Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
إدارة تكنولوجيا المعلومات في المكتبات الجامعية :
المؤلف
مهدي، شيماء جمال غديري.
هيئة الاعداد
باحث / شيماء جمال غديري مهدي
مشرف / محمد فتحي عبد الهادي
مناقش / مجدي عبد الجواد الجاكي
مناقش / محمد فتحي عبد الهادي
الموضوع
التكنولوجيا خدمات المعلومات.
تاريخ النشر
2014.
عدد الصفحات
258 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم المكتبات والمعلومات
تاريخ الإجازة
1/1/2014
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - مكتبات والمعلومات
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 258

from 258

المستخلص

تتناول الباحثة في الخاتمة استعراضًا لأهم النتائج الخاصة بالدراسة والتي سيتم عرضها من خلال تقسيمها على ثلاثة محاور أساسية وهي: محور التنظيم الإداري لتكنولوجيا المعلومات بالمكتبات الجامعية، ومحور اختصاصات إدارة تكنولوجيا المعلومات وعلاقتها بالعاملين، ومحور التطبيقات التكنولوجية المتاحة بالمكتبة وطرق التعرف عليها والاستفادة منها، كما تتطرق الباحثة إلى أهم التوصيات في ضوء النتائج التي تم التوصل إليها. أولاً: نتـــائــج الــدراســة: أسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج الموزعة على ثلاثة محاور رئيسية: أ) محور التنظيم الإداري لتكنولوجيا المعلومات بالمكتبات الجامعية - حرص المديرين أفراد العينة على وجود رؤية مكتوبة ومعتمدة من السلطة والعمل بها حيث أن نسبة (75%) من أفراد العينة يؤكدون على ضرورة وجود رؤية واضحة مكتوبة ومعتمدة. - سعي المديرين أفراد العينة بنسبة (75%) لأن يكون لديهم تصور لخطط التوسيع والتحديث المطلوب لتكنولوجيا المعلومات في المكتبات المركزية.- عدم وجود لوائح وقوانين منظمة لإدارة تكنولوجيا بنسبة (75%) في مكتبات العينة. - أن الميزانية تغطي كافة احتياجات إدارة تكنولوجيا المعلومات، وتغطي أوجه الإنفاق من معدات وأجهزة وبرمجيات، وصيانة وإحلال لبعض الأجهزة وغيرها من أوجه الإنفاق الخاصة بالإدارة بنسبة 75% في مكتبات العينة. - قلة اهتمام المدراء بوجود خطة توضح مستوى اهتمام المكتبة بتوفير احتياجاتها من العنصر البشري خلال فترة معينة من الزمن حيث إنَّ نسبة (50%) من الإدارات المكتبية عينة الدراسة لدى كل منها خطة لاحتياجاتها من العنصر البشري خلال فترة زمنية معينة من حيث السمات، وعدد الموظفين بالمكتبة مع مراعاة التطورات التكنولوجية في مجال المكتبات والمعلومات.- اهتمام المديرين أفراد العينة بالتواصل مع العاملين لمعرفة كافة متطلباتهم لسير العمل بكفاءة عالية حيث يعتبر العنصر البشرى أكثر دراية بمتطلبات العمل من أجهزة وبرمجيات وغيرها التي تساعد في إنجاز المهام المنوط بها. - كما يتبين أن اهتمام المديرين أفراد العينة بالتواصل مع العاملين من خلال الاجتماعات الرسمية، والمرور اليومي، والاتصالات التليفونية. - كما يتبين اهتمام المديرين أفراد العينة وحرصهم على تقييم أعمال الموظفين في المكتبة. - حرص المديرين أفراد العينة على تواجد فئات جديدة من العاملين في إدارة تكنولوجيا المعلومات من مهندسين