيره الحضارى والسياسى على المخاليف والمدن المجاورة. معظم الدراسات حول دراسه تاريخ اليمن بصفه عامه او دراسه الدويلات الحاكمه مثل الدوله الزياديه والدوله الآيوبيه والدوله الرسوليه او دراسات مستقله للمدن مثل مدينه تعز ومدينه صنعاء ومدينه زبيد. يعد المخلاف وحده اداريه هامه حيث قسمت اليمن اوائل العصر الاسلامى الة ثلاثه مخاليف كان الجند اهمها واعظمها لكونه عاصمه اليمن الاولى وبالرغم من ذلك ان معظم الدراسات التاريخيه تنصب على الاحداث السياسيه بشكل عام غافله الدور الحضارى وتأثيره على المجتمع وعلى الاحداث السياسيه نفسها وكذلك الرغبه فى اضافه ماده علميه جديده للمكتبه العربيه |