نظم وبرمجيات وغيرها من التخصصات في المكتبة المركزية. - اهتمام المديرين أفراد العينة بحضور الموظفين في الندوات والمؤتمرات لمتابعة التطورات الخاصة بتكنولوجيا المعلومات في المكتبات الجامعية. - اهتمام المديرين أفراد العينة بنسبة (75%) بتوفير عمل دورات تدريبية للعاملين في مجال التكنولوجيا الموجودة في المكتبة لتدريبهم، وتحقيق أقصى استفادة من هذه التكنولوجيا المطبقة. ب) محور اختصاصات إدارة تكنولوجيا المعلومات وعلاقتها بالعاملين: تقوم إدارة تكنولوجيا المعلومات بنقل التقنيات والمفاهيم الحديثة للعاملين حتى وإن كانت غير مستخدمة وقد أقر بذلك نسبة (58%) من العاملين بالمكتبات أفراد العينة. - أن إدارة تكنولوجيا المعلومات تحرص على تنمية مهاراتهم على استخدام التقنيات الحديثة الموجودة بالمكتبة، وقد تم تدريبهم بالفعل على التعامل مع تلك التقنيات، وقد أقر بذلك نسبة (76%) من العاملين أفراد العينة.- نسبة (46%) من العاملين أفراد العينة يقررون تواصل إدارة تكنولوجيا المعلومات معهم من خلال المرور اليومي، ويرون أنه أكثر وسائل المتابعة نجاحًا في عملية التواصل.- لا يوجد لدى العاملين صعوبة في استخدام النظام الآلي المطبق بالمكتبات العاملين بها، وقد أقر بذلك نسبة (90%) من أفراد العينة.- أن الدورات التي تم الحصول عليها لكيفية استخدام النظام كافية، وقد أقر بذلك نسبة (66%) من العاملين أفراد العينة.- اهتمام الإدارة بضرورة أن يقوم أخصائي حاسب آلي من الجامعة بالصيانة الدورية للتطبيقات التقنية الموجود بالمكتبة، وقد أقر بذلك نسبة (66%) من العاملين أفراد العينة. - العاملون لا يساعدون في تحديد البرمجيات والتجهيزات التقنية المطلوبة بالمكتبة، وقد أقر بذلك نسبة (62%) من أفراد العينة.- يساعد العاملون في تحديد التجهيزات التقنية المطلوبة بالمكتبة من خلال استشارة المديرين، وقد أقر بذلك نسبة (44%) من أفراد العينة.- العاملون بالمكتبة يتابعون سير عمل القواعد وتحديثها، وقد أقر بذلك نسبة (90%) من أفراد العينة.- يقوم العاملون بالمكتبة بحصر المشكلات التي يتعرضون لها عند استخدامهم للنظام، وقد أقر بذلك نسبة (96%) من أفراد العينة.- نسبة (98%) من العاملين أفراد العينة يقررون عمل صيانة وقائية للنظام الآلي المستخدم في المكتبة.- قواعد البيانات المتاحة تلبي احتياجات المستفيدين، وقد أقر بذلك نسبة (86%) من العاملين أفراد العينة. - ضرورة إضافة قواعد بيانات لتلبية احتياجات المستفيدين، وقد أقر بذلك نسبة (90%) من العاملين أفراد العينة. - انتشار ثقافة التعاون بين العاملين بالمكتبات مع المستفيدين في كيفية التعامل مع قواعد البيانات وقد أقر بذلك نسبة (96%) من أفراد العينة.- استخدام العاملين بالمكتبات الجامعية الخدمة المرجعية الرقمية كخدمة تقنية للمستفيدين، وقد أقر بذلك نسبة (49%) من أفراد العينة.- المكتبة تتقاضى رسومًا على تقديم الخدمات التقنية المتاحة بها، وقد أقر بذلك نسبة (66%) من العاملين أفراد العينة.- المكتبة تأخذ رسومًا من المستفيدين فقط على خدمة التصوير والطباعة والمسح الرقمي، وقد أشار إلى ذلك نسبة (45%) من العاملين أفراد العينة.- يقوم العاملين بالمكتبات على نشر الوعي لدى المستفيدين بأهمية التقنيات المطبقة في المكتبة وفائدتها في إنجاز المهام المنوط بها، وقد أقر بذلك نسبة (60%) من العاملين أفراد العينة.- يستخدم العاملين بالمكتبات وسائل إرشادية ولافتات لنشر الوعي بأهمية التكنولوجيا لدى المستفيدين، وقد أقر بذلك نسبة (36%) من العاملين أفراد العينة.- تعتمد الإدارة على تحفيز العاملين بالمكتبة تحفيزًا معنويًّا أكثر من التحفيز المادي، وقد أقر بذلك نسبة (46%) من العاملين أفراد العينة. جـ) محور التطبيقات التكنولوجية المتاحة بالمكتبة وطرق التعرف والاستفادة منها:- نسبة المستفيدين من المكتبات المركزية من الإناث أكثر إقبالًا للتردد إلى المكتبة من الذكور حيث توصلت الدراسة إلى أن نسبة الإناث اللاتي يترددن على المكتبة 63.5% بينما نسبة الذكور 36.5% من المستفيدين عينة الدراسة.- يوجد إقبال من جميع الكليات على المكتبة ونجد أن الإقبال أكثر من الكليات الأدبية بينما تحظى الكليات العلمية نسبة ضئيلة من تردد المستفيدين إلى المكتبة، حيث توصلت الدراسة إلى أن نسبة إقبال الكليات النظرية على المكتبات جاء بنسبة 77.7%، بينما كان إقبال الكليات العملية على المكتبات بنسبة 22.3%.- أن فئة الطلاب هي الفئة الأكثر استخدامًا للتكنولوجيا المطبقة بالمكتبة، بنسبة 62.5% من المستفيدين عينة الدراسة.- يتضح من النتائج عدم استخدام للتطبيقات المتاحة بالمكتبة للعديد من الأسباب أهمها عدم معرفتهم بباقي التطبيقات التكنولوجية وقد أقر بذلك نسبة 46.7% من أفراد العينة. - حاجة المستفيدين إلى العديد من التطبيقات الواجب إتاحتها لتحقيق الاستفادة من المكتبة المركزية أهمها تقنية الإعارة الذاتية بنسبة، وقد أقر بذلك نسبة 55% من المستفيدين أفراد العينة.- أن نسبة (36.2%) من المستفيدين أفراد العينة راضين عن التكنولوجيا المستخدمة في المكتبة، بينما نسبة (54.4%) راضٍ إلى حد ما عن التقنيات المستخدمة بالمكتبة، بينما نسبة (9.4%) غير راضٍ عن التكنولوجيا المطبقة في المكتبة.- زيادة قدرة المنتسبين على التعامل مع الحاسب الآلي، وقد أقر بذلك نسبة93.25% من المستفيدين أفراد العينة.- يتضح من النتائج السابقة أن نسبة 58.25%من المستفيدين لديهم القدرة على التعامل مع قواعد البيانات الموجودة بالمكتبة. - الوقت المخصص للاستفادة من التكنولوجية المطبقة بالمكتبات المركزية غير كافٍ بالدرجة المطلوبة، وقد أقر بذلك نسبة 50.25%.- أن التكنولوجية المطبقة في المكتبة تساهم بشكل كبير في تلبية احتياجات المستفيدين العلمية، وقد أقر بذلك نسبة 71.75% من المستفيدين أفراد العينة. - ارتفاع نسبة استخدام الإنترنت في المكتبات، حيث أقر نسبة 78.75% من المستفيدين أنهم يستخدمون الإنترنت في أداء أبحاثهم.- أن نسبة (58%) من المستفيدين لا يقومون بزيارة موقع المكتبة المتاح على الإنترنت.- أن 67.4% يقرون بأنَّ الإدارة ساهمت في تحسين ورفع مستوى التكنولوجية المطبقة في المكتبة.- أن الإدارة ساهمت في الارتقاء بمستوى الخدمات غير التقليدية التي تقدمها للمكتبة، وقد أقر بذلك نسبة 65% من المنتسبين أفراد العينة.